التصنيف: النهي عن البدع والمنكرات
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
حكم هذه العبارة: "لك خالص تحياتي"، "لك خالص شكري"
عبد الحي يوسف
جبريل سينزل عشر مرات!!!
سمعت حديثاً أريد معرفة مدى صحته وفي أي كتاب هو: "روي أن جبريل عليه السلام نزل على النبي صلى الله عليه وسلم في معركة مؤتة، فقال له النبي: يا جبريل هل تنزل بعدي؟ فقال: نعم يا رسول الله أنزل عشرة مرات لرفع عشر جواهر من الأرض، فقال النبي: وما ترفع؟ قال جبريل: الأولى أرفـع البركـة مـن الأرض، الثانية أرفع من قلوب الخلق الرحمة، والثالثة أرفع الشفقة من قلوب الأقارب، والرابعة أرفع العدل مــن الأمــراء، والخامسة أرفع الـحياء من الـنســـاء، والسادسة أرفع الـصبـر مـن الفـقـراء، والسابعة أرفع الزهـد والورع من العلماء، قال: والثامنة أرفع السـخاء مـن الأغـنيـاء، قال: والتاسعة أرفــع الــقـــــــرآن، قال: والعاشرة أرفع الإيــمـــــــــان"، لأنني بحثت في بعض كتب السيرة ولم أجده، أريد الجواب عاجلاً جزاكم الله خيراً.
عبد الحي يوسف
صيانة فندق معه بار!!
أنا مهندس مدني أعمل بشركة، عرض علينا قبل يومين القيام بصيانة فندق ضخم، وعندما تجولت في الفندق وجدت به "بار"، وفي حال قمت بأعمال الصيانة فستكون صيانة "البار" مشمولة في العمل، كما أن المعلوم أن هذا الفندق -قبل إغلاقه للصيانة- كانت تمارس به ممارسات لا يقبلها الإسلام، وقد توقفت عن تنفيذ المشروع في انتظار التأكد من الحكم الشرعي، فأرجو التوضيح بالتفصيل ما أمكن حتى أستطيع مناقشة إدارة شركتي.
خالد عبد المنعم الرفاعي
عِدّية يس
ما هي (عدية يس)؟ وهل لها أثر وارد في السنة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم النظر في الأبراج
هل كلام الأبراج حرام نأخذ بها؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حرية الردة
أَكَّدَ مُفْتِي مِصْرَ أنَّ من حَقِّ كُلِّ إنسانٍ اختيارَ دِينه، وأنَّ العقوبةَ الدُّنيويَّةَ لِلرِّدَّة لم تُطَبَّقْ على مَدارِ التَّاريخ الإسلاميِّ إلا على هؤلاء المرتَدِّينَ الذِينَ لم يَكْتَفُوا بِرِدَّتِهِمْ، وَإِنَّما سَعَوْا إلى تخريب أسس المجتمع وتدميرها.
وقال جمعة في بيانٍ: "إنَّ اللهَ قد كَفَلَ للبشريَّةِ جمعاءَ حَقَّ اختِيَارِ دِينِهِمْ دُونَ إِكْرَاهٍ أَوْ ضَغْطٍ خارِجِيٍّ، وَالاخْتِيَارُ يَعْنِي الحُرِّيَّةَ، والحُرِّيَّةُ تَشْمَلُ الحَقَّ في ارتكاب الأخطاء والذنوب طالما أنَّ ضَرَرَهَا لا يَمْتَدُّ إلى الآخرينَ.
ونُسِبَ إلى الدكتور علي جمعة في مقالٍ نشره منتدى يَهْتَمُّ بشؤون الأديان، ترعاه صحيفة (واشنطن بوست) ومجلة (نيوزويك) وجامعة (جورج تاون) الأمريكية، قولُه: إِنَّ الإسلامَ يَكْفُلُ لأَتْباعِهِ حَقَّ اختيارِ دِينٍ غيرِه من دون عِقاب دُنْيَوِيٍّ، مستشهدًا بآياتٍ قُرآنِيَّةٍ، تُنَاقِشُ حقًّا منحه الله لِكُلِّ البَشَر، وهو حريَّةُ الاعْتِقادِ، لكنه أضاف - بحسب ما جاء في المقال - أنَّ "وِجهةَ النظر الدينية ترى أَنَّ تَرْكَ المرْءِ لِدِينِهِ خَطِيئةٌ تَسْتَوْجِبُ عِقابًا إلهيًّا يوْمَ القيامَةِ، وإِذَا كان السُّؤالُ عَنْ رَفْضِ الإِنْسانِ دِينَهُ، فلا عقاب دنيويًّا، أمَّا إذا ارْتَبَطَتْ بِمُحاوَلَةٍ لِتَقْوِيضِ أُسُسِ المُجْتَمَعِ، فَيَجِبُ أَنْ تُحالَ القَضِيَّةُ على جهاز قَضَائِيٍّ يَقُومُ بِدَوْرِه في حِمايةِ المُجْتَمع، وَبِخِلاف ذلك؛ يُتْرَكُ الأمر حتَّى يَوْم القِيامة، ولا يتم التَّعامُلُ مَعَهُ في الحياة الدنيا، إنها مسألَةُ ضمير، وَهِيَ بَيْنَ المَرْءِ وَرَبِّه.
عبد الحي يوسف
هل الواقعة هي سورة الغنى كما قيل؟
ما فضل سورة الواقعة؟ وهل هي سورة الغنى كما قيل؟ وهل هناك أحاديث فيها فضل سورة الحشر؟
عبد الحي يوسف
هل يجوز استخراج الجن بالجن؟
هل يجوز استخراج الجن بالجن؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
تبليغ السلام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
بعض الإخوة يقولون لي عند سفري إلى المدينة بلغ السلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فما رأي فضيلتكم بهذا، وهل يجوز لي إبلاغ السلام؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
مجالسة أهل البدع
جاءت عن السلف آثار كثيرة في إلحاق المصاحب للمبتدع أو المجالس لـه بحكم المبتدع نفسه، فهل هذا الحكم على الحقيقة أم على سبيل التنفير والزجر من مجالسة المبتدعين، وما الفرق بين الأمرين؟ وهل هذه الآثار تحمل على كل مجالسة، أم ينظر في أسباب المجالسة عند الحكم؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
بيع الذهب المجسم
ما حكم بيع الذهب المجسم على هيئة حيوانات هل يجوز بيعه، وإذا كان حراماً ما نصنع بما هو موجود هل تعاد صياغته من جديد مع أن الصياغة مكلفة جداً على أصحاب المحلات؟
عبد الحي يوسف
أسئلة مشروعة!
إن الناظر إلى الساحة السودانية اليوم يجد العجب العجاب، ومما يجد من ذلك:
- الشرك الصريح الذي بُعث محمد صلى الله عليه وسلم والنبيون من قبله لإزالته.
- البدعة في كثير من مجالات الشريعة؛ في العقيدة والعبادات والمعاملات وغيرها.
- المعاصي المتعلقة بالأعراض؛ من زنا وتبرج واختلاط إلى درجة أن الجامعات السودانية كلها -إلا ما رحم الله- مختلطة وينتشر فيها التبرج؛ بل تجد التبرج في كل مكان؛ في الشارع وفي المواصلات والأسواق ومؤسسات الدولة؛ وفي كل مكان في السودان.
- الغش في المعاملات والرشاوى؛ التي لا تخلو منها دائرة حكومية.
- الربا الذي لا يأبه الناس إلى أنه ربا؛ إلى درجة أن الناس لا يدرون أن كثيراً من المعاملات الدائرة بينهم أنها ربا!
- المحسوبية في الخدمة المدنية، والتعيين دون مراعاة لشرط الله في التعيين (القوي الأمين) وإنما بشرط التنظيم، أو القبيلة، أو الجهوية، أو غيرها.
- الفساد الإداري الذي أوصل السودان إلى مصاف الأوليات الدولية؛ لكن فقط في الفساد.
- ادعاء الحكومة بأنها تطبق الشريعة؛ ولم نر الشريعة لا في المحاكم، ولا في الشارع، ولا في الإعلام ، ولا في مؤسسات الدولة، ولا في تعليم الدولة، اللهم إلا الصلاة التي لم تنقطع عن السودان بفضل من الله ومنته.
كل هذا وفوق هذا والسودان بفضل الله فيه علماء أفاضل ومرجعيات علمية لا يُستهان بها؛ وتنظيمات دعوية كثيرة فإلى متى يستمر الوضع في السودان كل يوم من سيء إلى أسوأ؟ ومن المسئول عن هذا التردي الذي نشاهد؟ وكيف يمكن معالجة واقع الناس؟ لا أقول بين عشية وضحاها، ولكن ما هي البرامج المطروحة للإصلاح؟ ومن هي الجهة المناط بها أمر الإصلاح ولماذا لا تتبنون برنامجاً إصلاحياً كبيراً يهدف إلى جمع الصف الدعوي وتوجيه جهوده للإصلاح والسعي مع الحكومة إما لمعالجة الفساد الموجود فيها أو لتغييرها؟
وأسئلة كثيرة تدور في أذهان الشباب السوداني المسلم الذي لم يجد من يجيب عليها.
آمل من فضيلتكم النظر في موضوعي هذا، فإن وجدت خيراً فاسع إليه وحسبي أنني شاركت بإثارة الموضوع -وسأشارك في تنفيذه إن وجدت من يتصوره ويخطط له-، وإلا فافعل بخطابي هذا كما فعل كعب بن مالك بخطاب ملك غسان.