يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» ... المزيد

الوقت الذي تستثمره في العناية بشحذ قدراتك هو أهم استثمار تقوم به في حياتك؛ لأنه استثمار فيك أنت وفي قدراتك على التعامل مع مشاكل الحياة المعقدة المتشابكة ... المزيد

فحقوقُ الخلقِ لها شأن عظيم في شريعتنا، الدماء والأعراض وسائر الحقوق، قال تعالى: {وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ}. ... المزيد

كيف نأمل أن ينصرنا الله عز وجل وان يرزقنا ويهزم أعداءنا وان يمكن لنا في الأرض ونحن في تقصير وتفريط لفرائضه، وربما صدق من قال لا ينتصر المسلمون إلا إذا كان عدد المصلون في صلاة الفجر كعددهم في صلاة الجمعة. ... المزيد

من إكرام الله تعالى وتوفيقه إلهامه العبد من عباده التزود من الطاعات وأعمال الخير قبل موته ووفاته، وذلك من علامات حسن الخاتمة: أن يوفق العبد قبل موته للابتعاد عما يغضب الرب سبحانه، والتوبة من الذنوب والمعاصي، والإقبال على الطاعات وأعمال الخير، ثم يكون موته بعد ذلك على هذه الحال الحسنة. ... المزيد

الناظر في حال الأمة الإسلامية اليوم يجدها مليئة بالجراح في شتى أجزائها وكل جرح هو أعمق من الجرح الآخر، ومع كثرة هذه الجراح قد يغفل عن بعضها أو تُنسى.. ... المزيد

أيها المسلم الكريم، إذا أردت النجاح في الدنيا والآخرة فاعمل بالوصايا الآتية: ... المزيد

كما بينت الآيات أهمية التغافل بين الزوجين لحماية الأسرة من الانجراف وراء أمور صغيرة قد تؤدى إلى هدم البيت فى النهاية ... المزيد

فإن هذه الأبيات ذكرها الإمام مسلم في صحيحه: فقد روى عن سلمة بن الأكوع قال: لما قدمنا خيبر، قال: خرج ملكهم مرحب يخطر بسيفه ... ... المزيد

"لا عزة للأمة الإسلامية ولا مكانة لها ما دامت لا تُضحي لدينها، ولا تثأر لعقيدتها". ... المزيد

الشباب هم عدة الأمة في حاضرها، ومعقد آمالها في مستقبلها، وهم وقودها في حربها وسلمها، وبفلاحهم يكون فلاح الأمة، وبضياعهم يكون ضياعها، لذا كان على الأمة أن تعدّهم إعدادًا حسنًا لحمل مسؤولية الأمة في غدها ومستقبلها. ... المزيد