هل للزانية المتزوجة من توبة وهل تعاقب بعدم الزواج ثانية؟

لي صديقة تزوجت زواج غير متكافئ من زوج لا يتقي الله ولا يصرف عليها وكانت النتيجة انها خانت زوجها مرات عديدة ثم تطلقت منه ثم تعرفت علي شاب وهي في نيتها ان تتزوجه الا انه لعب بها خمس سنوات كاملة وكانوا يعيشون معا كالمتزوجين الا انه لم يفي بوعده بالزواج منها وفي النهاية تركها وتزوج غيرها

هي الان نادمة ندم شديد علي تفريطها في حق الله وحق نفسها وتصلي وتذكر الله كثيراً وتستغفر وتقيم الليل ليتوب الله عليها وكل ما تتمناه ان يرضي الله عنها ويرزقها زوجا صالحا سؤالي هل لها توبة؟

وهل يمكن ان يرزقها الله بالزوج الصالح ام جزاؤها العقاب بعدم الزواج خصوصا انه كلما دخل بحياتها شخص للارتباط لا يكتمل الموضوع لأسباب واهية

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فالحمدُ لله الذي منَّ على تلك المرأة التوبة من تلك الفاحشة، فالزنا من أقبح الذنوب ويزداد فحشه إن كان من امرأة متزوجة، فالذنب أعظيم لحق الله وحق الزوج وحق المجتمع؛ وقد حذَّرَنا الله تعالى في كتابه المحكم من الاقتراب من تلك الفاحشة ... أكمل القراءة

قبول توبة المشرك

المشرك هل له توبة؟ وهل يدخل في قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «التوبة تجب ما قبلها»؟

Audio player placeholder Audio player placeholder
Video Thumbnail Play

أفلا يتوبون إلى الله

أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ. سورة المائدة - الآية 74

المدة: 1:35:07

فقدت الأمل فى نفسي لأني كثيرًا ما أتوب ثم أرجع إلى المعصية

السلام عليكم ..

لقد ترددت كثيرا قبل كتابة رسالتي ولكنى فقدت الأمل فى نفسي واشعر ان الله لا يتقبل مني ... انا الحمد لله منتظم فى الصلاة وقراءة القران والصدقة ولكن نقطة ضعفي هى الشهوة ... كثيرا ما اتوب وارجع وابعد عنها ولكني اقع فى المعصية مرة اخري سواء بممارسة العادة السرية او مشاهدة شئ اباحي ولقد توقفت لفترات ولكنى اعود مرة اخرى واحيانا كثيرة اشعر اني مغيب اثناء فعلي المعصية وبعد المعصية اشعر وكاني لا اتحمل الحياة وان الله لن يقبل توبتى ابدا وفقدت الرغبة فى الحياة ... ولا شئ يؤثر على قلبي وكأنه اصبح ميت ... واحيانا اتذكر الايات والاحاديث وامنع نفسي واحيانا اخري لا استطيع وفكرت فى الانتحار ولكنه ذنب اكبر ...

ماذا افعل فى ظل ما نواجهه من فتن ولا يوجد دروس شرعية للتوعية بالمساجد لانها كلها متوقفة

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فلا شك أن فتنة الشهوة متى اشتعلت، استولت على صاحبها، وأخذت بمجامعه، فالإنسان كما قال  تعالى: {وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا} [النساء: 28]؛ أي: لا يصبر عن شهوة النساء.ولا سبيل لدفع تلك الفتنة إلا بالصبر، ... أكمل القراءة

هل یجب أن أذكر الأمر الذي أطلب علیه العفو؟

ھل یجب أن أن أذكر الأمر الذي أطلب عليه المسامحة، من غیبة أو استهزاء أو شتم أو اعتداء او اعتداء بالید أو غیر ذلك؟ أم أطلب بشكل عام مثل أن أقول له: سامحني یا أخي على كل شيء لأن الأمر قد یكون معلوماً للشخص الآخر كالاعتداء بالید وقد یكون غیر معلوم كالغیبة وغير ذالك؟

انا قلت له سامحنى على اي شئ فعلته لك تعرفه او لا تعرفه ... وقال سامحتك مع العلم انه لو علما بما فعلت له لن يسامحنى

فهل قوله سامحتك الذي قاله يشمل الذي يعرفه والذي لا يعرفه يعنى انه قد سامحنى او تنازل عن حقه دنيا واخره !! وهل على ان قول له ما لا يعرفه او لا ؟؟ ....

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُفإن التوبة النصوح، تغفر الذنوب، وهي: والاستغفار والندم على ما سلف من الذنوب، والإقلاع عن الذنب بالعزم الصادق على عدم العودة إليها، مع رد المظالم والحقوق إلى أهلها؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: «من ... أكمل القراءة

كيف أتخلص من اللواط، وهل عبادتي مقبولة؟

أرجوكم ساعدوني يئست من أفعالي رغم علمي بالخطأ والمصير..

هل صلواتي مقبولة؟ هل عبادتي محسوبة؟ هل إذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي؟ هل صيامي مقبول؟ هل الصدقة التي أقوم بها مقبولة؟

أنا لوطي مع حزني الكبير، أنا أصلي وأصوم ودعوت الله أن يخلصني من هذه المعصية، ولكني لم أستطع التغلب على أفعالي، حاولت أن أتقدم بخطوة الزواج، أقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة، لا يوجد لي أي شعور اتجاه الأنثى لأني أشعر بشعورها لحاجتها للرجل.. أخاف أن أظلم الفتاة إذا تزوجتها لذلك لا أرغب في أن أتقدم بهذه الخطوة.

اخترت أن أذهب إلى العمرة في رمضان؛ تقربًا ولفضل العمرة في رمضان، وألجأ إلى الله وأقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها الرجال.

لكني لا أتجرأ أن أقول بأني تبت؛ لأني أخاف أن أخلف بعهدي ووعدي لله.

أرجوكم ساعدوني، هل لي من عمرة؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد عُلِم بالاضطِرار من دين الإسلام، ودينِ سائر الأُمَم من قبلنا تَحريمُ فاحشة اللُّوطيَّة، وأنها من أقبح المنكَرات عند المسلمين، وسائر الأمم من قبلهم، وتُوجِبُ قتل الفاعل والمفْعول، وقد عذَّب الله مقترفَهَا ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً