أنا متشائمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاةٌ عمري 29 عامًا، أستطيع أن أقولَ: إن اسمي: (حلم)، لكنه حلم على الورق! 

أعاني مِن تشاؤُم شديدٍ ونظرة سوداوية مُؤثرة على كل حياتي، فقد واجهتُ ظروفًا اقتصاديةً صعبة منذ الطفولة، مع ذلك استطعتُ إكمال دراستي، لكن تشاؤمي أثَّرَ عليَّ في العمل؛ حيث تنقلتُ بين الشركات ولم أكملْ في أي شركة أكثر مِن سنتين.

 

دائمًا أسمع نفس الملاحظات والتعليقات مثل: أنتِ تنشرين طاقة سلبية، أنتِ متوترةٌ أكثر من اللازم!

 

علاقتي بأهلي سيئة جدًّا، حتى إنني في كثيرٍ مِن الأحيان أُعبِّر عن كُرهي لهم؛ وذلك لشعوري بأنهم السبب في الظروف المادية السيئة التي أثَّرَتْ على حياتي.

 

تأخَّرَ زواجي وزواج شقيقتي، وحاليًّا أمُرُّ بحالةٍ كرهٍ للحياة.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.في البداية أختي الكريمة أُهنئك على نجاحك واستمرارك في إكمال دراستك، رغم الظُّروف التي واجهتك، وذلك ينم عن أنك إنسانة طموح صابرة، قادرة على تحمُّل ظروف الحياة لتحقيق أهدافها ورغباتها التي تسعى إليها، ولعلك تنطلقين في جميع شؤون حياتك مِن هذا المبدأ الذي اعتمدتِه ... أكمل القراءة

شهوة البطن أم كراهة التشريع؟

كنتُ قبل الالتزام آكل كثيرًا، وبعد أن التزمتُ وأصبحت أحضر دروس العلم، سمعت حديثًا للنبي صلى الله عليه وسلم: «ما ملأ ابن آدم وعاءً شرًّا من بطنه ...» فأصبحت آكل قليلًا جدًّا، وعندما كنت أبحث حول الموضوع وعن مدى صحة الحديث، كنت أتمنى أن يكون الحديث ضعيفًا، وأحيانًا أتمنى أنني لم أسمع هذا الحديث؛ فأنا أريد أن آكل وأتلذذ بالطعام كسابق عهدي، ولما عرفت صحة الحديث، أصابني الذعر والخوف من أن أكون قد بغضت شيئًا أتى به النبي صلى الله عليه وسلم، وتبتُ من فوري، علمًا بأنني أريد أن أتَّبع النبي صلى الله عليه وسلم، وعلى يقين أن ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم هو الحق، ومن ثَمَّ أصبحت آكل قليلًا، فتعجب أهلي من حالي، وأخذوا يقولون لي: {وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا} [القصص: 77]، وعندها يأتيني هاجس بأن أفعل ما يقولون، فهل ما فعلته يُعَدُّ بغضًا لِما أتى به النبي صلى الله عليه وسلم أو هو معصية؟ وجزاكم الله خيرًا.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:فهذا التفكير لا يُعد بغضًا لِما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما هو محبة شيء اعتدتَه؛ فالإنسان قد يحب شيئًا اعتاده، ويتمنى أنْ لو لم يتركه، مع أن هذا الشيء قد جاءت الشريعة بتركه؛ فإن كان هذا الشيء محرَّمًا، فمرتكبه يستحق الإثم، وإن كان ... أكمل القراءة

تجويد

أريد تعريف المصطلحات التَّجويديَّة الآتية:

• التَّثقيل.

• التَّتميم.

• الحرف الجرسي.

• الصَّوت المُنحَرِف.

• الإرسال.

• الحرف الرَّاجع.

• الرَّخاوة.

• الحروف الزَّمانيَّة.

• الإضجاع.

• العنفقة.

• الحرف الهاوي.

•وقف التَّعسُّف.

بسم الله الرَّحمن الرَّحيمإجابة على أسئلة في مصطلحات التَّجويد:• التثقيل:لغةً: ضد التَّخفيف.واصطلاحًا: هو تحريك أواسط الكلام بالضَّم والفتح، فهو كالتَّفخيم، بخلاف السكون والكسر للتَّرقيق، كما في قراءة: ﴿ عُذُرًا أو نُذُرًا ﴾ بضم الذَّال فيهما، بخلاف قراءة ﴿ عُذْرًا أو نُذْرًا ﴾ بإسكان الذَّال، ... أكمل القراءة

تفعيل دور الرقابة الذاتية

السلام عليكم في زمن ازدادت تعقيداته وكثرت فتنه، وأصبح كل شيء يشارك الأسرة في التربية؛ فالتلفاز أصبح أحد المربين، وكذلك (الإنترنت)، وغيرها - أرى أنه يجب علينا تغيير أفكارنا وأساليبنا في التربية، وفق مبادئ تلائم خصوصيتنا كمسلمين، وتخدم أهدافنا وتطلعاتنا.

 

أرى أنه أصبح من الأشياء المهمة - خصوصًا في هذا الوقت -: تفعيل دور الرقابة الذاتية لدى الأطفال والأبناء (Activating The Role Of Self-Censorship) ولكن السؤال المهم هو: ما هي الأدوات والسبل والطرائق التي يجب علينا استخدامها وسلكها لغرس وتنمية الرقابة الذاتية لدى الأطفال والناشئة؟

في حفظ الرحمن

الأخ الكريم: السلام عليكم ورحمة الله.مفهوم (الرقابة الذاتية) هو مفهوم إبداعي جاء به الإسلام قبل كل التشريعات والتنظيمات الحديثة، وإننا لنفتخر - ونحن ندرس علوم التربية والإدارة - بوجود هذا المفهوم في الأدبيات الإسلامية، والحقيقة أن الرقابة الذاتية هي المكسب الحقيقي والأساسي وراء تربية الأطفال ... أكمل القراءة

هل أقبله زوجًا برغم فارق السن؟

أنا فتاه أبلغ من العمر 25 سنة، تقدم لخطبتي رجل في الأربعين من العمر، مُتدين ومُقتدِر ماديًّا، إلا أنه: مُطلِّق، ولديه ولد مُعاق، وتسكن معه والدته، ويكبرني في العمر كثيرًا.


وأنا في حيرة من أمري، أخشى أن يفوتني قطار الزواج؛ فأندم على ترك الفرصة، خاصة وأن الرجل متدين.


وما يثير قلقي - أيضًا - والدته، التي ستسكن معنا، أخشى أن تكون سليطة اللسان؛ فتستحيل حياتي إلى جحيم لا يطاق.


ولا أعلم؛ هل سيكون ولده تحت رعايتي، أو عند والدته؟


أرشدوني إلى ما ترون أنه الصواب، بارك الله فيكم.

الأخت الكريمة،أهلاً وسهلاً بكِ في هذا الموقع المبارك، وأسأل الله لكِ التوفيق والسداد، وبعد:فمن محاسن الصفات لدى المرأة المسلمة، أن تحرص على بناء بيتها على البِرِّ والتقوى، وأن تأخذ بأسباب السعادة الزوجية؛ فتحرص على اختيار الرجل الصالح الذي يتقي الله ويخشاه، وهذا ما لمَستُه في رسالتكِ.ولذا؛ فإن ... أكمل القراءة

هل نحن عاقون لوالدنا؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاةٌ متزوِّجةٌ ولديَّ ثلاثة إخوة غير مُتزوجين، أمي مُتوفاة منذ سنتين، وأبي يعمل عاملاً يوميًّا، ولا يعمل إذا كان لديه المال، وإن وُجد المال يَشرب به الخمر، ويعود للعمل بعد فَقْدِه للمال، مع العلم أنه تزوَّج مرةً ثانية.

مشكلتُه أننا إذا أعطيناه المال يصرفه في المُحَرَّمات (شرب الخمر)، فقرَّرتُ أنا وإخوتي ألا نُعطيَ له مالاً في يديه إلا قليلاً ووقت الشدَّة، وإن رَأَوْه في أَمَسِّ الحاجة للمال!

نحن بارُّون به، لكنه يستغلُّ اتِّفاقنا ويُخبرنا بأنه غيرُ راضٍ عنا، وأننا غير بارين به، والحمدُ لله لا نُكَلِّفه شيئًا من مَصروفات البيت وما شابهها؛ ففواتيرُ الماء والكهرباء كلها نحن مَن يَدفعها.

يقول لنا: أنتم تبتعدون عنِّي، وتتركونني وحيدًا، ولا تُعطوني مالاً، وإذا جلستُ معه فإنه لا يرضى أن أسلمَ على أقاربي وذوي رحمي مِن الأعمام والأخوال والأقارب، لأنَّ بينه وبينهم مُشكلات كثيرة.

فأخبروني رجاءً كيف نتصرَّف معه؟ وهل نحن مُخطئون بمنعنا المال عنه؟

وجزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فجزاك الله خيرًا أيتها الأختُ الكريمة أنت وإخوانك على حِرصكم على بِرِّ أبيكم، والنفقة عليه، طاعةً لله تعالى، وأبشري بالخير؛ فالجزاءُ مِن جنس العمل، فقد صحَّ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنَّه قال: «مَنْ أَحَبَّ ... أكمل القراءة

تدخل أهل الزوج في حياة الزوجين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا رجلٌ متزوِّج، وأمُّ زوجتي تتدخَّل في حياتي بصورةٍ كبيرة جدًّا، مما يتسبَّب في حُدُوث مشكلة بيني وبين زوجتي!

زوجتي تريد أن تكونَ مثل أمها؛ حيث لها الكلمةُ العليا في بيتها، وتريد أن تتحكَّم في حياتنا كما تحكمت أمها في حياتها، حتى وصل الحال إلى أنها تمنع زوجتي من الخروج!

حدثت مشكلات عدة بسبب تعنُّتِ حماتي وتدخُّلها في حياتنا، حتى إنَّ زوجتي أرادتْ أن تخرجَ لحُضُور عرس، وعندما رفضتُ أصرتْ على الخروج لأن أمها أمرتْها بالخروج، وامتدت المشكلة حتى أخذتْ أولادي معها إلى بيت أهلها، وبعد أيام طلبتُ رؤية أولادي فرفضوا وهدَّدوني بالسجن، وبعد أشهر قابلتُ أمها فطلبتْ مني مبلغاً كبيراً لكي أرى أبنائي!

علِمتُ أنَّ زوجتي تُحبني وتريد العودة، لكن أهلَها يَشْتَرِطُون المال أو الطلاق، ولا أستطيع فِعْل شيءٍ، وكل ما يُريدونه إذلالي!

هم الآن يُريدون الطلاق أو دفْع مبلغ كبير من المال للعودة، فهل يحق لهم ذلك؟

وهل يحق لهم عند الطلاق القائمة والنفقة والمؤخر والمتعة؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فكان اللهُ لك أيها الأخ الكريم، وجَمَع بينك وبين أبنائك، وأصلح لك زوجَك.مِن العلم الضروريِّ الذي يعْلَمُه الجميعُ أنه ليس للزوجة أن تخرجَ مِن بيت زوجها دون إذنه، وليس لأهلِها أن يعينوها أو يُحَرِّضوها على عِصيان زوجها، ... أكمل القراءة

سيلان اللعاب أثناء النوم

 

أنا عندي مشكلة، وهي أن لُعابي يسيل أثناء النوم ليلاً، ولا أستطيع أن أتحكَّم به، وأنا محافظ على نظافة أسناني. أرجوكم ساعدوني؛ لأنِّي مقبل على الزَّواج.


 

 

كثرة اللُّعاب قد تكون بسبب وجود قُرْحَة في الفم، أو بسبب استخدام بعض الأدوية، وقد تكون مجهولة السبب إذا لم يرافقها أيُّ أعراضٍ أخرى. ولحل هذه المشكلة؛ نقوم بإعطاء المريض دواءً يقوم بالتقليل من إفراز اللعاب، عن طريق تَثْبِيط ما نسمِّيه (مستقبلات الأستيل كولبن - Anti-cholinergic)، ويلزمك مراجعة ... أكمل القراءة

سبب اختلاف روايات الأئمة في راوٍ واحد

• ما سَبَبُ اختلاف رِوَايات يَحْيى بن مَعِين وغيره, وكيفَ السَّبيل إذا لم نُمَيِّزْ الرواية المُتأخِّرَة مِنَ المُتقدِّمة في حال تَعَارُضِ قوله في الروايات.

• كيف نَحْكُمُ على حديثٍ يكُونُ أحد رُواتِه ثِقَة، إلاَّ في فلان،  أو ثقة وفي رِوَايتِه عن فُلان شيءٌ.

مثلاً: مَعْمَر ثقةٌ؛ وفي رِوايَتِه عن ثَابِت الْبُنَانِيِّ شيءٌ، وداود بن الحُصَيْن ثقة إلاَّ في عِكْرِمَة.

• وهل هناك فرقٌ بين اللَّفْظَيْنِ؛ بأن يكونَ أحدهما أضعف من الآخر؟

وجَزاكُمُ الله خيرًا
 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَنْ والاه، وبعدُ:فكثيرًا ما تجد الاختلاف عن ابن مَعِين وغيره من أئمة النَّقْد في حق راوٍ، وقد يكون ذلك؛ لتَغَيُّر الاجتهاد، وقد يكون لاختلاف كيفيَّة السُّؤال، وغير ذلك. قال أبو الوليد الباجِيُّ في "التعديل والتجريح" ... أكمل القراءة

قراءة سعد بن أبي وقاص

أود أن أستفسر عن قراءة سعد بن أبي وقاص: {وله أخ أو أخت من أمه} بزيادة (من أمه) [النساء: 176]، وما مصادر القراءات التي أوردت هذه القراءة مع عزوها؟

وجزاكم الله خيرًا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومن والاه، أمَّا بعدُ: فقد قسَّم علماء القراءات القراءة إلى قراءة صحيحة، وقراءة شاذة: أما القراءة الصحيحة: فهي التي توافرت فيها ثلاثة أركان هي: • أن توافق وجهًا صحيحًا من وجوه اللغة العربية.• أن توافق القراءة رسم ... أكمل القراءة

طليقتي تريد الرجوع إلي فهل أعيدها؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ مُلتزم منذ عامينِ، تزوجتُ زوجتي وهي فتاةٌ حسنة السُّمعة، ولا تُحب الخروج إلا نادرًا، كنتُ أُعامِلها في بداية الزواج كالمَلِكة، أَخْرُج معها إلى أفخم المطاعم، وأعطيها ما لذَّ وطاب، وبعد الشهر الثاني من الزواج وجدتُها أنانيةً لا تُريد إلا مصلحتَها، لدرجة أنها تركت البيت وذهبتْ إلى أهلها بحجة أن البيت لا يُلائمُها لأنه في الدور الأرضي!

صبرتُ عليها كثيرًا، وأرجعتُها، لكنها رفضتْ، وظلتْ عند أهلها، ثم غبت عن البيت لمدة، وعرفتُ أنها كانتْ تُرسل رسائل مسيئة لوالديَّ، ومنعتْ أهلي من رؤية ابني.

بعد عودتي استمرَّ مسلسل العناد والكلام بصورة سيئة؛ مثل: (أنت لستَ رجلًا، لن أخرجَ معك، لا تستطيع أن تردَّ عليَّ، ليس لك رأيٌ، أمك تستغلك)، هذا غير الخروج المتكرر بدون إذن!

كنتُ أتمالَك نفسي كثيرًا، وأصبر، حتى فاض بي الكيل، وأصبحتُ أسبُّها هي وأهلها وأَضربها في بعض الأحيان، حاولتُ التحاوُر معها، لكنها تَرفع صوتَها باستمرارٍ، كلَّمتُ أهلها فقالوا: ابنتنا حسنة الخلق، ولا تخطئ!

من كثرة المشكلات التي نعيش فيها حاولتُ أن أريحها وأريح نفسي وأخبرتها بالطلاق، وأنه ضرورة لكثرة المشكلات بيننا، فردتْ عليَّ بقولها: (عادي جدًّا، الرجال كثير)!

طلقتُها، فصُدمتْ مما فعلتُ، وتريد أن ترجعَ للحياة الزوجيةِ مرةً أخرى.

فأخبِروني ماذا أفعل؟ هل أعيدها أو لا؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإنا لله وإنا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة إلا بالله.فالطلاقُ بعد كلِّ هذا السيل من الإهانات هو النتيجةُ الحتميةُ، لتطاول المرأة وتسلُّطها على زوجها، إن صادفتْ رجلًا حقيقيًّا يأبَى الضيم، فالصلفُ والجهلُ والاغترارُ ... أكمل القراءة

كيف أتعفف عن الحرام؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شاب لدي رغبة دائمة في العلاقة الحميمة، وزوجتي لا تتفهَّم ذلك، حتى أصبحتُ أدمن الأفلام الجنسية والعادة السرية!

أعرف أني أرتكب حرامًا، ولكن لا أستطيع التحكُّم في غريزتي.

الحرام يُغلق أبواب الرزق، لذلك بحثتُ عن الزواج الثاني، ولكني سأفقد زوجتي بذلك.

حذفتُ الأفلامَ الإباحية مِن جهازي، لكن دون فائدة، وزوجتي الآن حامل وعند أهلِها، وتحتاج إلى رعايةٍ خاصةٍ فزادت المشكلة لديَّ.

فأشيروا عليَّ ماذا أفعل؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فقد أحسنتَ عندما حذفتَ الأفلام الإباحية مِن جهازك، فهذه الأفلامُ فضلاً عن كونها مُحرَّمة، وتدفع للرذيلة وتشيع الفاحشة، وتؤجِّج الشهوات، فهي في ذات الوقت ليستْ علاجًا لمشكلتك، بل قد تكون هي وإطلاق البصر والتمنِّي ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
14 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً