شرب ماء زمزم بعدة نوايا

هل يجوز أن ينوي شارب ماء زمزم في شربه عدة نوايا؟ 

 

يجوز ذلك ثم لو نوى بشربه الشفاء من عدة أمراض ونوى أيضًا جعله غذاء وقوتًا ونوى أيضًا أن يكون سببًا لفتح العلوم عليه وللحفظ والفهم ونحو ذلك لظاهر حديث: «ماء زمزم لما شرب له».   أكمل القراءة

الاغتسال بماء زمزم

هل يجوز الاغتسال بماء زمزم عند الإحساس بالألم؟

 

يجوز ذلك فإن زمزم لها تأثير وفائدة في تخفيف الآلام وحصول الشفاء، وقد كان كثير من الصحابة يتزودون من ماء زمزم إلى المدينة وإلى غيرها كما ذكر ذلك عبد الرزاق وغيره.   أكمل القراءة

بيان أولوية دفن الميت حيث مات إلا إذا وصى بالدفن في المدينة

هل الدفن في المدينة أفضل؟ وهل الدفن في البقيع أفضل من غيرها من المقابر؟

 

من مات في المدينة دُفن فيها، ومن مات خارجها؛ فالأصل أنه يُدفن في المكان الذي مات فيه، ولم يرد أن أحدًا من السلف نُقل بعد موته إلى المدينة لأجل أن يُدفن هُناك، لكن أجاز بعض المشائخ إذا أوصى الميت أن يُدفن في المكان الذي أوصى أن يُدفن فيه، وذلك لوجود وسائل النقل، وسهولة نقله في ... أكمل القراءة

فضل ماء زمزم والدعاء عند شربه

ما فضل ماء زمزم وهل له دعاء معين عند شربه؟ 

 

زمزم هي البئر التي أخرجها الله تعالى لأم إسماعيل وقد ورد في ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: «ماء زمزم لما شُرب له» يعني أنه بحسب نيَّة من شربه إذا أراد الغذاء، أو الري، أو العلم، أو الشفاء حصل له ذلك عند شربه، كما ذكر أن أبا ذر -رضي الله عنه- مكث عدة ليال ... أكمل القراءة

الإكثار من شرب ماء زمزم ونقله

هل يسن الإكثار من شرب ماء زمزم؟ وهل يجوز نقله وبيعه؟

 

 1- نعم يجوز ويشرع الإكثار من شرب ماء زمزم والتضلع منه، وقد روي ما يدل على أن التضلع من صفات المؤمنين دون المنافقين.2- يجوز ذلك فقد روي عن عبد الرزاق في مصنفه أن بعض الصحابة كالعباس بن عبد المطلب نقل ماء زمزم إلى المدينة مع المشقة وطول السفر في ذلك الزمان، ويدل ذلك على ... أكمل القراءة

الجمع بين فضل سكنى المدينة وأن كثيرا من الصحابة قد ذهب إلى الأقطار الإسلامية

ما الجمع بين فضل سُكنى المدينة وأن كثيرًا من الصحابة قد ذهب إلى الأقطار الإسلامية؟

 

هذا السؤال له إجابة مُشابهة وهي:ما حكم الخروج من المدينة بعد سُكناها؟يجوز ذلك للحاجة، فقد خرج منها كثيرٌ من الصحابة، ومنهم عليٌ لما انتقل إلى العراق و ابن مسعود إلى البصرة أو الكوفة وابن عباس إلى الطائف وغيرهم كثير، وقد ورد أنه ... أكمل القراءة

فضل السكن بمكة

يقال أن الساكن بمكة - حرسها الله - المقيم بها لها أجر العابد في غيرها، فهل هذا صحيح؟

 

لا شك أن مكة -حرسها الله- من أفضل البقاع، ولكنها لا تقدس من سكنها، وقد قال الله تعالى عن إبراهيم {رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ ... أكمل القراءة

المنافق لا يشرب من زمزم

هل ورد أن المنافق لا يستطيع شربه؟ 

 

روي في بعض الأحاديث أن الفرق بين المؤمن والمنافق التضلع من ماء زمزم يعني أن المسلمين المؤمنين يتضلعون منه بحيث يكثرون من شربه، ولا يقدر على ذلك المنافقون أو لا يحبون ذلك، فإن كثيرًا من العصاة في هذه الأزمنة ينهون عن شربه ويدّعون أنه غير مفيد وأن المياه المبسترة أفضل منه، وفي هذا مخالفة للنصوص ... أكمل القراءة

تضاعف السيئات في المدينة المنورة أو في المسجد النبوي

هل تضاعف السيئات في المدينة المنورة أو في المسجد النبوي؟

 

الصحيح أن السيئات لا تُضاعف من حيث العدد، وإنما تعظم من حيث كيف الكيف في المواضع الشريفة كمكة والمدينة والمساجد الثلاثة، بل وفي سائر المساجد فإن المعاصي داخل بيوت الله أعظم إثمًا منها في الأسواق والبراري، وذلك لأنها تدل على عدم احترام هذه البقاع المشرفة التي خصصت للصلوات والأذكار والأدعية ... أكمل القراءة

ما ورد في فضل سكنى المدينة

هل ورد في سُكنى المدينة فضل؟

 

ورد ما ذُكر من أن «الإيمان يأرِز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جُحرها» يعني أنه يرجع إلى المدينة وورد الإنكار على الذين يخرجون من المدينة وأن المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، وورد حديث ضعيف في فضل الموت بالمدينة وهو من أحاديث ... أكمل القراءة

مشروعية تكرار الذهاب إلى المدينة النبوية والمكوث فيها طويلا لأهل الفراغ

هل يُشرع تكرار الذهاب للمدينة النبوية؟ وهل إذا ذهب يُشرع المُكوث فيها طويلا؟

 

يُشرع ذلك لمن كان عنده قُدرة وفراغ، وليس هناك ما ينشغل به، ولم يشغله الذهاب إلى المدينة عن واجباته الدُنيوية كحرفته، وتجارته، وصنعته التي هو بحاجة إليها، ومع ذلك، فإن الذهاب إلى مكة أفضل لكثرة المضاعفة فيها، ومن وصل إلى المدينة فله أن يُقيم فيها بقدر ما يتيسَّر له سواء ... أكمل القراءة

دخول المدينة من موضع والخروج من موضع آخر والدعاء عند الدخول بدعاء معين

هل يُستحب دخول المدينة من مَوضع، والخروج من مَوضع آخر؟

 

ما ذُكر ذلك، فقد أصبحت الطرق، والمداخل موحدة، ولكن لو تيسر له إذا كان قادمًا من مكة أن يدخل من الجهة الجنوبية، ويخرج من الجهة الغربية؛ لجاز ذلك مع أن ذلك لم يُذكر كما ذُكر في دخول مكة.  أكمل القراءة

معلومات

هو عبدالله بن عبدالرحمن بن عبدالله بن إبراهيم بن فهد بن حمد بن جبرين، ولد سنة 1352هـ في إحدى قرى القويعية ونشأ في بلدة الرين وابتدأ بالتعلم في عام 1359هـ وحيث لم يكن ...

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً