هذه أموال اليهود.. فأين أموال العرب..؟!

الحديث عن سيطرة اليهود على اقتصاد العالم لم يعد مجرد تحليلات تستند إلى تخمينات أو تخيلات، بل صار ذلك واقعا مفروضا وليس افتراضيا، فتحكمهم في اقتصاد أمريكا التي تحكم العالم؛ يؤثر قطعا على طريقة حكمها لذلك العالم. ... المزيد

أين نضع خلافاتنا؟

إن العفو عز، وإن الصفح علوّ درجة، وإن الستر لزين تستر به يوم القيامة، ومن يغفر للخلق يغفر الله له، وفي الحديث «من غفر غفر الله له»، ومن اتسع لإخوانه وسعته رحمة الله. ... المزيد

(2) لماذا يكذب ديوانت على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

لا نواجه شبهات حقيقية، وإنما نواجه عقولًا فاسدة لا تريد الإسلام وتتعمد تشويهه، سواءً الذين كتبوا كديورانت، أو أصحاب السلطة والأدوات، أولئك الذين مكنوا لديورانت وأمثاله من التحدث للجميع. ... المزيد

العلمانيون والصوفية: توافق على إسقاط الشريعة (6)

ثم تجد ترحيب الغرب بهم والذي يعلن أنه (لا خوف على الحضارة الغربية منهم وأنهم لا يمثلون خطرا على الحضارة الغربية) فهم لا يقدمون بديلا عن حضارته إذ لا شريعة ولا أحكاما ولا قيما.. ... المزيد

العلمانيون والصوفية.. توافق على إسقاط الشريعة (5)

أما المنحرفون من الصوفية فقد حملوه على اليقين المناقض للشك، أو على درجة خاصة منه! ورتبوا على هذا أن التعبد المأمور به إنما هو لحالة ما قبل اليقين.. ... المزيد

اقرأ باسم ربك الذي خلق

شتان بين القراءة العابثة غير الموجهة، أو القراءة بهدف التفاخر والتعالم، أو القراءة لهدف لا يرتضيه الله، شتان بين هذه القراءات وبين القراءة التي هي {بِاسمِ رَبِّكَ الَّذي خَلَقَ}. ... المزيد

نبلاء: البيان التأسيسي

يُعدُّ هذا البيانُ التأسيسي هو المرجعُ المحددُ لمعالم مشروع "نبلاء"، وهُويته، واتجاهه، وعليه يَبني فريقُ العملِ برامجَهم: تخطيطًا، وتنظيمًا، وتوظيفًا، وتوجيهًا، ورِقابةً، وإنجازًا. ... المزيد

سكارى لا يشربون الخمر!

جل المسلمين لا يشربون الخمر (بمعناها التقليدي "الكحوليات")، إلا أنك نجد أن جلهم يفعلون ما نُهٍي عن شرب الخمر لأجله، وهو غفلة العقل وتحييده عن الدين والحياة معا! ... المزيد

العلمانيون والصوفية.. توافق على إسقاط الشريعة (4)

المقصود بالصوفية هنا هو الغلاة والمنحرفون وليس المستقيمين منهم على السنة. ... المزيد

العلمانيون والصوفية.. توافق على إسقاط الشريعة (3)

من يحادّ اللهَ تعالى، ويقرر على الله، ويحدد للعبيد مساحة ومجال ما يقبلون من أمر الله وما يرفضون.. فهذه مشاقة ومحادة، وقد قال تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ}. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً