التصنيف: قضايا المرأة المسلمة
أبو إسحاق الحويني
الفكر التنويري والمجددينات
المدة: 14:42وصايا نبوية للمرأة
الشبكة الإسلامية
الحلول الناجعة لمن هربت من بيت أهلها لقسوتهم الشديدة عليها
لي صديقة هربت من بيت أهلها بسبب قسوتهم، وجبروتهم، وسوء معاملتهم التي كادت أن تتسبب في موتها - لولا ستر الله - وهي الآن تعيش في شقة مؤجرة، ولا تخرج إلا للحاجة الشديدة جداً. نصحتها بأن تعود خوفاً من كلام الناس، والقيل والقال، لكنها أجابتني بأنها تلك المرة نجت بفضل الله، أما المرة القادمة فلا تدري ماذا يمكن أن يحدث. أخبرتها بأن تحتسب ذلك عند الله - جل وعلا - ، لكنها أخبرتني بأنها لا تستطيع أبـــداً.
فما حكم وضعها الحالي؟
حماية الطفل والمرأة في الإسلام
تاريخ وأهداف الغزو الفكري والتغريب
امتهان المرأة في وسائل الإعلام
الشبكة الإسلامية
تفضيل النساء على الرجال ليس على إطلاقه
كان يدور في عقلي أساس التفاضل بين الرجال والنساء من المؤمنين في الدنيا والآخرة، فبحثت من خلال مواقع إسلامية موثوقة فوجدت أن التفاضل يكون في الأمور الدنيوية مثل الجهاد والطاعة للزوج والحج..... أما أمور الطاعات: فمن الممكن أن يفضل كل من الرجل والمرأة الآخر حسب اجتهاده، وكذلك في يوم الحساب عند الوقوف بين يدي الله عز وجل، فهل هذا الكلام صحيح؟.
وبارك الله فيكم.
الشبكة الإسلامية
سبل التقرب من الله والعمل الصالح متاح للرجل والمرأة على السواء
ذكر في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال، فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه» لماذا في هذا الحديث يتكلم عن الرجل في هذه الأجور العظيمة
وايضا في الحديث: «من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله تعالى». في الحديث يشار إلى الرجل فالمرأه لا تستطيع أن تصلي في جماعة فمن وجهة نظري أرى أن الرجل لديه فرص وسبل للتقرب من الله وكسب أجور عظيمة أكثر من المرأة وأنا أعلم جيدا أن ديننا دين عدل وهذه مجرد وجهة نظر وقد تكون عن قلة دراية فأتمنى أن توضح لي مثل هذه المسأله ؟ وجزاكم الله خير
الشبكة الإسلامية
حرص الأب على مصلحة بنته ليس من تقييد الحرية
في الحقيقة بحثت في الفتاوى، لكن لم أجد توضيحا كاملا. أريد أن أفهم ما هو حق الأب على ابنته: هل له منعها من الخروج؟
كما أني لم أوفق في التوفيق بين فتوى حضرتكم في جواز خروج المرأة لفعل الخير بدون إذن والدها، وبين فتوى أخرى بعدم جوازه، والصبر على منع الأب لها حتى لو كان في ذلك تشدد.
وأريد رأيكم في كوني فتاة جامعية، أدرس في جامعة مختلطة، علما أن كل الجامعات كذلك، لكنني قرأت كل الشروط في الاختلاط وأمور اللباس، وأبتعد عن كل فتنة في ذلك -إن شاء الله- فهل من الجائز أن أجلس مع الفتيات في مكان في الجامعة، أو مجلس نبتعد فيه عن الشباب؟
وهل يجوز لي قضاء بعض الوقت معهن؟ فأنا حقا أشعر بضغط من تراكم الساعات الدراسية، وأشعر أن من حقي أن أجلس معهن قليلا، وأرفه عن نفسي يعني مثلا ساعة. فأنا حقا أشعر بضغط كبير، والله أنا إنسانة أريد أن أرتاح قليلا. فهل هذا جائز؟
وإذا كان الأب لا يريد ذلك. فهل يكون حراما؟ وكيف يمكن أن أفهم كل هذه القيود، يعني ألا تعطى المرأة الحرية في الحياة ما دامت لا تخالف الشرع، علما أني أعلم أن خروج المرأة يكون في شيء، ولكن ألا يمكن أن تقضي بعض الوقت مع صديقاتها في الجامعة، أو تذهب لمطعم قريب أو غيره؟
وإذا كان ذلك جائزا، والأب يعارضه. فهل يصبح حراما؟
الشبكة الإسلامية
خروج المرأة المطلقة بدون إذن وعلم أبيها وسكنها ببيت مستقل
أنا امرأة مطلقة، أبلغ من العمر 37 سنة، عندي ولد عمره 12 سنة، وأعيش مع والدي وإخواني.
سؤالي هو: أبي لا يسمح لي بالخروج، ولا زيارة الأصدقاء، ولا الذهاب بمفردي إلى أي مكان، ويتحكم في خروجي، ولا يسمح لي بالعمل. أشعر أني سجينة، وأنا في هذا العمر.
أريد أن أعرف: هل يجوز خروجي مع ابني، بدون علم والدي؟
ومتى أستطيع الانتقال لمنزل خاص لي أنا وابني؟ وما هو العمر المناسب لابني؟ وهل يستطيع أبي منعي من الانتقال معه؟
عبد الرحمن بن رشيد الوهيبي
تعالت هتافاتهم : حرِّروها
الشبكة الإسلامية
التفكير النضوجي يشترك فيه الرجال والنساء
أريد أن أفكر مثل الرجل، ولا أريد أن أفكر مثل الأنثى، أريد التخلي عن تغلب الأحاسيس والمشاعر عن العقل. أريد التفكير النضوجي لدى الرجل، حتى وإن كنت سأتعب لأصل إلى هذه المرحلة. فهل عليَّ بالقراءة أم ماذا؟ وعرفت مؤخرا أن النساء يتصفن بكثرة الكلام والغيبة والنميمة، وحاولت تقليل الكلام، والحمد لله توقفت عن الغيبة، وأحاول التحلل. فهل هناك أمل.
وأيضا هل المرأة تابعة للرجل؟ لأن الله خلق آدم "الرجل " في البداية، ولم يخلق المرأة إلا بعدما عرف أن آدم يحتاج إلى الأُنس. فهذا يعني أن الرجل محور الكون، ولو لم يكن آدم شعر بالوحدة لما كنا خلقنا؟