الشبكة الإسلامية
أشهر كتب التفسير والجرح والتعديل
خمسة مؤلفات تختص بعلم الجرح والتعديل؟
من أشهر المفسرين وأسماء كتبهم وتفسير آية واحدة من القرآن الكريم؟
عبد الله بن محمد العيادة
كثرة السرحان
أنا شاب كثير السرحان اثناء الصلاة لدرجة أنني أحياناً أنسى ما قرأت في الركعة الأولى.. هل هناك طريقة للتخلص من هذا السرحان؟
أهل زوجي يتدخلون في شؤوني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أنا سيدة متزوجة منذ 3 سنوات ولدي طفل، كنتُ أسكن مع زوجي في مدينة بعيدة عن مدينة أهلي وأهله، وبسبب بعض الظروف التي نَمُرُّ بها انتقلتُ للعيش في بيت أهل زوجي، وأدى هذا إلى احتكاك مباشرٍ معهم، وللأسف هذا الاحتكاكُ ولَّدَ مشاكلَ كثيرةً!
بدَؤُوا - بكل أسف - يدخلون غرفتي في غيابي، ويأخذون بعضَ أغراضي، وعندما عرفتُ حذَّرْتُهم مِن فِعْل ذلك، لكنهم رفعوا صوتهم عليَّ وشتموني وصرَخوا في وجهي!!
أمَّا والدةُ زوجي فتطلُب هاتفي لتُجريَ اتصالات، وأنا أعد هاتفي أمرًا خاصًّا بي، ولا أحب أن يستخدمه أحدٌ غيري! وإذا رفضتُ أن أُعطيه لها ستَرفع صوتها عليَّ، وأنا أعدُّها في مقام الأم، ولا أريد أن أرفعَ صوتي عليها، وإذا عدتُ من السوق ومعي أكياس الطعام تأخذها وتفتشها بدون إذني.
فأخبروني كيف أتصرف معهم، خاصة أن أم زوجي تتمادى في الشتم والصراخ؟ وأخبروني كيف أتجنب الرد عليها؟
هل أختي المصابة بالهلاوس شؤم على بيتنا؟
مشكلتي أن أختي الكبرى مريضة نفسيًّا، لكنها ترفض فكرة أنها مريضة؛ ومن ثَمَّ فهي ترفض أن تذهب إلى أيِّ طبيب نفسيٍّ كي تُعالَج؛ فأصبح أمرُها مشكلة؛ فهي لا تعتني بنظافتها الشخصية، ولا بنظافة الثياب التي تلبسها، حتى إن بعض أقربائنا يشمئزون من الدخول عندنا؛ بسبب شكلها وقلة نظافتها، وهي مصابة أيضًا بالهلاوس؛ فتأتي لها هلاوسُ بأن فلانًا يغتصبها، أو أن أخاها يغتصبها، وتتشاجر معه على هذا الأساس، نحن عاجزون عن إيجاد حلٍّ لمشكلتها، سؤالي: هل وجود المريض النفسي في البيت ينعكس على أهل البيت؛ بمعنى: هل يجعل حال البيت واقفًا؟ أريد أن أعرف صدق هذا الأمر من عدمه؛ فأنا أعاني تأخر الزواج، فهل من الممكن أن تكون هي السبب فيما أنا فيه؟ مع العلم أنها لا تتوضأ ولا تصلي ولا تصوم.
أحمد حطيبة
الحج والعمرة عن المعضوب والميت
الحج والعمرة عن المعضوب والميت
أبو إسحاق الحويني
الخضر ليس أعلم من موسى عليه السلام
هل الخضر أعلم من موسى عليه السلام
خفقان القلب ورجفة القدمين عند المرور بمشكلة اجتماعية
أنا أواجه مشكلة فيني تجعلني أكره نفسي وهي:
في كثير من الأحيان عندما أمر بمشكلة اجتماعية أو مع الناس عامة لا أستطيع أن أتمالك أعصابي، فإن قلبي يبدأ بالخفقان السريع ولساني يكاد لا ينطق، وهذا كله يهون عند رجفة أقدامي فإني لا أستطيع أن أثبتهما عند هذه المواقف، وفي كل مرة يحدث لي هذا الموقف، وفي كل مرة أُعاهد نفسي على أن أكون أقوى من الموقف، ولكن ترجع لي الحالة، (أعطيك مثالاً) هو: عندما تكون هناك مشاجرة مع صديق لي فإني أقول في نفسي: أخشى أن أُطعن بسكين، فعلى طول أكون في حالة الخوف ورجفة الأقدام، وأنا متعب جداً من هذه الحالة، وأرجو من الله ثم منكم المساعدة.
كيف أتقبل الطلاق؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاة مُدَلَّلة منذ الصِّغَر، خُطِبْتُ لابن خالتي وأنا صغيرة، وتزوجتُ وأنا في الجامعة، كان زوجي يُهَدِّدنني في كل حياتي، وكان يضربني باستمرارٍ، هذا غير الإهانة المستمرة، وسخريته مِن جسدي!
تدخُّلات أمي المستمرَّة كانتْ سببًا في فَساد حياتي، لم أسمع يومًا مدحًا من أحدٍ، حتى زوجي بعدما طلَّقني وذهبتُ عند أهلي تزوَّج مِن أخرى!
أرسلتُ له رسالة أخبره فيها بأني أريد أن أرجع، لكنه خذلني وردَّ عليَّ بأنه تزوَّج، ودعا بأن يزوجني الله زوجًا صالحًا!
أهلي منذ أن ذهبتُ إليهم لم يسْعَوْا لحل المشكلة، ولم يسألوا عما حدث، ولم يهتم أحدٌ منهم!
حاولتُ التقديم للجامعة وإكمال الدراسة لأشغلَ نفسي، حاولتُ الاهتمامَ بأولادي
لكني ما زلتُ أُؤَنِّب نفسي على كل ما مضى
زوج ابنتي صعب الطباع
تزوجت ابنتي منذ سنتين وهي تبلغ الثالثة والثلاثين من عمرها، وزوجها بلغ الخمسين، وقد تزوجت بطريقة عادية، فلم تُحمِّل زوجها أيَّ أعباء مالية؛ نظرًا لظروفه المادية الصعبة، وقد عرضت له أزمة مادية الآن، وابنتي تسايره وتتحمله دائمًا؛ لأنه دائمًا يعطيها شعورًا بأنه لا بد لها أن تتحمله، فهو دائمًا غضبان ثائر، ومن الصعب إرضاؤه، ويشك في نواياها، فهو ينظر إليها دائمًا على أنها أنانية، ولا تراعيه، على الرغم من أنها لا تكلفه شيئًا فوق طاقته، فهي تعمل ومكتفية ماديًّا، ولدي يقين بأنه يستغل ظروفه المادية - التي يبدو أنها ستستمر - كي يلقيَ عليها التُّهم بأنها لا تتحمله، وهو يحمل صفات سيئة جدًّا، فهو أناني لأبعد حدٍّ، وغير منطقي، دائمًا يظن أنه على الحق، كما أنه غير ناضج فكريًّا، فهو يسعى لإثارة غيظها وتهميشها، ويفهم الأمور على عكس ما هي عليه، ويتهمها بأنه تقدم له القليل بالنسبة لغيرها من النساء، وقد حاولتْ أن تفهم ما يريده وما يرضيه، لكنه يفضِّل الصمت ويطوي صدره على كثير من الغضب، مع العلم أن ابنتي متعلمة ومُثقَّفة وشخصيتها قوية، لكنها لا تفرض عليه أيَّ أمر، بل إنها لا تستطيع أصلًا؛ إذ إنه يحاول دائمًا أن يثبت رجولته وهي مُتقبِّلَةٌ ذلك، فهي تعي تمامًا أن لديه مشكلةً نفسية، واقترحت عليه أن يستشير مختصين، لكنه رفض، أرشدوني لكيفية التعامل معه، وجزاكم الله خيرًا.
حياتي الزوجية تنهار
أنا امرأة متزوجة منذ أحد عشر عامًا، أبلغ من العمر الرابعة والثلاثين، وزوجي يكبرني بسبع سنوات، وقد تزوجنا عن حبٍّ بدأ معنا منذ نعومة أظفارنا، لم يرزُقنا الله طول تلك السنوات أولادًا، فقد كنتُ أُنزل الجنين قبل أوانه دائمًا، ولَما أنجبتُ لم تَدُمْ حياتهم وماتوا، وقد كنت أعرض عليه الزواج من امرأة أخرى، وأيضًا كان أصدقاؤه وبعض أفراد أسرته يعرضون الأمر نفسه، لكنه كان يقول لي: لا، أريدُ ذرية منكِ، وقد كنا مثالًا للزوجين المثاليَّيْنِ في الحب والتفاهم، حتى إن الناس كانوا يتحاكون بانسجامنا، ومنذ عامين تزوج بامرأة أخرى دون علمي، وقد حملتُ في توءَم (فقدتهما فيما بعدُ) بعد شهرين من زواجه بها، وتوفي والدي في الشهر الثالث، وعلمت بزواجه وأنا في الشهر الرابع، فساءت حالتي النفسية، وشعر هو بالندم، وفعل كل شيء من أجل إرضائي، حتى إنه اضطُرَّ لظُلمها، ولم يكن يذهب إليها ولا يكلمها في تلك الفترة، وقد أخبرني بأنه غير منسجم معها، ولكنه تزوجها لأنها وافقت على شروطه؛ وهي أن يساعدها في تربية بناتها، وتنجب له طفلًا، ولا تسأله عن عدل في المبيت، وقد كان يقسم لي دائمًا أنه لا يحب غيري، وأنه ليس بينه وبينها إلا المعاشرة بالمعروف، وليس حبًّا، ومع الوقت رضيت بالأمر الواقع، وتعاملت معها، ورأيت حقًّا أن لا حبَّ بينهما ولا توافق، أنا حاليًّا قاطعتها؛ لأن تعاملي معها يسبب لي المشاكل، وبعد أن أنجبتْ وبدأ ابنه منها يكبر، ويحتاج لوالده، فقد عزم زوجي على العدل في المبيت بيننا، وقد رضيت؛ حتى لا يأتي يوم القيامة وشِقُّه مائل، ولأنني لا أرضي له بالتقصير في حق أولادي، المشكلة أنني أصبحت أضيق بزوجي، وأصبحت سريعة الغضب، وأشك في كل تصرفاته، وأبكي دائمًا وأثور، واتهمه بأنه لا يحبني، ودائمًا أتحدث عن زوجته الثانية، حتى إنه لم يعُدْ يُطيق البيت ويتمنى أن لو عادت حياتنا القديمة، وأنا لا أستطيع التوقف، فبمجرد أن أراه، ينزل العبوس على وجهي، وأبدأ بالتحقيقات، أخبروني ماذا أفعل كي أُعيدَ حياتي كما كانت ملآنة بالحبِّ والتفاهم؟ وجزاكم الله خيرًا.
مشكلات بيئة العمل
أنا تخرجت في كلية سياحة وفنادق، أعمل في فندق تابع لجامعة حكومية، وأجيد لغات أجنبية، كما أنني مجيدٌ في عملي، إلا أنني أشعر بالسآمة في بيئة العمل؛ فلا يمر أسبوع واحد دون حقد الزملاء ومكايدهم المتتالية، ومحاولات التوقيع بين الزملاء والمديرين، حتى إن الموضوع وصل إلى حدِّ التأثير على مستقبلي الوظيفي، وهناك الكثيرون ممن هم على نفس شاكلتي يعانون مثلي، وقد حاولت مرارًا أن أترك تلك الوظيفة، وأبحث عن عمل آخر طول سبعة أعوام، دون جدوى، فهل عزيمتي ضعيفة أو ماذا؟ وماذا عليَّ أن أفعل؟
الاكتئاب واليأس من الحياة
بداية أنا كتومة جدًّا، ولا أُخبر أحدًا بما يحزنني، وأخفي دواخلي في ابتسامتي، رغم أنني أختنق من الداخل، وأنا متصالحة مع هذا الأمر منذ زمن، ولكن قبل سنة تقريبًا أصبحت أميل للعزلة كثيرًا، لا أقابل أحدًا، لا أهتم بمن حولي، حتى أهلي، وأما أصدقائي، فقد قلَّ تواصلي معهم، وأصبحت أتكلف المعاذير والتعلات إذا ما طلبوا مني أن أخرج معهم، فقدت الرغبة والشغف في كل شيء أُحبُّه، حتى الأشياء التي كانت تُدخل السرور على قلبي لم تَعُدْ كذلك، ولديَّ شعور بعدم الرغبة في الحياة، فقد فقدتُ المتعة والسعادة والبهجة في حياتي، أشعر دائمًا بالحزن، حتى في اللحظات التي تقتضي سعادتي، استلمتُ وثيقة التخرج في الجامعة منذ شهر تقريبًا، ومع ذلك لم أشعر بالفرح، بل كانت ردة فعلي عكس المتوقع؛ إذ ابتسمتُ ابتسامة باردة فقط؛ لأن عائلتي كانت حولي، ولم أشعر بفرحة التخرج التي كنت أنتظرها، أفكر في المستقبل كثيرًا، وأشعر باليأس حيال المستقبل، وأن الأمور لا يُمكن أن تتحسن، وأشعر بالفشل في كل شيء، حتى البكاء لم أعُدْ أستطيع أن أبكيَ حتى وإن أردت ذلك، أحيانًا أُصاب فجأة باختناق وغُصَّةٍ في الحلق، وضيق في التنفس، وخفقان في القلب، وأذهب إلى المستشفى، فلا أجد لذلك سببًا عضويًّا، أُرهقت من مقارنتي الدائمة بغيري من الفتيات من قِبل أمي، حتى إنها تقارنني بأختي الكبرى، أشعر أنه ليس هناك فائدة تُرتجى من حياتي، وثقتي بنفسي معدومة، وأعاني من وسواس قهري في الصلاة والطهارة، وأشكُّ دائمًا في غلقي الأبواب، وإطفاء الفرن والكهرباء، تعبتُ من حياتي، أرشدوني جزاكم الله خيرًا.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |