فضل توزيع المصاحف على المساجد

أعرف شخصًا يقوم بشراء مصاحف، ويُوَزِّعها على المساجد، فما ثواب هذا العمل؟ لأني سمعتُ جملة أعتقد أنها مِن حديث، تقول: "مَن وَرَّثَ مُصْحفًا" وَلَم يسع المجال لكي أسمع ما أجرُ مَن يفعل هذا؟ فما ثواب هذا العمل؟ راجيًا ذكر الأحاديث والآيات التي تثبت ثواب هذا العمل.
أسأل الله العلي القدير أن يجمعنا مع نبينا عند الحوض، وجزاكم الله خيرًا.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعد: فجزى الله ذلك الشخص خيرًا على ما يقوم به مِن شراء مصاحف، ووضعِها في المساجد؛ فإنه مِن الصدقة الجارية، ومن العلم الذي ينتفعُ به، يلحقُ المرء بعد موته؛ كما صحَّ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن مما يَلحَق المؤمنَ من ... أكمل القراءة

سبب اعتماد المذاهب الأربعة دون غيرها

لديَّ سؤال توقَّفتُ أمامه كثيرًا وهو موضوعُ المذاهب الأربعة عند أهل السُّنة والجماعة، ما كيفيَّة اعتماد المذاهب الأربعة كمذاهب مُعتَمدة وعدم اعتماد غيرها عند أهل السنة والجماعة؟ وما الحكمة مِن وُجودها، مع أنَّ القرآنَ الكريم والسنة النبوية وروايات الصحابة وتفسيرهم للقرآن والسنة كافٍ؟

 

فأنا أعلم وعلى قناعةٍ تامةٍ أن الأئمة الأربعة سلَكوا المنهجَ نفسه، ولم يَبْتَدِعوا شيئًا مِن أنفسهم، ولكن من الذي اعتمدهم لتصبح مذاهبهم هي مذاهب أهل السنة والجماعة المعتمدة، ولا يعتمد غيرها؟

 

مع العلم أنه قد ظَهَرتْ مذاهب في عصرهم شبه مطابقة لهم، ولم تبقَ وبقوا هم!

 

فأرجو بيان هذه الإشكالات، وجزاكم الله خيرًا

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فقبلَ الجواب عن استفسارك أيتها الابنة الكريمة عن المذاهب الأربعة، وكيف وُجِدَتْ واستوعبتْ أكثر الشريعة الإسلامية ولم يَفُتها في الفروعِ إلا القليل، كما يَعرف ذلك مَن درَس بعضها - فضلًا عن كلها - أو قرأ ... أكمل القراءة

أتقلب بين التوبة والعودة للذنب، فماذا أفعل؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أسأل الله بكرمه أن يوفق القائمين على الموقع لما يحب ويرضاه.

أنا -يا أخوتي الكرام- قد منَّ ربي علي بنعمة الصوت الحسن في القرآن الكريم، وقد اصطفاني -والحمد له- أن أكون إمامًا للناس، ولكن ابتليت بذنب مرافق لأغلب الشباب وهو العادة السرية، وكل مرة أتوب وأعود، وإني أستحي من الله في كل مرة.

هناك أيضا فتاة أحبها وقد كلمتُ أهلها أني سأتقدم لخطبتها قريبا، واتفقت معهم على قطع التواصل بيني وبينها حتى الخطبة، خوفا من الله، ولكن في بعض الوقت أضعف ونتحدث، وتكون هي البادئة، ولا أستطيع ردها خوفا من المشاحنات والمشاكل، وقد تؤدي لمرضها وقد حدث من قبل.

أشعر أني منافق وأن كل أعمالي الحسنة غير مقبولة، مع أني أخشع كثيرا في صلاتي، وأبكي حين أسمع القرآن، ولكن لا أدري ما الحل لكل هذه الذنوب، يعلم الله حبي له ولدينه الحق ولرسوله وسنته الحسنة وعلم الإسلام، ولكن لا أعلم ما هو الحل؟ وهل أنا من المنافقين واهل الكبائر؟

وشكرا لكم على سعة الصدر.

بسم الله الرحمن الرحيمنسأل الله أن يوفقك لكل خير، وأن يسترك في الدارين، ونسأل الله أن يحفظك من كل مكروه، وأن يقدِّر لك الخير حيث كان، وأن يرضيك به، وبخصوصِ ما تفضلت بالسُّؤال عنه فإنَّنا نحبُّ أن نجيبك من خلال ما يلي:أولا: لا شك أن الذنوب والمعاصي لها آثار سلبية على القلب بل وعلى النفس والحياة، وهي ... أكمل القراءة

المال اليسير المتبقي في البنك الربوي

لي حساب في بنكٍ ربويٍّ، قُمْتُ بسَحْب النقود التي فيه وقُمْتُ بعمل طلب غلْقِ حسابي، لكنني عندما استلمتُ النقود مِن الموظف وجدتها ناقصةً نحو ريال أو درهم!

فهل يتوجب عليَّ الرجوع للبنك وأخْذ المال المتبقِّي؟

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فالذي يظهر من كلامك -أخي الكريم- أنك أغلَقْتَ حسابك البنكي في ذلك البنك الربويِّ؛ بتوقيعك على طلب غلْقِ الحساب، فالدرهم الذي تركته لن يكونَ في الحساب الربويِّ؛ لأنه - أصلًا - مقفولٌ، ولأن الظاهر أن الموظف أخَذَه له ... أكمل القراءة

صعوبة في النطق

أنا رجل في الأربعين من عمري، وذو مركز مرموق، ومع هذا فأنا أعاني صعوبة في النطق، خصوصاً إذا كنت تعباً أو لم أنم كفايتي. لذلك أرجو من سعادتكم المساعدة.
 

تذكر أخي أنك حاصل على شهادة دراسات عليا، وأنك في مركز مرموق. ولا يصل إلى هذه المراكز إلا من وقع عليه الاختيار من الرؤساء المباشرين والإدارة العليا، بناء على صفات وسمات معينة يتميَّز بها.ومن هذه الصفات والسمات:• القدرة على حسن التصرف.• اتخاذ القرار.• قيادة الآخرين.ويستبعد من الاختيار ... أكمل القراءة

أقوال في رواية وضع اليدين تحت السرة في الصلاة

توجد هذه الرواية في مصنف ابْنِ أبي شيبة:

حدثنا وكيعٌ عن موسى بن عمير عن علقمة بن وائل بن حُجْر عن أبيه قال: "رأيت النبي -صلى الله عليه وسلم- وضع يَمينَهُ على شِماله في الصلاة".

بعض العلماء في الماضي ادّعى بأنّ هذه الرواية توجد أيضًا بالتعبير الإضافي: "تَحْتَ السُّرَّة" في نهاية الحديث.

 

سؤالي لك: يمكن أن تخبرني إذا عثر على هذا التعبير الإضافي في أيٍّ من المخطوطات نظرت فيه. إذا كان الأمر كذلك أيّ المخطوطات لها هذه الإضافة وهل هي نسخة أصيلة أو ليست؟

شكرا لك... بارك الله فيك...


 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومن والاه، أمَّا بعدُ:فالحديث المشار إليه رواه ابنُ أبي شَيبةَ في "المصنَّف" فقال: حدثنا وكيع عن موسى بن عمير عن علقمة بن وائل بن حُجْرٍ عن أبيه قال: ((رأيت النبي -صلى الله عليه وسلم- وضع يمينه على شماله في الصلاة)). وليس في ... أكمل القراءة

أولادي لا ينامون إلا على مُشاهدة التلفاز ؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لدي ابنة عمرها ٤ سنوات، وابن عمره سنتان ونصف, لا ينامان إلا على التلفاز (قناة براعم)، فهل يُشَكِّل هذا ضررًا نفسيًّا أو سلوكيًّا عليهما؟

مع العلم أني مشغولة بمولودة جديدة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أختي الفاضلة: بارك الله لكِ في أولادكِ، وحفِظ لكِ المولود الجديد، وجعَله قرَّةَ عينٍ لكِ. أمَّا بالنسبة لسؤالِكِ: هل النوم على التلفاز يوميًّا يُشكِّل ضررًا على الأطفال؟فإنَّه يُؤسفني أن أذكُر لكِ بعضًا من أضرارِ ذلك الذي ذكرتِ، من خلال نتائج دراساتٍ ... أكمل القراءة

كيف أتعامل مع من يسخر مني؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا رجلٌ في منتصف الأربعين من عمري، أعمل في وظيفة جيدة، لكني أفضِّل الوَحْدة، ولستُ انطوائيًّا، لا أجيد التعامُل مع الناس، رغم أنَّ الجميع يقولون عني: إني شخصٌ مُلتزمٌ ومُحترمٌ إلى حدٍّ كبير.

 

يومًا ما تشاجَرْتُ مع أحد الأشخاص في الشارع الذى أقيم فيه، وهذا لا يحدُث كثيرًا؛ لأنني لا أحبُّ الشجار والمشاحَنات، فقام هذا الشخصُ بسبي بلفظٍ جارحٍ؛ فانزعجتُ وضرَبتُ هذا الشخص حتى سقَط أرضًا، وانتهى الموقف!

 

المشكلةُ أن الجميع لاحَظ انزعاجي من هذا اللفظ وإثارته لي، فتعمَّد أحدُهم ذِكْر هذا اللفظ كلما شاهدَني؛ حتى أصبحتْ لديَّ حساسية مُفرِطة مِن هذه الكلمة، ويظهر أثرُها على وجهي وسلوكي، ثم تطوَّر الأمرُ إلى أنَّ الناس تتكلَّم عني وتسخر مني.

أخي الكريم، أهَنِّئك أولاً على سؤالك عن حلٍّ لما يُزعجك؛ فهذا يدلُّ على أنك إنسان تَرْغَب في الراحة والاستقرار النفسيِّ، ولا ترضى بالضعف والاستسلام، وهذه أول خطوة لحلِّ كل مشكلة، ونسأل الله أن ينفعك بما سنكتب لك. مِن الواضح فعلاً أنك شخصٌ محترمٌ وهادئٌ، ولا تحبُّ المشاكل، ولكنك ... أكمل القراءة

والدي يدعو عليَّ بدون سبب

أبي دائمًا يدعو عليَّ بدون أيِّ سبب، ودون أن أفعل له أيَّ شيء؛ فيقول لي: "ربنا يأخذك"، "وربنا يخلصني منك"، "حسبي الله ونعم الوكيل فيك"!
وأنا والله لا أفعل له أي شيء مطلقًا، كما يقوم بسبِّ أمي.
يدعو عليَّ دائمًا أثناء الأذان؛ فهل الله يستجيب لما يقول؟ وماذا عليَّ أن أفعل؟ أنا أطيعه في كلِّ شيء، ولا أعْصي له أمرًا، ولكن أحيانًا عندما يُكثر من الدُّعاء عليَّ، أصرخُ في وجهه، فهل عليَّ إثمٌ؟
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فأسألُ الله أن يفرِّج همَّك، وأن يزيل حيرَتَكِ، ويهديَك لكل خيرٍ في الدنيا والآخرة. فلا يخفَى عليكِ ما للأَبِ من حقٍّ عظيمٍ في البرِّ، والإحسانِ، والطاعةِ في المعروف، وكونه عَلَى تلك الحالةِ التي أصابتْكِ ... أكمل القراءة

تحكم الزوج في زوجته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

أنا امرأة متزوجة منذ سبع سنوات، أناهز الثلاثين من العمر، زوجي متوسط الحال، لكن ذلك لا يسبِّب لي مشكلة؛ لأنه طيب وحنون، ويُحبني وأُحبه، لكن ثمة أمرًا لا يجعلني أعيش في هناء وسعادة، ألا وهو أن زوجي يحب أن يتحكم فيَّ بكل شيء، حتى إنه يمنعني من زيارة صديقاتي وأقاربي إلا بوجود أمي، فلا يُمكن أن يرضى أن أجلس مع بنات أقاربي من نفس عمري، أو أن أذهب للتسوق، أو أي مكان، حتى عند أهله، بينما هو على العكس من ذلك، يذهب لأصحابه وأقاربه يوميًّا، ولا يعود إلا بعد منتصف الليل، ويسافر معهم أيضًا، أرشدوني ماذا أفعل؛ فأنا أفتقد كل شكل من أشكال الخصوصية، وجزاكم الله خيرًا.

بسم الله الرحمن الرحيمأما بعد:فبعض الرجال تربَّى في بيئة رأى والده يتحكم بأمه، ويمنعها من الممارسات الطبيعية بحجة الخوف عليها، أو لديه اعتقاد أن المرأة يجب أن تظلَّ خاضعة للزوج، لا تتحرك ولا تتصرف إلا بإذنه، ويجد لذلك عذرًا شرعيًّا، ويُقَوْلِبُ النصوص الدينية حسب ما يوافق هواه. في الحقيقة طاعة ... أكمل القراءة

إفساد الرفقة السوء للإنسان

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:

أخي الأصغر أصبح متمردًا على جميع القواعد والأخلاق؛ فقد أصبح يجادل والدتي ويخالفها في كل شيء، حتى إنه رفع يده عليها في سبيل إرضاء نفسه ورفاقه، إضافة إلى أنني اكتشفتُ منذ سنة أنه مدمنٌ للأفلام الإباحية، ويتبادل المقاطع البذيئة مع رفاقه، وقد حاولت كثيرًا أن أكون رفيقته لأوجِّهَه، لكنه يرفضني ويرفض كلَّ بادرةِ خيرٍ لأجل إنقاذه من ضلالته، فما السبيل لإنقاذه وإعادته إلى جادة الصواب؟ علمًا بأننا يتامى فاقدين للأب منذ سنة.

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:فيبدو أن مشكلة أخيكم وتوتراته وسوء أدبه مع الوالدة هي نتاج الرفقة السيئة، وما نتج عنها من توجيهات بالعقوق، وكذلك الوقوع في معاصٍ أدت لاضطراب نفسيته؛ لأن المعاصي ظلمةٌ في القلب واللسان والسلوك. كذلك ما نتج عنها من تعلُّق ... أكمل القراءة

كنتُ متفوقة؛ لكن تغير الحال!!

أنا البنتُ الصغرى المدللة ببيتنا، أصلي والحمد لله، لكني لست محافظة جداً على ديني، فأحياناً يأتي وقتُ أكون فيه مواظبة، وأحياناً يأتي وقتُ والعياذ بالله يصيبني فيه خمولٌ رهيب، والشيطان وخاصة في السنوات الأخيرة يتمكن مني بسهولةٍ تامة.

من أول سنة لي في الدراسة وأنا والحمد لله دائماً الأولى، حتى عندما كنت أتراجع قليلاً، لا ألبثُ حتى أستجمع قواي، وأسترجع مكانتي، ودائماً كنتُ متميزة،

حتى أصبحتُ مقبلةً على شهادة البكالوريا، أي كانت أسرتي وأساتذتي ينتظرون مني تحصيل درجة ممتازة، وواله لا أملكُ الكلمات لوصف التوتر والخوف الذي أصابني، خاصةً مع قرب الاختبار،

لكني كنت أظهر أني بخير، وسأحقق الأفضل ربما اهتممتُ برأي من حولي كثيراً، ومع نتيجة إهمالي مادتين حصلت على نتيجةٍ عادية جداً بالنسبة لي، والحمد لله على كل شيء،

فصدمت، وتزعزعت ثقتي بنفسي، بالرغم من وقوف البعض معي، إلا أني اهتممت بمن نظر إلي نظرة ازدراء أكثر من اهتمامي بمن أكدوا أني الأفضل رغم كل شيء، ثم دخلت التخصص الذي أحبيته،

ومشاعري كانت طول الوقت مضطربة: حماس، ثم إحباط، ثم حزن، ثم حماس كبير، ثم إحباط.. وهكذا،

ونفسيتي تتعب، دخلت الكلية وأنا كلي إصرار أن أسترجع مكانتي، لكني كنت بصعوبةٍ أجمع مجموعاً حتى أنجح، ولا أدرس جيداً، بالرغم من أني أحب تخصصي، وأنام محبطةً، وأصل لكره نفسي، وأن أعود للنت والمسلسلات وغيرها، وأحياناً أبكي على نفسي وكيف صارت!

أنا الآن بإقامة جامعية، ومن أول السنة وإلى اليوم سنة ثالثة لم أستطع أن أتأقلم، في عامي الثاني واجهت مشكلة

فوبيا رهيبة من الحيوانات الصغيرة: الجرذان، والزواحف؛ لأني وجدت بعضها في غرفتي، وهنا بدأ الهلع، وبدأت الوساوس، وأصبحت الثقة بنفسي معدومة، ودائماً خائفة،

من ماذا؟ لا أعرف، وأخاف من الغد، وأخاف من أن يغدر بي صديقاتي، وأخاف من الوحدة، ومن الظلمة، ومن الليل، وأخاف من الناس، ودائما أترقب شيئاً سوف يحصل لي، لدرجة أني منذ شهر استيقظتُ وأنا فزعة، وتهيأ لي أن روحي سوف تنقبض، وصليت وكأني أنتظر ملك الموت لكي يقبضها، ودائمًا عندي وساوس، ولا أقرض حاجاتي؛ لأني أخاف العين والسحر، ودراستي تتدهور، ولا أحس بطعم الحياة، وواله إني لا أطيق السكن الجامعي، وبدأت أشك أن بي عيناً أو سحراً، لكني استمعت للرقية من الكمبيوتر مراتٍ ومراتٍ، ولم أتأثر، حتى وصل بي الأمر أن فكرت بالانتحار غفرانك ربي، وأعرف أن هذا كله خطأ، لكن ليس بيدي، دراستي أكثر شيء يُعذبني، والمخاوف تنهش في عظمي، فلا سعادة أحس بها، ولا حياة أستمتع بلحظاتها. أفيدوني جزاكم الله خيراً.

توصيف المشكلة وتحديدها:1- ذكرتِ أختنا الفاضلة أنك البنت الصغرى المدللة.2- هناك تكاسلٌ في الصلوات والالتزام بتعاليم الدين.3- كنت متفوقة في دراستك، ومرتبتك هي الأولى على زميلاتك.4- أصبتِ بصدمةٍ زعزعت ثقتك في نفسك عندما أخفقتِ وهبط مستواك في الاختبار5- لديك خوفٌ شديد من الزواحف والجرذان.6- تطور الخوف ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
25 ذو القعدة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً