تعرفت على فتاتين، فأيهما أختار؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أولًا شكرًا لكم على مجهودكم، وجعله الله في ميزان حسناتكم.
دخلتُ أحد المواقع التي تُساعد على الزواج، رغم أني كنتُ غير مقتنعٍ بها؛ تعرَّفتُ على فتاة، ولم يَطُلِ الأمرُ حتى تقدَّمتُ إليها، وأرسلتُ أهلي إلى أهلها، وأجريتُ مقابلةً شرعية، والتي كانتْ أوَّل مرة أراها فيها، واتفقتُ معها على ما أُرِيده منها مِن شروطٍ.
حقيقةً أنا الآن أعمل وأدرس، وكنتُ أريد إنهاءَ العُرْس بعد تخرُّجي؛ يعني بعد سنتين، ووافق أهلُ البنت على ذلك، وطلبوا مني تأخيرَ الخِطبة حتى أجهز فعلًا.
بعد تعرفي عليها تركتُ الموقع، ولكن وصلتْني رسالةٌ من بنت أخرى تريد التعرُّف عليَّ، فتعرَّفتُ عليها، ولقد أعجبتْها المعلومات التي كتبتُها عن نفسي، فكان ما كنتُ أريده؛ وهو الدين والأخلاق، وكان ذلك متوفرًا فيها من خلال حديثي معها، ولم يتخلَّلْ كلامي معها أيُّ خروج عن الأدب والأخلاق، بل كان كلامي معها لأتعرف عليها، رغم أني أعرف الحكم الشرعي في مثل هذا التواصل، فأخبرتُ البنت الأولى بما جرى، وأني قد احترتُ بينكما، ولا أدري ما أفعل؟ فطلبتْ مني ألَّا أتركَها، وأنها تريدني، وطلبت مني ألا أتخلَّى عنها، فكلمتُ أمي، وأخبرتُها بما جرى، فقالت لي: أنت تقدَّمتَ لها، وأعطيتَ كلمة لأهلها، وعيب عليك أن تتركها؛ فأرشدوني، بارك الله فيكم.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبِه ومَن والاه، أما بعدُ: فبداية أدعو الله لك أخي الكريم أن يهديَك إلى العمل بما تعلم؛ لتكون المعرفة حجةً لك لا عليك، وما تذكرُه في رسالتِك أنت وغيرك سلَّمك الله هو ما يدفعنا دائمًا للمنع من تلك الوسيلة للزواجِ؛ كمواقع "هواة ... أكمل القراءة

تغيرت معاملتي مع زوجتي بسبب مشكلة الكذب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شاب متزوج، أسكن أنا وزوجتي في مدينة بعيدة عن أهلي وأهلها، وهي تُكثر مِن طلب البقاء عند أهلها، الأمر الذي أجده غير مقبول لديَّ!

كنتُ أذهب بها لأهلي 3 أيام في الشهر، فطَلَبَت البقاء عند أهلها شهرًا، لكني رفضتُ، وأثناء الحديث أخبَرَتْني أنها لا تَشْعُر بالارتياح عند أهلي، وتشعُر أنها ثقيلة، مما أثار غضبي، مع أنها لا تفعل شيئًا في بيت أهلي، ووالدتي لا تُكلِّفها بعمل شيء.

ذهبتُ بها إلى أهلها، وتركتُها لتعرفَ أن المتزوجة يعيبها أن تُطيلَ الجلوس عند أهلها وترك زوجها، ثم فوجئتُ بأنها كذبتْ على أهلها، وأخبَرَتْهُم أنها طلَبَت الجلوس لمدة يومين فقط، وأنا مَن تَرَكْتُها ومُقصِّر في حقها!

فوجئتُ بأمها تُخبرني بتقصيري نحوها، وأن زوجتي تشكو مني بسبب ظلم أهلي لها، وأنهم غير رحماء بها.

كذبُ زوجتي جعلني أتغيَّر نحوَها، وبدأتُ أفكِّر في مستقبلي معها، ومِن داخلي لا أريدها.

فأخبِروني كيف أتصرَّف في هذه الحالة؟


 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: ففي البداية لم تذكُرْ لي عمر زواجك؛ فإذا كنتَ حديثَ عهدٍ فلا تستغرب أي شيء، ولا أقصد بذلك أن أُشعرك بأن الأمرَ طبيعيٌّ وأنه يلزم تقبُّل ذلك، وإنما أقصد: أنه غالبًا ما يحصُل مثلُ هذا خلال سنوات الزواج الأولى؛ لذا ... أكمل القراءة

رجل يريد تعلم الدين عبر السكايب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا طالبة أدرس للشريعة الإسلامية، وصلني طلب صداقة على موقع (الفيس بوك) من شابٍّ، فقبلتُه في قائمة الأصدقاء، ثم أرسل إليَّ رسالة يقول فيها: عرفتُ أنك طالبة شريعة مِن بياناتك، وأَوَدُّ أن أسألك عن أمورٍ في الدين!

وافقتُ، وسألني أسئلة مِن مثل: أنا أعرف أن الله ربي، لكن لا أعرف مَن هو؟ وما صفاته؟ وأعرف يوم القيامة، لكن لا أعرف ماذا سيحدث فيه؟

صُدِمْتُ من الأسئلة، خاصة وأنه مسلمٌ مِن بلد مسلمٍ، والمفترضُ ألا يكون الجهل إلى هذا الحد!

قلتُ: ربما هو المقصر، فبدأتُ في تعليمه، وأرسلتُ له روابطَ مواقع موثوقة، وأخبرني أنها نفعتْه جدًّا!

طلب مني اسمي في برنامج (سكايب)، وأعطيته له، وقام بإضافتي، ولم أُفَكِّر في شيء وقتها؛ لأني كنتُ مُتَحَمِّسة لأجيبَ عن استفساراته الدينية لا أكثر، وكنتُ أُحاول ألا أحادثه خارج هذه الحُدود، لكنه أحيانًا يحبُّ أن يتحدثَ عن حياته؛ فأضطرُّ إلى سماعه والتجاوب معه!

شعرتُ أني على خطأ، رغم أنه محترمٌ، ولم يصدرْ منه أمرٌ مخالفٌ، وبدأت أقلِّل مِن دُخولي إلى هذه المواقع كثيرًا، وأفَكِّر في حذفِه مِن برنامج (سكايب).

فأرشدوني إلى الصواب، بارك الله فيكم.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعدُ:فلقد ذكَّرني فعلُك مع هذا الشاب أيتها الابنة الكريمة بما رواه الدارمي في سننه (1 / 286) عن عمرو بن يحيى، قال: سمعتُ أبي يحدِّث عن أبيه قال: كنا نجلس على باب عبدالله بن مسعود رضي الله عنه، قبل صلاة الغداة، فإذا خرج، مشينا ... أكمل القراءة

قلة الوعي في الوضع الراهن (كورونا)

السلام عليكم، أرجو منكم نصيحتي في كيفية التعامل في مثل هذا الوضع (كورونا)، وما هو التصرف الصحيح؟ فأنا مع هذه الظروف أمنع الاختلاط، فلم أزُرْ بيتَ أهل زوجي؛ خوفًا من التجمعات والاختلاط، لكنهم لم يتفهموا هذه الظروف، ويرونني هاجرة لهم وحاقدةً عليهم، خاصة أن سلفاتي يوميًّا يتجمعون معهم، ما الحل؟
 

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. أما بعد:فمع الأسف الشديد، فإن المجتمع لا يتقبل تغيير عاداته سريعًا، ومَن يمتلك الوعي يعِشْ غريبًا مع مَن لا يمتلك وعيًا، اصبري على سوء ظنهم بكِ، وسلي اللهَ أن يهديَهم، ويؤلف بين ... أكمل القراءة

كيف تنظم الأم وقتها في رمضان

عندي طفل عمره 7 أشهر، وأنا موظفة، وساعات عملي في شهر رمضان من الثامنة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً،

كيف أنظم وقتي بين طفلي والعبادة بعد رجوعي من العمل؟

أشيروا على بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا.

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آلة وصحبه ومن والاه.أختي الغالية، حياك الله..وبعد:الأطفال في عمر الأشهر يكثر نومهم، وهذه فرصة للاستفادة أكثر وخاصة في رمضان، واجعلي نوم طفلك غالباً بدايةً في رمضان في الوقت الذي تتعبدين فيه مثلاً وقت التراويح، أو اجعليه أمام مراقبتك وأنت ... أكمل القراءة

أريد فسخ الخطبة ولكن أشعر بالذنب

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاةٌ عمري (18) عامًا، تقدَّم لخطبتي شابٌّ عمرُه (27) عامًا، وافقتُ عليه في البداية ثم رفضتُ بعد ذلك، لكن المشكلة أن أهلي لم يهتمُّوا برأيي، وأتمُّوا عقد الزواج، فندمتُ على موافقتي أشد النَّدَم.

حاولتُ تقبُّل الأمر، لكن شَكْلَهُ كان يُسَبِّب لي نفورًا، ضغطتُ على نفسي كثيرًا لأتقبَّله، لكن للأسف لَم أنجحْ!

أرفض مُقابلتَه؛ لأنه مُمِلٌّ جدًّا، عبَّر لي عن حبِّه ومدى علوِّ أخلاقي، فازددتُ رفضًا له، وطلبتُ الطلاق عن طريق المحكمة، لكن أهلي رفَضوا.

أخذتُ قرارًا بالصبر حتى انتهاء الدراسة، ثم أذهب للدراسة في الخارج، لكن لا أعلم كيف أتحمَّل هذا الوضع حتى تنتهي دراستي؟!

أهلُه أناس طيبون جدًّا، ولي صديقة مُقَرَّبة حذرتني مِن تَرْكِه؛ لأنني بذلك سأكون ظالمةً له.

فماذا أفعل؟ أنا أشعُر بالذنب كل يوم أكثر وأكثر، فلا أريد تركه لأنه لا يوجد سبب مُقنع يجعلني أتركه، وفي الوقت نفسه أنا غير مرتاحة معه، وقد أثر ذلك على دراستي بصورة ملحوظة، حتى إن معلماتي أخْبَرْنَني بأن مستواي الدراسي بدأ ينخفِض.

تعبتُ مِن التفكير في مستقبلي الدِّراسي، فلو خيَّروني بين الدراسة والزواج لاخترتُ الدراسة، لكن للأسف لَم يتم تخييري!

إحدى معلماتي عندما علِمتْ أني خُطِبْتُ كادتْ تبكي، وأخبرتْني بأني ما زلتُ صغيرة على الزواج، وأن المستقبل أمامي، وأنني لا بد أن آخذَ شهادةً لأرفع بها رأسي لأني بدونها لا أساوي شيئًا!!

فأخبِروني كيف أقنع أهلي برغبتي في ترْكِه؟ وما الطريقةُ الصحيحة لذلك؟ وكيف أقنع المحكَمة بأني لا أريدُه؟ وهل ما أُقدم عليه وأفكر في فعله صحيح أو لا؟

وجزاكم الله خيرًا.

رابط الموضوع: http://www.alukah.net/fatawa_counsels/0/92419/#ixzz4y8BM8eHt

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فما فهمتُه مِن كلامك أيتها الابنة الكريمة أن خطيبك كغيره مِن الرجال فيه ما يناسبك، بدليل أنك وافقتِ عليه في البداية، وهذا يُفهم أيضًا مِن تحذير صديقتك مِن تركه، كما أنَّ فيه أيضًا ما لا ترضين عنه، وهو ما جَعَلك كارهةً ... أكمل القراءة

هل أبدأ بدراسة دليل الطالب أم زاد المستقنع؟

تحيرتُ في كتابة منهجيةِ دراسةِ الفقهِ بين مَتْنَيْنِ هما الأشهر في الفقه الحنبلي، وهما: دليل الطالب، وزاد المستقنع، ومن المعلوم أن دليل الطالب أحسن ترتيبًا، بينما زاد المستقنع أغزرُ مسائلَ، ففكرت في دراسة دليل الطالب كمتنٍ رئيسٍ وحفظه، ثم أزيد عليه من زاد المستقنع، لكن هناك من يقول: إن عبارات الزاد متينةٌ، ودراسته تُكَوِّنُ للإنسان قدرةً على فهم كُتُبِ الفقه أكثرَ دراسة الدليل، فما الأفضل؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فَأُحيِّيكَ -أيُّها الأخُ الكريمُ- على سعيِكَ لِطَلَبِ العِلْمِ، واللهَ أسألُ أن يرزُقَنَا وإيَّاكَ الإخلاصَ في القولِ والعَمَلِ.أَمَّا ماذا تدرُسُ؟ فالذي يَظْهَرُ أنَّكَ لو حَفِظْتَ دليلَ الطالب؛ لكونه ... أكمل القراءة

كلمة (مزايا)

ما مفرد كلمه (مزايا)؟ وكيف نكشف عنها فى المعجم؟


 

كلمة مزايا مفردها (مَزِيَّة)، وللكشف عنها في المعجم نتبع عدة خطوات:1- نأتي بالمفرد من الكلمة وهو (مَزِيَّة).2- نجرد الكلمة مما لحِق بها من أحرف الزيادة فتصير (مزي) وهذا جذر الكلمة.3 – في المعجمات الحديثة؛ مثل المعجم الوسيط، و"المكنز"، و"المنجد"، و"الرائد"، ... أكمل القراءة

لماذا لا أصلي؟!

هذا السؤال الذي يدور بِرأسي منذ زمان، فبعضَ الأحيان لا أصلي أبدًا، ولما أسمع الأذان لا أبالي، وبعضَ الأحيان أُصلّي -والحمدُ لِله- وأُداوم عليها، ولكن إلى الآن لم أستطع أن أُداوم على الصلاة لفترة طويلة جدًا، وأفكر كثيرًا، وفي بعض المرَّات يَحصل لي ضيق في الصدر وأتوتّر جدّا، ولكن أريد حلاًّ يَجعلُني أُداوم على الصلاة إلى أن يتوفَّاني الله عز وجل،، ساعدوني.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه، ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإنَّ سعيَك لمعرفة ما يُعينُك على المُداومة على الصلاة دليلٌ على أنَّك بدأتَ تسلُك طريق الهداية والرَّشاد إن شاء الله.ولتعلمْ أن الله –سبحانه- يَهدي سُبُل السلام، ويُخرج من الظُّلمات، ويهدي إلى صراطِه ... أكمل القراءة

ما حدّ الإسلام

السلام عليكم أما بعد: فأنا أنصح عدداً من الأصدقاء بالقرب من الله و إعفاء اللحية و رفع الثوب، و لكن يردون علي بأنهم يصلون الفرائض و يعملون بالأركان و يقولون بأن هذا حدّ الإسلام، فما الرد المناسب لهؤلاء؟

أخي الكريم وعليك السلام ورحمة الله وبركاته _جزاك الله خيراً_على غيرتك وحرصك، وأوصيك بالاستمرار على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وحدّ الإسلام في قوله _تعالى_: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} (الحشر: من الآية7)، وبقوله _صلى الله عليه ... أكمل القراءة

مشاهدة الزوج للمواقع الإباحية

أنا سيدة متزوجة منذ أكثر من عام، وزوجي غير ملتزم دينيًا، وجدته أكثر من مرة يشاهد مواقع وصور إباحية، وحدثت مشاكل بيننا بخصوص هذا الموضوع، واكتشفت مؤخرًا أنه ما زال يشاهد تلك الأشياء عبر الهاتف النقال، رغم عدم تقصيري معه في شيء، فهل أواجهه بما وجدته في هاتفه، فأنا لا أجيد التمثيل عليه، أو إظهار أنه لم يحدث شيء، فكيف أستطيع حل المشكلة؟

أفيدوني جزاكم الله خيراً.

لا شك أن قربك منه، والتزين له، والتعرض له، والسعي في إمتاع نفسك وإمتاعه، من أهم وأكبر أسباب تخليه عن المشاهدات السيئة، فعوديه على حلاوة الحلال، وعاونيه على طاعة الكبير المتعال، وركزي على ما فيه من جميل الخصال، واستعيني بالعظيم الذي يرزق حسن الأخلاق والأقوال والأفعال، ونتمنى أن لا تتخاصمي معه مرة ... أكمل القراءة

هل أنا أتهرب من الواقع؟

بسم الله الرحمن الرحيم:

في بعض الأحيان أحصل على درجات ضعيفة في مادة معينة، أو يكون للمعلم تعليقات قاسية على حل الواجب؛ مثل: "هل أنت متأكد من فهم الدرس؟"، "هل أنت تعي ما تكتب؟"، ومن هذا القبيل؛ فعندما أتسلَّم الورقة أحاول أن أتجاهل أي تعليق فيها ولا أراه، هذا إذا لم أمزقها عند الرجوع للمنزل.

 

لا أريد أن أشعر بأنني محطم، كل ما أعلمه عن نفسي أني رجل سأنجح وسأؤثر في كثير من الناس فيما بعد، وبعد تخرجي واكتسابي الخبرة..

 

لكن هل هذه الطريقة تسمى هروباً من الواقع؟ هل حالتي عادية؟ هل رد فعلي تجاه هذه الأمور طبيعياً؟ وبم تنصحونني وفقكم الله؟

الحساسية للنقد مشكلة يواجهها عدد كبير من الناس؛ إذ ما إن يوجّه لنا أحد الأصدقاء أو زملاء العمل أو أحد المسؤولين عنّا أي نقد حتى نُدخل أنفسنا في دوامة من المشاعر المختلفة التي تنتهي إلى شعورنا بالألم. وقد تصدر منا تصرفات تزيد من معاناتنا، وتضخم الموقف دون أي طائل (كالصراخ في وجه الرئيس أو ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
22 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً