التصنيف: التوبة
أثر الاستغفار في حياة المسلم
محمد بن سعد بقنه الشهراني
قبسات : حقيقة التوبة
المدة: 5:39خالد بن عبد الله المصلح
الطاعة سعادة والمعصية شقاء
المدة: 11:28أيمن الشعبان
(4) ما قلَّ ودلّ [91-120]
قرءاناً عجبا : لأنك الله
المدة: 4:25خالد عبد المنعم الرفاعي
كفارة الكذب
ما كفارة الكذب؟
محمد صالح المنجد
نصف دقيقة : عقوبة من يضحك في المعصية
المدة: 0:34تذكر حين كنت
المدة: 1:29عبد العزيز بن باز
كيفية دفع الوساوس
تقول السائلة: أنا فتاة مؤمنة بالله، وبوحدانيته مؤدية لطاعاته وأسعى إلى كل من يقربني إليه، إلا أنني أعيش في دوامة مستمرة من أمري، أعيش في صراع دائم مع نفسي هذه النفس الأمارة بالسوء التي هي سبب حيرتي وعذابي في حياتي والتي لا أجد فيها الطمأنينة أبداً في جميع أعمالي وخاصة العبادة وعلى رأسها الصلاة، عندما أقوم لتأديتها لا أجد ذلك الخشوع والخضوع المطلوبين فيها وتراودني أفكار شتى تجعلني أقطع القراءة، ولكن أتعوذ من الشيطان وأستغفر الله ثم أكمل، ولا ألبث لحظات إلا وأعود لمثلها، ولا أزال كذلك حتى أنتهي منها وبعدها أشعر بأن صلاتي غير مقبولة، وأن جميع أعمالي غير مقبولة مني. بكيت كثيراً واستغفرت كثيراً وتبت إلى الله أكثر من مرة، ولكن أجد نفس تقودني إلى المعاصي، فأنا الآن أعيش في عذاب وقلب وحيرة وخوف، أخاف أن ينقضي عمري وأنا على هذه الحالة، أخاف أن تنتهي حياتي ولم أغتنم منها شيئاً، علماً بأنني لم أكن كذلك من قبل.