التصنيف: الأدب مع الوالدين
عبد العزيز بن باز
حكم من منعها والدها من أداء فريضة الحج
إذا أردت أداء فريضة الحج وامتنع والدي، فهل أطيعه أم أذهب للسفر؟
إبراهيم بن عبد الله الدويش
عندما يموت الحنان !!
عندما يموت الحنان !!: عندما يموت الوالدان .. فقد مات الحنان الحقيقي.
المدة: 25:28عبد العزيز بن باز
حكم من حج بدون إذن والده، فغضب عليه
حجيت، ولما عدت من الحج غضب الوالد عليّ؛ لأني حجيت بدون إذنه، فما حكم حجي، مع العلم أنها أول حجةٍ أحجها؟
ملفات متنوعة
قصة مؤثرة : عقوق الوالدين
المدة: 0:13ملفات متنوعة
قصة مؤثرة : ولد يضرب والده
المدة: 4:47خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم طاعة الوالد في العمل في جهة لا يرغبها الابن
أنا طبيب، تَخرَّجت حديثًا، وعند عودتي إلى بلدي أردتُ أن أذهبَ إلى أمريكا لإكمال دِراستي العُليا، ولكِنْ والدِي رفض السَّماح لي بِالذَّهاب دون إعطاء أيَّة أسباب واضحة؛ سوى أنَّني لم أستَشِرْه بالموضوع قبلَ بدئي بتقديم الامتِحانات، وإجراءات التَّسجيل في الجامعة، والحصول على الفِيزا؛ ولسببٍ آخر: هو أنَّه يُريدني أن أذهبَ لأعملَ طبيبًا في القوَّات المسلحة، وأنا لا أريد ذلِك؛ لأنِّي أرى أنَّه ليس جيِّدًا بالنِّسبة لي.
وبعد ذلك قرَّرت أن لا أذهب مؤقَّتًا بناءً على طلبه، وقرَّرتُ أن أفتح عيادة خاصَّة بي بالاشتِراك مع طبيب آخَر صديقي، وعندما ذهبت لأستشيره بالموضوع لم يوافِق، وقال لي إنَّه غضبان عليَّ إلى يوْم الدين؛ بسبب أنَّني لا أريد الذَّهاب إلى الجَيش كما يريد.
وكلَّما أحاول أن أقنعه بأني لا أريدُ أن أدخُل الجَيش، لا يَقتنِع، ويقول لي: إنَّه الأفضل، لا يوجد أي حلٍّ بنظَره سِوى الجيْش، وأنا لا أريد أن ألتحِق به.
السؤال: هل يَجوز ما فعله أبي بِي؟ وما يَجب عليَّ فعله؛ لكي أخلِّص نفسي من هذه المشكلة؟
للعِلْم مرة أخرى: إنَّه لم يقتنِع بأي شيء أفعله. فماذا أفعل؟
نصيحة غالية : وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً
المدة: 18:37عبد الرحمن بن ناصر البراك
من أعظم حقاً الأب أم الأم؟
من أعظم حقاً الأب أم الأم؟ فقد قيل أن ذكرها قدم على ذكر الأب في الحديث لضعفها.
خالد عبد المنعم الرفاعي
طاعة الزوجة لوالديها في العمل
أنا زوجة وأم لطفلٍ، عمرُه سنتان ونصف، وزوجي ميسورُ الحال والحمد لله وقادرٌ على أن يعولَني، ويصرف عليَّ أنا وولدي.
ومع ذلك يرغَب أبي وأمي في أن أعمل بوظيفةٍ وكسْب المالِ؛ كنوع من الأمانِ -من وجْهة نظرِهم- ولكني لا أريد أن أعمل، وأريد أن أتفرَّغ لمُراعاة زوجي وطفلي وبيتي، ولكن أنا خائفة من أن أكونَ بِهذا قد وقعتُ في عقوق الوالدين، فماذا أفعل؟
هل يقعُ عليَّ إثمٌ، إذا لم أطِعْهما، ولم آخُذ بكلامِهِما؟