التصنيف: الأسماء والصفات
أبو محمد بن عبد الله
المقالات
منذ 2014-11-04
اللطيف الله
إنه تعالى لطيف بالعباد كلهم، بَرهم وفاجرهم، لكنَّ لطفه بالبَّر لطفٌ خاص مستمر في الدنيا والآخرة، ولطفه بالفاجر لطفٌ عام يكون ابتلاءً وامتحانًا، وربما يزداد الفاجر به فجورًا بما لطف الله، ويستعمل نعمته في معصيته. ... المزيد
إياد قنيبي
إحسان الظن بالله
منذ 2014-11-01
(20) يائس.. مستوحش.. قلق.. خائف
حصل أن أحزم مع طفلي الصغير وأعاقبه، لكنه مع ذلك كان بعدها بلحظات إذا جاءني ضيوف، كان يأتي إلي ويضع يده على ركبتي لأجلسه في حجري وهو ينظر متوجساً إلى الضيوف لا يخطر بباله طبعاً أن يذهب عندهم ويشكوني إليهم، كان هذا الموقف يستدر عطفي وشفقتي على الصغير وأحس معه كم هو ضعيف محتاج إلي... ... المزيد
عبد العزيز بن داود الفايز
الدروس
منذ 2014-10-12
أسماء الله الحسنى
المدة: 18:26حازم شومان
الدروس
منذ 2014-10-12
عبد العزيز بن باز
المقالات
منذ 2014-09-21
تنبيهات هامة على ما كتبه الشيخ محمد علي الصابوني في صفات الله عز وجل
قد رأيت التنبيه على ما وقع فيها من أخطاء تأكيدًا لما ذكره الدكتور صالح ومشاركة في الخير ونشر الحق واستدراكًا لأخطاء لم يتعرض لها فضيلة الدكتور صالح في مقاليه المشار إليهما. ... المزيد
شمس الدين الذهبي
الكتب
منذ 2014-08-27
المقالات
منذ 2014-08-17
تأمُّلات في اسم الله (العزيز)
إذا اشتد الكرب بالعبد؛ لجأ إلى العزيز، وتوكل عليه وفوض أمرة إليه سبحانه وتعالى، فهو عز وجل العزيز الغالب على أمره، المنتقم من أعدائه، ومن آمن بأن العزة لله؛ لم يطلبها من غيره، وطلبه لها يكون بطاعة الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم. ... المزيد
عبد العزيز بن باز
المقالات
منذ 2014-08-11
أنواع التوحيد الذي بعث الله به الرسل عليهم الصلاة والسلام
من يتأمل دعوة الرسل عليهم الصلاة والسلام وحال الأمم الذين دعتهم الرسل يتضح له أن التوحيد الذي دعوا إليه ثلاثة أنواع. ... المزيد
قبسات: معاني علم الله
المدة: 10:16عبد العزيز بن باز
المقالات
منذ 2014-08-04
تفسير قوله تعالى: {يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ}
"فالمفهوم من هذا الكلام: أن لله تعالى يدين مختصتين به، ذاتيتين له كما يليق بجلاله" ... المزيد
عبد العزيز بن باز
المقالات
منذ 2014-08-04
إجابة عن سؤال حول علو الله تعالى
أهل السنة والجماعة من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان مجمعون على أن الله في السماء، وأنه فوق العرش، وأن الأيدي ترفع إليه سبحانه كما دلت على ذلك الآيات والأحاديث الصحيحة، كما أجمعوا أنه سبحانه غني عن العرش وعن غيره، وأن جميع المخلوقات كلها فقيرة إليه، كما أجمعوا أنه سبحانه في جهة العلو فوق العرش، وفوق جميع المخلوقات، وليس في داخل السموات تعالى الله عن ذلك علوًا كبيرًا، بل هو سبحانه وتعالى فوق جميع المخلوقات، وقد استوى على عرشه استواء يليق بجلاله وعظمته ولا يشابه خلقه في ذلك ولا في شيء من صفاته.. ... المزيد