التصنيف: الذكر والدعاء

ذكر ابن القيم أن أذكار النوم تبلغ إلى أربعين ذكراً، فهل أذكار النوم تصل إلى أربعين ذكراً؟

بلغت الثلاثين من عمري، وتقدم لخطبتي شاب وتمت الخطبة، وقبل موعد الملك بأيام اعتذر دون إبداء أسباب، فوقع في نفسي أنها عقوبة من الله بسبب ذنوبي وقد تكون عيناً، وأنا تبت إلى الله، فهل يجوز أن أدعو الله بأن يغفر لي وأن يكتب الزواج منه تحديداً إن كان خيراً لي؟ أم يعتبر دعائي اعتراض على قدر الله الذي أمضاه لي؟

صلَّيتُ صلاة استِخارة من أجْل شِراء سيَّارة، وعند الذَّهاب لإتْمام صفقة الشِّراء فَقَدَ صاحبُ السيَّارة رخصةَ السيَّارة، فلم يتمَّ البيعُ وحَمدت الله. ثمَّ ذهبت في سفَر لمدَّة شهر ونصف، ورجعت من السَّفر وأريد شِراء نفس السيَّارة، فهل أصلِّي صلاة استِخارة جديدة أم أبتعِد عن شرائِها تمامًا مكتفيًا بِنتيجة صلاة الاستِخارة السَّابقة؟

يُقال: إنَّ سورة ياسين إذا قرئَت عدَّة مرَّات "41" مرَّة، ودعا صاحبُها على الظَّالم، كان للدُّعاء الأثر، وأنَّ قِراءتَها هي المسبِّبة لهذا الأثر. فما صحَّة ذلك؟

يسأل عن قول "اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين". هل في ذلك تعد في الدعاء؟

لي صديقٌ حدث بيْننا مشكلة وسامح كِلانا الآخر، ولكنَّه سافر وانقطعتِ الصِّلة بيني وبينه. أخذتُ عهدًا على نفسي: بأنَّه كما أذكُر اللهَ لنفْسي بالأذكار الصحيحة الواردة عن خيْر الأنام رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أن أذكر اللهَ له أيضًا، وأحتسب الأجْرَ له.

سمعتُ أنَّ بعض العُلماء يُجيزون أعمالَ الخير للحي، والبعض الآخر ينكرونه، فهل لي أن أعرِف ما هو الصحيح في هذا الأمر وأدلَّته؟

ما الأفضل: الدعاء في بعد الركوع أم في السجود في صلاة الوتر؟ وهل يجوز أن أجعل الدعاء دائماً في صلاة الوتر في السجود؟

ما حُكْمُ نصِّ هذا الدُّعاء: "اللهم صلِّ على سيِّدنا مُحمَّد، صلاةَ عبدٍ قلَّتْ حيلتُه، ورسولُ الله وسيلتُه، وأنت لها -يا إلهي- ولكلِّ كرْبٍ عظيم، ففرِّجْ عنَّا ما نَحنُ فيه، بِجاه النَّبيِّ وبسرِّ الفاتحة"؟

ما هي الأعمال والأذكار، والأدْعِية الواجبة أو المستحبَّة، عند اقتِناء مسكن جديد، وخصوصًا في اليوم الأوَّل من استغلالِه للسكن؟