التصنيف: قضايا المرأة المسلمة
خالد عبد المنعم الرفاعي
نوم الأخ بجوار أخته
اختلفتُ أنا وزوجتي على أمر، وهو أنَّ أخاها يبلُغ من العُمر تقريبًا 24 عامًا، وينام بِجانبِها أحيانًا؛ ولكِنْ قليلاً، وكثيرًا ما يَحتضِنُها، وحين نَجلِسُ سويًّا أرى أنَّه يضَعُ يدَه على ظهرِها أو فخذها، أو رقبتِها، وهي تقول لي: هذه حنية أخ على أختِه - نقول عنْها أيضًا: طبطبة بالمصري - ولكِن أرى أنَّها زائدة عن ذلك، والحل أنِّي أريد أن أعرِف حُكم الشَّرع بالدَّليل من الكتاب أو السنَّة؛ كي نَمتثِل - بإذن الله - لأمرِ الله تعالى.
وسؤالي هو: ما هي الطَّريقة الصَّحيحة، فهل يَجوز أن ينامُوا في مكان "سرير" واحدٍ، حتَّى ولو كانوا غيْر متلامسين؟
وما هي عوْرة الأخت لأخيها؟ وهل يصحُّ للأخ أن يلْمس عورة أختِه؟
وجزاكم الله خيرًا، وأراح بالَكم وضميرَكم للحقِّ والخيْر والصَّواب.
عبد العزيز بن باز
حكم من طهرت قبل الأربعين
امرأة كانت نفساء فطهرت قبل أن تكمل عدة أربعين يوماً فاغتسلت وصامت الباقي من رمضان بعد أن رأت أنها طهرت، فقيل لها: لابد أن تعيدي صيام ما صمت قبل أن تكملي الأربعين، فما الحكم الشرعي في ذلك، هل تعيد الصيام أم لا؟ وهل يجوز الجماع بعد الطهارة قبل أن تكمل الأربعين أم لا؟ وإذا طهرت من الحيض قبيل أن تكمل سبعة أيام فهل يجوز الجماع أم لا؟
الإسلام سؤال وجواب
زنت وهي صغيرة فهل يُقام عليها الحد؟
ما عقوبة الفتاة التي لم تبلغ الحلم وزنت وهي ما تزال قاصرة؟
الإسلام سؤال وجواب
لم تعرف علامات البلوغ فأفطرت رمضان جهلاً
جرت العادة في بعض بلاد المسلمين أن معرفة علامة بلوغ المرأة الظاهرة هو الحيض دون النظر إلى بقية العلامات الأخرى كظهور الشعر الخشن حول العانة وغير ذلك مما هو معروف في كتب الفقه.
تأثرا بهذا النوع من الأعراف أو العادات، بدأت إحدى الأخوات صيام شهر رمضان صيام الفرض بعد رؤية دم الحيض مع العلم أنها كانت آنذاك تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما وأنه قد بدأ ينبت لها الشعر حول أماكن العورة قبل رؤية دم الحيض، ولكنها لم تعد تتذكر أكان ذلك الشعر خشنا أو غير ذلك، كذلك لم تعد تتذكر كم سنة قد أفطرت بعد ظهور ذلك الشعر.
السؤال:
1- ما هي العلامات المعتبرة شرعا أو عرفا في معرفة بلوغ المرأة؟
2- ثم ما حكم إفطار هذه الأخت لتلك الرمضانات التي بدأ فيها ظهور الشعر دون الحيض إذا لم يعتد بذلك العرف شرعا؟
وهل الجهل في مثل هذه الحالة العينية مقبول أو معتبر؟
حكم إهداء الأم في ما يسمى بعيد الأم
هل يجوز إهداء الأم في ما يسمى بعيد الأم؟ مع العلم بعدم اعترافي به كعيد؟
وجزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
حكم هبة المرأة لتكون ملك يمين
ما هي الشروط الواجب توافرها في ملك اليمين؟
وهل يحق للحرة أن تهب نفسها لرجل لتصبح ملك يمينه؟
الشبكة الإسلامية
شروط الاستمتاع بالجواري، والعدد المباح تملكه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيرا على هذالموقع وبعد فهل عدد الجواري اللاتي يجوز نكاحهن بعد الأربع محدود أم لا؟ وهل يشترط عقد أو مهر لنكاح الجارية وجزاكم الله خيراً
الشبكة الإسلامية
الفرق بين الحرة والمملوكة، وكيف تعامل بعد العتق
ما الفرق بين المرأة الحرة والمملوكة؟
ومتى تصبح المملوكة حرة؟
وهل تعامل الحرة مثل المملوكة بعد عتقها سواء بسواء في جميع أمور الإسلام؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
حكم هبة المرآة نفسها لرجل لتكون أمة له
هل يمكن أن تهب امرأة نفسها لشخص كجارية له وبالتالي ينكحها؟
الشبكة الإسلامية
إذا اشترى الرجل الأمة شراء صحيحا جاز له الاستمتاع بها
ما هي شروط شراء السراري من أجل المتعة؟
الشبكة الإسلامية
الاستمتاع بملك اليمين مما أذن به الله
أحد الناس سألني عن ما ملكت الأيمان فيعتبره زنا وأنه أمر غير أخلاقي، ماذا أرد عليه؟
الشبكة الإسلامية
حكم هبة المرأة نفسها لرجل لتكون ملك يمينه
أنا شاب أعزب، ولا أزكي نفسي على الله، ولكني أظن أني ملتزم إن شاء الله، وقد دعتني امرأة أحسبها متدينة وملتزمة وتخاف ربها لأن تكون ملك يميني، وذلك بأنها في حكم العزباء، وهي كما أراها متدينة وتخشى الله رب العالمين، وليكون سؤالي واضحاً ومفصلاً كي أحصل على إجابة شافية إن شاء الله سأشرح كما يلي: أخبرتني بأنها وهبت نفسها لي لأكون ملكها وهي مملوكة يميني ويحق لي عتقها وتحريرها من هذا الملك متى شئت ولكنها تسأل الله العفة والحلال على يد من تراه صالحاً ويتقي الله فيها وأن الرجل قد يبحث عن ملك يمين في حال لم يكن له زوجة وهو الحل الثاني للرجل المحتاج للنكاح والحافظون لفروجهم حيث ليس لهم سوى زوجاتهم ومملوكات اليمين ويحرم غير ذلك من عادة سرية أو زنى أو زواج متعة أو زواج عرفي دون إشهار ولا طاعة للزوجة عليه ومسكن ولا نفقة وإن كان فيه مهر فهو شبه معدوم وقد يجر الشاب لما فيه من تكرار واحتيال على شرع الله في بنات الإسلام وذلك لما ورد في القرآن في سورة المؤمنون: {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ* إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ* فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ}. وكلانا لا نريد أن نتبغي وراء ذلك والعياذ بالله من كل سوء وفاحشة، فأفتوني جزاكم الله كل خير وجعل فيكم الخير وألهمكم الصواب؟