" إذا ولغ الكلب في إناء، فإنه كي يطهر هذا الإناء يجب غسله سبعا إحداهن بالتراب، هذا عند الحنابلة والشافعية .. فإن جعل مكان التراب غيره من الأشنان [منظف كانوا يستعملونه قديماً] والصابون ونحوهما، أو غسله غسلة ثامنة، فالأصح أنه لا يجزئ، لأنه طهارة أمر فيها بالتراب تعبدا، ولذا لم يقم غيره مقامه . ... المزيد

كان أبو بكر الصديق رضي الله عنه, يتمثل بهذا البيت: احذر لسانك أن يقول فتبتلى   إن البلاء  مُـوكل بالمنطـق ... المزيد

فتحت وسائل التواصل الاجتماعي نوافذ كثيرة على المجتمعات والثقافات المختلفة نتج عنها آثار ايجابية، ومنها الانفتاح الفكري والثقافي، وتطوير المعرفة والبحث العلمي، كما أنَّها تحقق احتياجات متعددة لمستخدميها من الناحية الوجدانية والمعرفية والتكامل النفسي والاجتماعي. ... المزيد

وصف القرآن الكريم في كثير من آياته بيت المقدس ومسجده بالبركة وهي النماء والزيادة في الخيرات والمنح والهبات؛ حيث قال سبحانه وتعالى: {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله} ... المزيد

** قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: وليتكم ولست بخيركم. قال سفيان: بلغنا عن الحسن أنه قال: بلى, والله إنه لخيرهم, ولكن المؤمن يهضم نفسه. ... المزيد

أيها الإخوة الكرام! المتأمل في حياة الناس والذي يتتبع مشكلاتهم يجد أن أغلبها مبدأه من النميمة؛ ولذلك كان عباد الله الصالحون، أئمة العدل وأهل التقى والهدى والنور؛ أشد الناس حذراً من النميمة والنمامين. ... المزيد

دايةً أرجو أن أوفَّق في إيصال ما أريد إلى العالَم، الذي لم أعرف عنه إلا ما شاع واشتهر؛ رغم شغفي بمعرفة الكثير عن الشعوب الأوروبية، وها هي الفرصة تُتاح لي لأن أُفصح عن ما يجول في خاطري.. ... المزيد

وإني لا أنصحك أبداً أن تتصدر للتدريس أو للفتوى أو للتأليف أو غيره قبل أن تكمل هذا المشوار الطويل لكوني لا آمن لك من الغلط لتَضل أو تُضل إلا إذا كنت تكتب قليلا مما أنت متأكد أو نقلت من مصدرٍ موثوقٍ من العلماء المعروفين ومن تصدر قبل أوانه لقي بهوانه أو عوقب بحرمانه ... المزيد

إن نقل كلام الآخرين من المجموعات الخاصة في وسائل التواصل الاجتماعي دون إذنهم من كبائر الذنوب، ويدخل كذلك في التجسس والنميمة وهي من سيئ الأخلاق؛ لأنها تفضي إلى الخصومة والعداوة والبغضاء بين المسلمين، وتمزيق وحدة الصف، وتشتيت الكلمة. ... المزيد

العافِيَةُ من أجَلِّ النِّعَمِ، وهي "كَنْزٌ عَظِيمٌ"، ويُحَصَّلُ هذا "الكَنْزُ العَظِيمُ" بالدعاءُ؛ فقد تَواتَرَ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم دُعاؤه بالعافية، وثَبَتَ عنه ذلك قَولاً منه، وتَعْلِيمًا لِغَيرِه "لفظًا، ومعنًى" مِنْ نَحْوِ خَمْسِينَ طَرِيقًا. ... المزيد