سفول وتدنى عن بعض أحوال أهل الجاهلية

الله الله في النساء اتقوا الله في النساء، لقد كانت الكتابية من أهل الشام تأمن على نفسها مع صحابة النبي صلى الله عليه وسلم أكثر منها مع أبيها. ... المزيد

غصّات مالحة في احتفال الطيف العلماني بالمرأة

وقد علمت هي من صور واقعها وصوت فطرتها وريح مخصوص حاجاتها وسط هذا المحفل المستبيح لكلها جسدا وروحا وعرضا، أن ثمة غصّات مالحة في مأدبة الاحتفال هذا وطقوسه المؤسسة لاستعبادها واستقذارها واستغلالها أبشع استغلال... ... المزيد

المرأة والعمل الخيري

والأنشطة الحرة بوجه عام سواء للفتاة أو المرأة تمنحها مزيدًا من الخبرة ومزيدًا من العلم ومزيدًا من القدرة على تكوين صداقات جديدة مفيدة، وإشباع الجانب الاجتماعى لديها بما يتلائم مع قيم ديننا الحنيف ... المزيد

تحرير المرأة المصــرية في عصر (سيداو)

يبحث الباحث في تلك الدعوات التحررية في الانتشار من خلال المؤسسات والمنظمات النسوية في العالم العربي، وشهد المجتمع المصري - على وجه الخصوص - نشاطاً مكثفاً من قِبَل نشيطات الحركة النسوية المدعومات من مؤ ... المزيد

حركات تحرير المرأة من المساواة إلي الجندر دراسة نقدية إسلامية

يستعرض الكتاب تاريخ ظهور الحركات الأنثوية، الذي يؤرخ بنهاية القرن التاسع عشر في فرنسا وبريطانيا وأمريكا؛ حيث بدأت المدرسة الراديكالية المتطرفة في داخل الحركات النسائية، والتي تتبنى نهجًا عدائيًّا تجاه ... المزيد

الأم العزباء

إذا كنت امرأة، أينما كنتي، فأنت جالسة على كرسي على الأرجح صممه وصنعه الرجال. حيث وضع الرجال التصميم وقطعوا الخشب ونقلوا الهيكل الخشبي والنسيج وهلم جرا، وتم التصنيع في مصنع تم تصميمه أيضا وبناؤه من قبل الرجال وهو مملوك لهم. وهم يستخدمون آلات وضعها الرجال، والرجال هم من علموهم كيفية القيام بذلك. أنت حاليا في المبنى الذي ربما تم تصميمه من قبل المهندس المعماري الذكر، والذي شيده الرجال. خلط الرجال الخرسانة ووضعوا الطوب فوق بعضه.. ... المزيد

قبل تقبلك وردة عيد الأم

عَنْ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ أُمِّ عَبْدِ اللَّهِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ » (رواه البخاري:2697). ... المزيد

تقدم لخطبتي شاب ورفضه أهلي بسبب الماديات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاةٌ في منتصف العشرين مِن عمري، كنتُ دائمًا أرجو مِن الله أن يرزقني الزوج الصالح، وتقدَّم لخطبتي الكثير، وكنتُ على استعدادٍ أن أُوافِقَ على أي منهم ما دام محترمًا مُلتزمًا، ويخاف الله في تصرفاته، لكن لم يكن يحصُل نصيبٌ لسببٍ ما، إلى أن تقدم لخطبتي شخصٌ محترمٌ وملتزمٌ، ووجدتُ فيه كل ما كنت أبحث عنه، حتى إنني شعرتُ بشيءٍ تجاهه، فكأنني قابلتُه مِن قبلُ.

كانتْ ستتم الخطبة، لكن اختلف الأهل على الماديات؛ فقد كان أهلُه متواضعين ماديًّا، لكن لَم يكن هذا يهمني في شيء، فقد حاولتُ جاهدةً أن أقنع والدتي بأن تتهاوَن معه مراعاة لظروفه المادية، وبالفعل نجحتُ.

اتصل شخصٌ وَسيطٌ بين الطرفين لإخباره بقَرار والدتي، وأنها ستُراعي ظروفه، لكنه لَم يأتِ، ولم يتصِلْ، وأنا لا أعرف ماذا أفعل أكثر مِن ذلك؟

أشعر بضيق شديدٍ، وكثيرًا ما أبكي قبل النوم دون أن يشعرَ بي أحدٌ، وأجد نفسي مُنعَزِلةً، ولا أرغب في أن أحادثَ أحدًا، وأغضب بسرعة لأتفه الأسباب.

أرجوكم أفيدوني فقد تعلَّقْتُ به كثيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فقد فعلتِ ما ينبغي لك فعله - أيتها الابنة الكريمة - ولم تكوني سلبيةً كحال كثيرٍ مِن الفتيات حينما يَرْفُض أهلها الخطَّاب لسببٍ ما، فيسكتن، ولا يدافِعْنَ عن حقهِنَّ في الاختيار، وكذلك والدتك تصرَّفَتْ على خلاف الكثيرات؛ ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً