التصنيف: تزكية النفس

الابتلاء بالسراء والنعمة أشد وطأة وأعظَمُ خطَراً من الابتلاءِ بالضراء والشدة، ذلك لأن ابتلاء النعمة خفي لا ينتبه له إلا من وفقه الله تعالى، فإلف النعمة يورث الغفلة، فينسي شكرها، ويقصر في الحِفَاظِ عليها... ... المزيد

تذكر أنك يجب أن يكون هدفك الحقيقي ورائدك الأول هو أن ترضي الله عز وجل وتبني تعاملاتك مع الآخرين وفي جميع شؤون حياتك وفقك هذا المبدأ حتى تبلغك مراقبتك الجميلة لله تعالى مرتبة الإحسان. ... المزيد

غضبك من الآخرين وانشغال بالك بهم، لن يؤثر سوى فيك وحدك، وحتمًا سيكون تأثيرًا سلبيًّا، أما الآخرين، فقد تكون خارج دائرة اهتماماتهم، ولا يشغلهم مطلقًا سواء أكنت غاضبًا منهم، أو لم تسامحهم. ... المزيد

لمَ لا نَستسلم للتغيير نحو تعلُّمٍ أفضل، عوضًا عن الغوص في مستنقعٍ من وحل الإنكار والاستكبار؟ ... المزيد

اللسان جارحة تحتاج منا إلى صيانة، وإلى تهذيب، وإلى تدريب مستمر، فهي إما تنطق بخير وتتكلم بما يرفعك في الدنيا والآخرة، وإما تنطق وتتكلم بما يضرك في الدنيا والآخرة... ... المزيد

لقد أصبح سوء الظن في الناس متفشياً، وهذا له بواعث؛ لانتشار الشر الكثير، ولكن هذا لا يبرر أن يساء الظن بكل أحد، أو أن يفترض الإنسان بإخوانه المسلمين الشر أساساً، ... المزيد

تعرف أخلاق المرء بلسانه، فطهارة الكلمة منوطة بطهارة القلب، والكامل يعف لسانه عن النطق بالهجر، وطالما حرص الفضلاء على انتقاء الكلمات كما ينتقي أحدهم جواهر الدرر، ولا تزال الأمة بخير إذا كانت العفة بينها سارية وعلى ألفاظها جارية. ... المزيد

شكرا لكل أولئك الذين يعطون الحياة أكثر مما يأخذون منها. ... المزيد

اتفَق الناس أن الرجل الناجح هو الذي يتغلَّب على العوائق وينتصر، والذي بعد سقوطه يقوم ويجاهد ظروفه.. ... المزيد

إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَأَنْتَ خَفِيفُ الظَّهْرِ مِنْ دِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ، خَفِيفُ الْبَطْنِ مِنْ أَمْوَالِهِمْ، كَافُّ اللِّسَانِ عَنْ أَعْرَاضِهِمْ، لَازِمًا لِجَمَاعَتِهِمْ فَافْعَلْ.. ... المزيد

قد هيئوكَ لأمْرٍ لو فطنتَ لَهُ *** فاربأ بنفسِكَ أن ترعى مع الهملِ ... المزيد