تفسير: (ولما توجه تلقاء مدين قال عسى ربي أن يهديني سواء السبيل)

{وَلَمَّا تَوَجَّهَ} قصد بوجهه {تِلْقَاءَ مَدْيَنَ} نحوها {قَالَ عَسَى رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ} قصد الطَّريق وذلك أنَّه لم يكن يعرف الطَّريق. ... المزيد

فكذبوه فأخذتهم الرجفة

{وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَارْجُوا الْيَوْمَ الْآخِرَ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ * فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ} [ العنكبوت 36-37] ... المزيد

قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ

قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ ۖ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ (26) قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ ۖ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ ۖ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ ۚ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ ... المزيد

قَالَ رَبِّ نَجِّنِي

فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ ۖ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (21) وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَىٰ رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ (22) وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ ۖ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا ۖ قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّىٰ يُصْدِرَ الرِّعَاءُ ۖ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ (23) ... المزيد

إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ

أوحى الملك لأم موسى أن تلقي وليدها في النهر ثم أمر النهر بحمله إلى ألد أعدائه ليتربى في كنفه , ثم يضع الملك سبحانه المحبة في قلوب العباد نحو موسى , ثم يطلبون له المراضع خوفاً على حياته و حفاظاً عليه و هم من قتلوا كل أبناء بني إسرائيل خوفاً منه , و لكنه مكر الله الذي لا يغالب . يرجعه الله تعالى إلى أمه معززاَ مكرماً في مأمن تام و بتكليف من فرعون و كفالته . ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً