وتبقى الحروب الصليبية ضد أمتنا هي العنوان العريض، ما إن تنتهي الحملة الأولى، إلَّا وتطل الثانية برأسها، وتُكشِّر عن أنيابها. ... المزيد

مَن آمَنَ باللَّهِ وبِرَسولِهِ، وأَقامَ الصَّلاةَ، وصامَ رَمَضانَ؛ كانَ حَقًّا علَى اللَّهِ أنْ يُدْخِلَهُ الجَنَّةَ، جاهَدَ في سَبيلِ اللَّهِ أوْ جَلَسَ في أرْضِهِ ... المزيد

قال ابن القيم - رحمه الله -: وفي ذكر الله أكثر من مائة فائدة، يرضي الرحمن ويطرد الشيطان ويزيل الهم، ويجلب الرزق ويكسب المهابة والحلاوة، ويورث محبة الله التي هي روح الإسلام. ... المزيد

هذا نص نفيس يحسن التذكير به وأنت ترى هذه الموجة من الإحياء والترويج للتصوف الباطني الفلسفي الخرافي المتبني لعقائد وحدة الوجود ، والحلول والاتحاد . ... المزيد

إن التقدم لا ينافي التمسك بالدين، فما خيَّله أعداء الدين لضعاف العقول أن التقدم لا يمكن إلا بالانسلاخ من دين الإسلام، باطلٌ لا أساس له، والقرآن الكريم يدعو إلى التقدم في جميع الميادين... ... المزيد

الخلق الحسن من أعظم الأعمال التي تثقل بها الموازين يوم القيامة كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «ما من شيء أثقل في الميزان من حسن الخلق». ... المزيد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَوْ يُعَلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الْأَوَّلِ ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لَاسْتَهَمُوا، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي التَّهْجِيرِ لَاسْتَبَقُوا إِلَيْهِ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي الْعَتَمَةِ وَالصُّبْحِ لَأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا». ... المزيد

«يا مَعْشَرَ الفقراءِ ! أَلَا أُبَشِّرُكم ؟ إنَّ فقراءَ المؤمنينَ يَدْخُلُونَ الجنةَ قبلَ أغنيائِهم بنِصْفِ يومٍ : خَمْسِمَائةِ عامٍ » ... المزيد

إن ضبط المسافات على نحو جيد يعني أننا قادرون على فصل ذواتنا عن الموضوعات التي نعالجها، كما يعني أننا نحاول رؤية الصورة من كل جوانبها وزواياها... ... المزيد

كان رسول الله ﷺ مثلاً أعلى للإنسانية الكاملة ففي حربه نهي ﷺ عن قتل الضعفاء، والذين لم يشاركوا في القتال، كالرهبان، والنساء، والشيوخ، والأطفال، ومن أجبروا على القتال، فاستطاع بأخلاقه السمحة أن يحوّل الهمجية إلى شجاعة، والطغيان إلى رحمة وعدل. ... المزيد

إن صِفَةُ الكِبْرِيَاءِ للهِ تعالى مَدْحٌ وكَمَالٌ؛ لأنه المستحق لها، فهي صفة الخالق وليست صفة المخلوق، وإذا اتصف بها المخلوق فهي ذَمٌّ ونَقْصٌ وعيب ... المزيد