التصنيف: الواقع المعاصر

زوجي يعمل في جهة حكومية وله تأمين صحي مجاني في مستشفيات جيدة، وأنا حامل في الشهر الأخير، فهل يجوز لي أن أضع مولودي هناك؟ مع العلم بوجود أطباء رجال أثناء الجراحة، وقالت لي الطبيبة أنها سوف تغطِّيني، والطبيب يدخل عند الانتهاء من التعقيم لإجراء الجراحة، مع العلم أني يمكنني الولادة على نفقتي الخاصة في مستشفيات أقل مستوى ولكن تقوم بإجراء الجراحة طبيبة، مع العلم أن الأطباء أجمعوا على أني لابد أن ألد عن طريق الجراحة القيصرية، فما الحكم؟

إذا رأيت رجلاً ويظهر أنه كافر في رمضان، وكان يدخن مثلاً، فهل أنكر عليه؟

أعمل معلِّمًا بالمملكة العربيَّة السعوديَّة في إحدى المدارس الأهليَّة، مطلوبٌ منَّا أن نعمَل مُلخَّصًا للأَولاد لِلكتاب في حدود 5 إلى 7 ورقات، لا يخرج عنها الاختبارُ النهائي، والمدارسُ الحكوميَّة لا تتَّبِعُ هذه الطريقة، بل تُطالِبُ الطالب بالكتابِ والدفتر، ومِنْ هنا لا يتساوَى طالبُ الحكومة مع طالبِ الأهليَّة، مِمَّا يُشْعِرُني بأنِّي أظلِمُ كُلَّ طلاب الحكومة.

هل يجوز للإنسان أن يُضْرِبَ عن الطعام كراحةٍ له مِمَّا يُلاقيه في السجون الإسرائيليَّة أو غيرها تحت التعذيب؟

ما هي المساقاة في الفقه؟

أنا في المَمْلكة العربيَّة السُّعوديَّة، مقيم فيها ومتزوِّج، ولكِنْ عِنْدي كفيلٌ مُلتزِم ومطوّع، وخطيب جامع وإمام، ويُصْلِح بيْن النَّاس، ورئيس جَمعيَّة تَحفيظ القُرآن، وطلبتُ منه خروجًا نِهائيًّا؛ وحيثُ إِنَّنا قدِ اتَّفقْنَا في العقْدِ على: أنَّه في حال عدم استِمْرار الطَّرَفِ الثَّانِي لدى الطَّرف الأوَّل، فإنَّهُ يدفَعُ عن كُلِّ شهرٍ قضاهُ معه 1000 ريال، وأنا راتِبِي 1500 ريال سعودي، فهل هذا جائزٌ في الشرع؟ وهل سوف تَحكُم له المحكمة بذلك؟
أفتوني، أثابكم الله -يا شيخ- فكيْفَ الخَلاصُ من هذا الرجُل السوء؟

السلام عليكم. لو سمحت يا شيخنا الحبيب؛ أرجو معرفة اسم البنك الربوي - الذي له فرع معاملات إسلامية سليمة -، نظراً لعجزي عن فتح حساب في "بنك فيصل الإسلامي"؛ لعدم توافر موظفات سيدات، وأنا أرتدي النقاب ولا أريد أن أرفعه أمام رجل أجنبي عني، فما اسم البنك الذي تثق به؟ وجزاك الله كل الخير عني وعن من تنفع بعلمك.

أنا طالب في كلية طب الفم والأسنان، ونحن في دراستنا نحتاج إلى أسنان مخلوعة للتدريب عليها. وجدنا المشرحة في كلية الطب البشري تبيع هذه الأسنان، فـذهبت لأشتري منها، ولكني علمت أن هذه الأسنان - غالباً - ما تكون قد خلعت من الجثث.

1-فـهل هذا يجوز؛ باعتباره بغرض الدراسة والتعلم - مثل حكم شراء الجمجمة والهيكل العظمي -؟
2-وإن كان حراماً؛ فما البديل إذا كنت لا أستطيع الحصول على أسنان أخرى سليمة؟
3-وهل هذا يدخل في حكم المضطر؟

أرجو الإجابة الكاملة على جميع هذه الأسئلة وبيان تصرفي مع هذا الوضع. وشكراً.

هل يجوز حرق الجثث في جنوب شرق آسيا بعد الحادث الأخير تعللاً بالخوف من تفشي الأمراض، وحفاظاً على مصلحة الأحياء؟