التصنيف: فقه الجنايات والحدود
خالد عبد المنعم الرفاعي
القتل الخطأ في الطرق السريعة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إذا صدمت شخص بسيارتي و مات علي طريق سريع لا يسمح لأحد بالمرور به. وكنت أسير أقل من السرعه المقرره و بكامل تركيزي و لم يكن هناك أي مشكله بالسيارة، و كانً الخطأ ملقي علي المقتول فقط و بشهادة جميع من شاهدوا الحادث هل يوجد أي ديه يجب دفعها؟ علماً بإنه تم الصلح مع أهل المقتول و دفع مبلغاً لإغاثة الملهوف، و هل يوجد كفارة صيام شهرين؟
صالح بن عواد المغامسي

فقهياً ـ العين بالعين
المدة: 5:49عامر بن محمد بهجت

(15) - تمارين الحدود
المدة: 4:26-
3:26
-
1:14
-
4:26
فهد بن صالح العجلان
التأويل في إباحة الدماء
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
عدة من توفى عنها زوجها وهو مسافر أكثر من سنة
الزوجة إذا توفي زوجها وهو مسافر عنها أكثر من سنة، هل تجب عليها العدة أم لا؟


جميلة عبد القادر شعبان الرفاعي
جرائم الأصول ضد الفروع وعقوبتها دراسة فقهية قانونية مقارنة
فقه السجن والسجناء
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
ضمان الصبي لما أتلفه
إذا حصل من الصبي إتلاف مال الغير، فكيف يكون الضمان؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كفارة حوادث الطرق على المفرط
شخص مسرع بسيارته، وقام بصدم سيارتي من الخلف، علمًا أنه كان منشغلًا عن القيادة؛ نتج عنه انقلاب سيارتي ووفاة الخادمة، وانعدام السيارة، وقد اعترف بذلك، وكان هناك شهود، شهدوا لوسائل الإعلام بأنه المخطئ.
هل عليَّ كفارة الخادمة الهندوسية؟ وكم ديتها؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الستر على الزاني أم إقامة الحد عليه
منذ سنة أو قرابتها، قامت فتاة بالتقرب مني، والتواصل معي، ومع مرور الأيام، توطدت العلاقة بيننا، حتى أصبحت الفتاة تطلب الزنا، وكنت أتعذر، وأحاول اجتنابها، وهي تصر على ذلك، حتى بدأ الأمر على الهاتف - استغفر الله -.
ومع مرور الزمن، استطاعت الفتاة أن توقع بي، واجتمعت بها، واختلينا، وقد حدث أن حصل احتكاك للأجساد، واحتك عضوي بفرجها، وحتى أن عضوي دخل بالخطأ مرة أو مرتين، ولكن دون فضًّ للبكارة، وأسارع بالخروج،
فهل - يا شيخي - هذا زنًا، يستوجب الحد، أم ماذا؟ لأني في قلق دائم، وأريد أن يقبل الله توبتي.
وشكرًا.
إخفاء الموظف صيامه عن زملائه خوفاً من ثرثرتهم
أصوم حالياً كفارة القتل غير العمد. زملائي في العمل لا يعلمون بهذه الحادثة، التي حدثت قبل عدة سنوات، قبل التحاقي بعملي الحالي، وحقيقة أنا أحاول إخفاء ذلك عنهم، حيث إنها حادثة مؤلمة لي، ولا أريد الخوض فيها، حيث أعلم أن بعضهم يحب الثرثرة، ويحبون معرفة ما يهمهم وما لا يهمهم، وبالتفصيل الممل، وأنا لا أريد فتح جرح قديم.
حدث البارحة أن قدم لي أحد زملائي كأساً من الشاي، وقد كنت صائماً، فاعتذرت عنها، متحججاً أنني غير قادر، وبذلك أكون قد كذبت على زميلي.
هل ما فعلته مع زميلي يعتبر حراماً ويؤثر على صحة صيامي؟ وهل ما أفعله من إخفاء صيامي عن زملائي يعتبر أمراً مشروعاً دينياً؟