الحكمة من الحياة ودقائقها الغالية

إذا كان الله عز وجل لم يخلقنا عبثاً، وخلقنا للغاية التي تعرفونها كيف نقضي هذه الحياة؟! بل كيف نعيش فيها؟! وتعجب كل العجب من ملتزم يعرف ربه وأوامر ربه جل وعلا! يقول: كيف أقضي فراغي؟! ... المزيد

(2) الدعاء الصادق والالتجاء إلى الله تعالى

اعتراف الشخص بقصور همته وأنه لا بد له أن يطورها ويعلو بها: وهذا أمر أوليّ نفسيّ لا مناص منه في هذا الباب، ومن ثَمّ لا بد أن يعتقد أنه قادر على أن يكون من أهل الهمّة العالية، فهذان الأمران - الاعتراف بقصور الهمّة، واعتقاد إمكانية تطويرها... ... المزيد
رؤية الكل

(٢١) الفروض الكفائية

إن حصر الفروض الكفائية في أمور العبادات، تفريط في فهم مسئولية كل مسلم عن رفعة أمته وإعلاء كلمة الإسلام. ... المزيد
رؤية الكل

لماذا نحن هنا ؟

تساؤلات الشباب حول الوجود والشر والعلم والتطور. تأليف: الأستاذ إسماعيل عرفة ... المزيد

الإلحاد بين قصورين

حقيقة الإلحاد بين القصور الأخلاقي والقصور المعرفي. ترجمة مناظرة ويليام لان كريغ وسام هاريس، ومقابلة مع ألفن بلانتنجا يليها ثلاثة ملاحق لنقد البناء الإلحادي. ترجمة وتعليق د. مؤمن الحسن و د. عبد الله الشهري. ... المزيد

أعاصير الحزن

لا أدري لماذا كلما عظم حزن المرء عجز عن التعبير، رغم ما يحمل بين جوانحه من العبارات المبعثرة التي يعجز عن ترتيبها. ... المزيد

جهاز مناعتنا و ميكروبات العولمة

طالب الدكتور عمر عبدالكافي الداعية الإسلامي جيل الشباب عدم السير مع ميكروبات العولمة المدمرة، وتقوية المناعة لديهم ضد هذد المشكلات.. ... المزيد

نفسية الإلحاد

الكتاب يبحث عن سبب نفسي سلوكي من أسباب الإلحاد وهو - وفق وجهة نظر المؤلف والذي قد لا يوافقه عليها مركز دلائل - العلاقة بين الملحد ووالديه. يرى المؤلف أن الأب المعيب سبب قوي في توفر بيئة الإلحاد للملحد. اعتمد المؤلف على منهج ( دراسة الحالة ) وليس على دراسات ميدانية إحصائية. فالدراسة تنقصها كثير من القضايا العلمية المنهجية. ذكر المركز في مقدمة الترجمة أنه قصد إلى توفير محتوى معرفي يدرس الإلحاد من زوايا مختلفة. إذن، الكتاب بحث في أسباب الإلحاد، وليس لآثاره على نفسية الملحد ... المزيد

أخاف أن أبقى بلا زواج

الملخص:

فتاة مخطوبة تشكو مِن تهديد أمها لها بأنها إنْ رفضت هذا الخاطبَ؛ فلن تخطبَ بعد ذلك!

 

 التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة عمري 20 عامًا، أُصبتُ بالكسل والعجز والخمول، ولم يَعُدْ هناك شيء يستهويني، أو يجعلني أشحذ الهمة لعمَلِه، أريد أن أُحَسِّن من نفسي وأرتقي بها، وأكون أفضل نشاطًا وهمةً.

 

الأمر الثاني: خُطِبْتُ حديثًا لشابٍّ، ومنذ أن خطَبني إلى الآن جلَسْتُ معه 3 مرات، وكل مرة نعيد نفس الحديث، ولا يوجد شيء نقوله، وأخاف إنْ تَمَّ الزواج أن نظلَّ هكذا.

 

الشابُّ على خُلُق ودينٍ، لكن عرفتُ أنه يغضب إذا لم يحصلْ على ما يُريده، وأنا أقل مِن أخواتي جمالًا، وأمي تُهددني أني إذا لم أقبلْ هذا الخاطب فلن أتزوَّج أبدًا!

 

أعاني مِن نقصٍ وضعف الثقة بالنفس، وأحاول أن أُحَسِّن مِن ذاتي، لكني أَمَلُّ سريعًا.

فأخبِروني هل أكمل مع هذا الشاب أو لا؟

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فاستعيني بالله، واستخيري وأقدمي؛ فالرجلُ ذو خُلُقٍ ودينٍ كما ذكرتِ، أما إنْ بَلَغك عنه ما ينفر، فلك الخيارُ في ذلك. لا تَتَحَسَّسي كثيرًا، فليس كلُّ ما يُقال يكون مقصودًا، وأنت إن كنتِ أقل جمالًا فلا يعني ذلك أنْ ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً