التصنيف: الملل والنحل والفرق والمذاهب

& الرافضة أبعد الناس من الإخلاص, وأغشهم للأئمة والأمة, وأشدهم بعداً عن جماعة المسلمين. ... المزيد

لم يكن هذا الدعم من قبل الشاه مقتصراً على الحجتية وحدهم، بل كان في الوقت نفسه موجَّهاً للبهائية، طلباً للتوازن بين تلك القوى، «ومن وجهة نظر السيد بروش، فإن الشاه جعل قوى الحجتية وقوى البهائية في كفتي الميزان لاحتوائهما معاً» ... المزيد

فضائل النبي ﷺ لا تُحصى ولا تُعدُّ، والحديث عن عظمته يحتاج إلى مؤلَّفات ومجلَّدات، ومع هذا كلِّه، فلا نقول فيه إلاَّ ما يُرضي الله عز وجل ورسوله ﷺ. ... المزيد

تأثَّرت المعتزلة بالفلسفة اليونانية، والمنطق اليوناني، وما نُقل من الفلسفة الهندية، والأدب الفارسي، وقد كانوا كلهم أو جمهورهم ممن ينتمون إلى أصل فارسي، فأوَّلوا القرآنَ الكريم؛ لينسجم مع الفلسفة اليونانية، وكذَّبوا الأحاديثَ التي لا تتَّفق مع هذه العقلية اليونانية الوثنية.. ... المزيد

لَمَّا ظهَر الإرجاء في عهْد السَّلف، وقَف له أهلُ العلم الرَّاسخون، العالِمون بالدليل وحقيقةِ القول، وما عدَاهم لم يكن له موقِفٌ مشهود، تشهَد بذلك التراجمُ والمصنَّفات التي وصلَتْ إلينا، فإنه متى ما تخلَّل النقص في أحدِ هذين الأصلين ... المزيد

يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره، ويزولُ بزوال شعائره أو إبدال غيرها بها، وقد يزول الدين بالكليَّة، وتبقى في الناس بعض الشعائر التي توارثوها؛ كما زال دين الحنيفية من مكة وبقيت فيهم بعض شعائر الخليل - عليه السلام - يؤدُّونها وهم على شركهم. ... المزيد

ولهذا قال ابن تيمية رحمه الله: "وقد صار لفظ الصوفية لفظًا مجملًا يدخل فيه من هو صديق ومن هو زنديق". ... المزيد

قد يتلبس الإنسان ببعض مقالات المرجئة، ويظن نفسه بريئا من الإرجاء لأنه لا يقول إن الإيمان لا يضر معه ذنب! ... المزيد

ربما ظن البعض أن المعتزلة قد ذهبت من غير رجعة، وأن أفكارهم الجريئة لم يعد لها وجود، وأن التوازن قد عاد لجدلية العقل والنقل، إلا أن هذا الظن خاطيء، فالمذهب المعتزلي ما زال موجودا حيا في الصدور ومكتوبا في السطور، وما زالت فرق عديدة تتبناه ... ... المزيد

حسن عبد الكريم نصر الله (اغسطس/1960) من مواليد بلدة البازورية بالقرب من مدينة صور، ترعرع في ظل معاناة تعيشها أسرته بسبب عسر الظروف التي تمر بها و قلة فرص العمل، هذا الأمر جعله ينزح إلى العاصمة بيروت مع عائلته حيث كان يعمل بائعا للخضار مع والده.. ... المزيد