ألعاب الأطفال المجسمة

ما حكم ألعاب الأطفال المجسمة مثل العرائس والحيوانات المصنوعة من القماش أو البلاستك أو الحلوى أو الطين؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فقد رخص أكثر أهل العلم في المجسمات التي يستعملها الأطفال في ألعابهم؛ لما ثبت في صحبح مسلم من حديث أمنا عائشة رضي الله عنها قالت: "كنت ألعب بالبنات عند النبي صلى الله عليه وسلم، وكان لي صواحب يلعبن معي، فكان ... أكمل القراءة

كيف الحصول عليه؟

نحنُ أمَّةٌ مجاهدةٌ، أمَّةٌ جادةٌ، أمَّةٌ مغلوبةٌ، وكانت غالبةً، أمَّةٌ في ذَيلِ القافلة، وما كان لِمَن هذا حالُه أن يلعبَ أو يَستكين، فاللَّعبُ ترويحٌ، ترويحٌ ليسَ إلاَّ. ... المزيد

حكم شراء العرائس التي يلهو بها الأطفال

ما حكم شراء العرائس التي يلهو بها الأطفال، والتي تكون على شكل إنسان أو حيوان؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فلا حرج عليك في شراء العرائس ليلهو بها الأطفال سواء أكانت على شكل إنسان أو حيوان؛ لأن الرخصة ثابتة في جواز ذلك؛ لحديث عائشة رضي الله عنها أنها كانت تلعب بالبنات عند النبي صلى الله عليه وسلم، وكان لها صواحب ... أكمل القراءة

مسائل في العقيقة

تصبح عادة عند بعض الناس في بلادنا إذا أراد الإنسان أن يقيم وليمة العرس لبنته مثلاً أن يذبح بقرة بنية العقيقة لأبنائه أو لأحفاده أو لأبناء زملائه الذين لم تتم عقيقتهم، ثم تطبخ لحوم تلك البقرة لتقديمها مع الأكلات الأخرى إلى ضيوفه ومنهم غير مسلمين، والغرض الأصلي من ذبح البقرة إقامة وليمة العرس، ولكن ينوي العقيقة عند الذبح، هل تنعقد عقيقتهم أن تعتبر هذه اللحوم طعاماً لوليمة العرس فقط؟ أفتونا مأجورين.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فإن العقيقة من سنن الإسلام الثابتة عند حصول نعمة الذرية؛ إظهاراً لشكر الله على نعمته وقبول هبته، وقد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن تذبح عنه في اليوم السابع عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة واحدة، ويشترط ... أكمل القراءة

أحكام المولود

إن شاء الله أكون أبا ولدٍ، وأريد أن أعرف بعض الأشياء من باب السنة بعد الولادة؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وبعد: فإن المسنون في حق المسلم الذي رزقه الله ولداً جملة من أمور خلاصتها: أولاً: شكر نعمة الله عزّ وجلّ، إذ المولود - ذكراً كان أو أنثى - هبة من الله تستوجب الشكر قال تعالى: {لله ما في السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثاً ويهب ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً