وسم: زكريا
خالد سعد النجار
المقالات
منذ 2024-05-08
هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ....
هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ ... المزيد
علّمني زكريا
وعلّمني أن طريق المؤمن هو التمسك بكتابه: {يَا يَحْيَى خُذْ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ} وأن من تمام النعمة أن يؤتى المؤمن الحكمة منذ مطلع حياته: {وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً} ... المزيد
المقالات
منذ 2017-07-04
قالت هو من عند الله
قَنَتَتْ في بيت الله، فلم يُلْهِهَا شيءٌ عن ذِكْر الله؛ فزادها من فضله ورزقها بغير حساب. ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
مع القرآن
منذ 2017-06-22
يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ
{وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ } [الأنبياء 89 - 90] ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
مع القرآن
منذ 2017-05-05
بشارة زكريا
وكانت آية زكريا و معجزته التي طمئن الله بها قلبه : أن أمسك لسانه علن أي كلام لمدة ثلاثة أيام إلا عن ذكر الله , فنفس اللسان الذي عجز عن النطق بكلام الدنيا ينطلق بالذكر و التسبيح .
قال تعالى :
{ يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا * قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا * قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا * قَالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا * فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا} [مريم 7 - 11] . ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
مع القرآن
منذ 2017-05-04
زكريا : صاحب النداء الخفي
يعترف زكريا لربه سبحانه أنه بسلاح الدعاء الدائم نال العافية و الخير كله و ابتعد عنه الشقاء سائر عمره .
و ها هو و قد قارب على مفارقة الحياة يخاف على دين الناس و إمامتهم أن يتولها من بعده من ليس لها بأهل فيضل العباد و يفسد البلاد .
فسأل ربه الوريث الصالح الذي يتولى إمامة الناس و قيادة الأمة من بعده رغم علمه بضعف الأسباب فالزوجة عاقر و الزوج مسن , و لكن سبحان الرزاق إذا أراد شيئاً كان.
قال تعالى :
{ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا * إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا * قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا * وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا } [الكهف 1-6] .
... المزيد