التصنيف: قضايا إسلامية معاصرة

عاش الماضي لهدف سام في حياته! كانت بوصلة حياته تعرف اتجاهها! ويعيش الحاضر لا يعرف سبب حياته، ولا يعرف لها وجهة، فهو في تيه بعد تيه! ... المزيد

إنّ الأمة الحقة لا تصنعها حدود التراب التي رسمها المحتل بيده الأثيمة، ولا تصنعها الحواجز التي شيدها الاستبداد، ولكن تصنعها العقيدة والرسالة التي تحملها هذه الأمة، وخلقت من أجلها. ... المزيد

وقد وقعت هذه السقطة الهائلة من ركاب الحضارة، وريادة البشرية، عبر مئات السنين، وكانت لها مراحل وأسباب ومظاهر عدة. ... المزيد

وأحد محبي البقاء في المساجد وصف بأنه: عامود من أعمدة المسجد, فإذا فقده أهله فلا يبحثون عنه إلا في المسجد فيجدونه هانئ النفس, قرير العين. ... المزيد

وعليه فإن الكثيرين قد توهم عقلهم الباطن - والذي ينبني عليه السلوكيات التلقائية - أن العادات والمعاملات ليسوا من العبادة!! ... المزيد

ثم فلكأنك أمام أعجاز نخل خاوية، لا ثمرة ولا مَئِنات نضج وطلاوة، نعم كأنك أمام شخوص لا يجمعهم بسيرتهم الماضية<والقريبة العهد إلا قرائن نفس الاسم وعين الرسم. ... المزيد

ونسي المغرمون بالعلم أن الغربيين حينما نسوا أنفسهم وتعلقوا بالأسباب فقط عانوا من أمراض اجتماعية خطيرة مثل الحيرة والضياع والاكتئاب ... المزيد

-       قضايا الحركات/ الجماعات سياسية بالأساس وبعدت كثيرًا عن الحراك الاجتماعي/ الثقافي مع أنه الميدان الأول الذي ينزله الغرب. ... المزيد

وإذا نشبت حرب بين جهتين فان تجار الحروب أولئك يتوزعون بينهم، ولأنها تجارة رابحة للغاية يحرصون على استمرار الحرب لأطول فترة ممكنة ... المزيد

التى لأجلها تنزلت الحكم والمواعظ والآيات إخراج الناس من الجهالة إلى الحلم ومن الضلالة إلى الهدى ومن الشقاوة إلى السعادة فى الدنيا والآخرة ... المزيد

كم خدعوك أيتها المرأة بأكاذيبهم! تارة بأكذوبة "تمكين المرأة"، وتارة بأكذوبة "اليوم العالمي للمرأة"، وتارة بأكذوبة "المساواة بين الرجل والمرأة"، وغيرها من الخُدع والأكاذيب والمصطلحات "الوافدة" التي انطلت على كثير من النساء والفتيات المسلمات. ... المزيد