التصنيف: الإسلام والعلم
الشبكة الإسلامية
زواج الفتاة أم سفرها لإتمام دراستها
لا أدري كيف أشرح لكم مشكلتي، فأنا طبيبة، وعمري 26 سنة، ولم أتزوج بعد، وحصلت على بعثة لإكمال دراستي التخصصية في الخارج - ولله الحمد -ومشكلتي أنني محتارة: هل أذهب إلى الخارج للدراسة أم لا؟ لأني أخاف إن ذهبت أن يفوتني قطار الزواج، علمًا أن دراستي تتراوح بين أربع إلى خمس سنوات، ولا يوجد حاليًا أي زوج مناسب تقدم لخطبتي، وفي نفس الوقت لا أريد أن أوقف دراستي أملًا بالزواج؛ لأني لا أضمن أنني سأتزوج، وبذلك سأضيع من يدي فرصة الابتعاث، وكأنني أتمسك بحبال خيالية، وهذا الأمر يشغل تفكيري ليل نهار، ولا أعلم ماذا أفعل، وماذا أقرر، وأردت مشورتكم وأخذ رأيكم في هذا الموضوع: هل أترك دراستي بهدف الزواج وانتظار الزوج أم لا؟ مع العلم أني صليت صلاة الاستخارة أكثر من مرة بخصوص هذا الموضوع، ولكم مني جزيل الشكر والتقدير.
الشبكة الإسلامية
الفرق بين الأثر والخبر والسنة
جاء في المعجم الوسيط أن الأثر بمعنى: ما خلفه السابقون. والخبر المروي والسنة الباقية. فما الفرق بين هذه الأشياء وما معنى الأثر هنا. وفي الأثر: من تعلم لغة قوم أمن شرهم ؟ جزاكم الله خيرا.
الإسلام سؤال وجواب
من هو أول المخلوقات
كيف يمكن الجمع بين الأحاديث الآتية: (كان الله ولم يك شيء قبله، وكان عرشه على الماء وكتب بيده كل شيء ثم خلق السموات والأرض).
وحديث: (أول ما خلق الله القلم). فظاهر هذه الأحاديث متعارض في أي المخلوقات أسبق في الخلق، وكذلك ما جاء أن أول المخلوقات هو محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
المكتب العلمي بموقع الإسلام اليوم
هل ما نراه هو السماء الدنيا فحسب
هل الكون -فلكياً- هو السماء الدنيا، بحيث يكون ما نراه هو السماء الدنيا فقط، كما يقول معظم علماء الإعجاز العلمي؟ وما الدليل على هذا من القرآن؟ وإذا كان هذا صحيحاً، فكيف يقولون: كان الكون متصلاً ثم انفصل، بدليل الآية: {أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما} والآية تتكلم عن كل السماوات وليس السماء الدنيا فقط، فكيف نحل هذا الإشكال؟ وجزاكم الله خيراً.
المكتب العلمي بموقع الإسلام اليوم
هل خلقت الأرض جملة واحدة أم مرت بمراحل؟
كيف نرد بأن الأرض مرت بمراحل حتى تكونت الجبال والهضاب خلال ما يسمى بالعصور الجيولوجية، والله سبحانه يقول في الآية الكريمة: {ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام}، أرجو التفصيل في ذلك، وقد أثبت العلم أن الأرض مرت بمراحل.
سعود بن عبد الله الفنيسان
تفسير قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا}
يقول الله تعالى- في آخر سورة فاطر: {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا}.
أورد ابن كثير- رحمه الله- في تفسيره، عن أبي وائل، قال: جاء رجل إلى عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه، فقال: من أين جئت؟ قال: من الشام. قال: من لقيت؟ قال: لقيت كعبًا. قال: ما حدَّثك؟ قال: حدثني أن السماوات تدور على منكب ملك. قال: أصدّقتَه أو كذبتَه؟ قال: ما صدقتُه ولا كذبتُه. قال: لوددت أنك افتديت من رحلتك إليه براحلتك ورحلها، كذب كعب، إن الله تعالى يقول: {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ}. وهذا إسناد صحيح إلى كعب وابن مسعود، رضي الله عنهما.
نأمل تفسير الآية، وشرح المفردات التالية: أن تزولا، الزوال، الحركة، الدوران، التسخير في قوله تعالى: {وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ} [الأعراف:54] .
مع التمثيل لكل منهما، وهل هناك فرق في الدلالة بين المعطوف والمعطوف عليه، أي: (السماوات والأرض) ؟ وهل ينطبق مدلول الآية أو مفهومها على الشمس والقمر والنجوم والأرض؟ وما هي أسماء الثوابت من النجوم؟ وهل تدخل في معنى التسخير؟ وخلاصة القول: ألا يعتبر القول بدوران الأرض مخالفًا للآية أم لا؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
ما أنفس كتب مسائل الإمام أحمد؟
ما أنفس كتب مسائل الإمام أحمد؟
الإسلام سؤال وجواب
ما مدى اهتمام الإسلام بالعلم؟
ما مدى اهتمام الإسلام بالعلم؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
جمع أشرطة الدروس العلمية للعلماء والمشايخ وإرسالها بواقع نسخة للإخوة في بعض الدول ليستفيد منها طلبة العلم
أعرض عليكم في عجالة مشروعًا صغيرًا يسيرًا هو:
جمع أشرطة الدروس العلمية للعلماء والمشايخ -كلها أو بعضها حسبما يتيسر وقد تمر جميع قوائمها من معظم التسجيلات كما هو مرفق- ونرسلها بواقع نسخة واحدة إلى الإخوة في بعض الدول حتى يستفيد منها طلبة العلم، وقد طلب مِنَّا داعية سعودي في السودان وبعض الإخوة في الكويت وأحد الإخوة في البحرين واليمن أن نُمِدَّهم بهذه الأشرطة حتى يُكوِّنوا مكتبة علمية إسلامية، وفي الحقيقة تردَّدنا في ذلك حتى نستشير، فنأمَل منكم المشورة والرأي في ذلك.