التصنيف: تزكية النفس
الكتب
منذ 2025-08-28
الفتور أسبابه ومظاهره وسبل علاجه
تأليف: مشعل بن محمد العنزي ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-26
من أسباب الهلاك والضلال
مجالسة المفتونين، والركون إليهم، سيؤثر على عقلك وقلبك عاجلاً أو آجلاً، حتى وإن وثقت بذكائك وإيمانك، فأول خطوات تزيين الشبهة والشهوة الجلوس إلى أهلها..." ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-25
العطف خلق الأبرار
قال ابن تيمية: ومَن أحبَّ أن يلحق بدرجة الأبرار، ويتشبه بالأخيار: فلينوِ في كل يوم تطلع فيه الشمس نفعَ الخلق فيما يَسَّر الله مِن مصالحهم على يديه. ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-25
الصلابة النفسية
يجب ألا يقسو الإنسان على نفسه، ويبالغ في لومها على الكلمة العبرة التي قد تفلت، أو الخلاف الذي أتى بلا حساب، أو على التجاوز في العمل أو البيت. وليسع الإنسان إلى أن يكون إنسانا صالحا طيبا في الغالب. يسدد ويقارب ويصلح عيوبه الظاهرة ما استطاع. ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-25
بالصبر يُزهر النصر
"مما لا شك فيه أن هناك علاقة وثيقة بين النصر والصبر، فقد قيل: إنما النصر صبر ساعة". ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-20
أدب السؤال
وحتى تُثمر أسئلتُنا ثمرتها، فهذه توجيهاتٌ تُعين على حُسن السؤال: ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-20
ماذا لو عاد بنا الزمان؟
فما العمل لئلا نحتاج غدًا إلى سؤال "ماذا لو عاد الزمان؟" ونحن اليوم في فسحة منه؟ ودواؤها خمس جرعات تتساند ولا تتدافع ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-20
السائرون على الطريق
مَن تعثّر خطوه وهو يسير بتثاقل على الصراط المستقيم، ما تراه يفعل لو كشف له شيء من الغيب ؟ ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-20
الفتور في الطاعة ..!!
ن علاج الفتور لا يكون إلا بتطهير القلب من الذنوب صغيرها وكبيرها، فإن الذنب يحجب عن الطاعة كما تحجب الغيوم نور الشمس ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-20
مسالك النفوس
صاحب النفس الزكية التي هذبتها المشكاة الشرعية ذو مسلك مبارك يصدر عن مثل قوله- ﷺ-: «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه». ... المزيد
المقالات
منذ 2025-08-19
من الأسباب المعينة على قيام الليل .. مجاهدة النفس على قيام الليل
جهاد النفس وتعويدها على الطاعة من أعظم الوسائل المعينة على قيام الليل لأن النفس البشرية بطبيعتها أمارة تميل إلى الراحة والكسل... ... المزيد
عبد الملك بن محمد القاسم
المقالات
منذ 2025-08-19
أفأمنوا مكر الله
والمؤمن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء، فلا يُغلب جانب الخوف فيقع في كبيرة القنوط من رحمة الله، ولا يغُلِّب جانب الرجاء فيقع في كبيرة الأمن من مكر الله، بل يكون بينهما كالجناحين للطائر ... المزيد