وسم: معروف
خالد عبد المنعم الرفاعي
الحياة مع زوجي أصبحت مستحيلة
كنت اعيش مع عائلة زوجي حتى انجبت طفلا شغلني واصبت بمرض فى المخ ولم اعد استطيع خدمة كل افراد هذه العائلة، فأصبحت اعيش مع زوجى وابني بمفردنا فى شقتنا المقابلة لاهل زوجي لكنهم يضيقون علي وزوجي يتركنى ويذهب ليأكل معهم ويصيح بي ويسبني لأتفه الاسباب ويصير كالمجنون يتخبط فى الابواب والجدران حتى انه قد يتأذي جسده بسبب تخبطاته لانه يريد ضربي لكنه يمتنع عن ذلك فيتخبط بأي شئ يقابله لدرجه اشعر ان امامى مجنون،، لم اعد اتحمل الحياة بهذه الطريقة وطلبت الطلاق فادعى هو واهله اننى احب شخصا غيره لذلك اطلب الطلاق!!! لم اعد اعرف ماذا افعل هم يريدون اما ان اخدمهم او اعيش ذليلة مهانه مع ابنهم او اطلق ويسيئون لسمعتي! ارجوك يا شيخ ادعوا لى وقل لي ماذا يمكنني ان افعل،،
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي أم أبي من سأرضي؟
السلام عليكم تم عقد قراني مع زوجي لكن دخوله بي لن يكون حتى العام المقبل طلب محادثتي عبر الهاتف لكن أبي رفض ذلك و اخبرني انه لن يسامحني اذا كلمته اما زوجي فغضب جدا و اخبرني انه لو لم يرد الحلال لما عقد قرانه بي و انه من واجبي طاعته و انه لم يطلب مني غير محادثته في الهاتف أنا حائرة الآن و خائفة اذا انقطعت عنه لن اكون قد ساهمت في طاعته و في عفته التي هي واجبة في هذا الزمن و في نفس الوقت اخاف ان تصيبني لعنة ما من غضب ابي اذا كلمت زوجي افتوني ارجوكم
عبد العزيز بن باز
جواز قبول الهبة لفاعل المعروف
في حالة اختلاف شخصين على مال، وتحكيم ثالث بينهما، واغتصاب الثالث شيئاً من هذا المال -بموافقتنا- هل يحل له ذلك أم يحرم عليه؟
سعد بن عبد الله الحميد
حديث "فعليك بخاصة نفسك ودع العوام"
حديث النبي عليه الصلاة والسلام "إذا رأيت شحًا مطاعًا، وهوى متبعًا، ودنيًا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخاصة نفسك" هل هذا الحديث صحيح؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم تبليغ المسؤولين عن سرقات الموظفين
أعملُ في مؤسَّسةٍ حكوميَّة ووظيفتي تسمح لي بأن أطلِعَ على غالب النَّفقاتِ الماليَّة التي تَحصل في المؤسسة، وقد ظهَرَ لي بِالدَّليل القاطِع أنَّ المسؤولين يَختَلِسُون المالَ العامَّ بطُرُقٍ مُلتوية، وفي المُقابِل يَتَظاهرونَ بالنَّزاهة، والحَزْمِ، والأمانةِ، ويُسيؤون إلى العُمَّال بِطُرقٍ شتَّى.
فعزمْتُ على الاتِّصال بالجهات المكلَّفة بِمحاربة الفساد الماليّ والإداريّ وسلَّمْتُهم الأدلَّة على ما ذَكَرْتُه لكُم؛ فتحرَّكتْ تِلك الجهات وقامَتْ بالتَّحقيق اللاَّزم.
لكنَّ أولئِكَ المسؤولين وجَّهوا إليَّ تُهمة الإبْلاغ عَنهُم؛ لأنَّهم يعلمون استنكاري الدائِمَ والعلني لأفعالِهم، وقاموا بِالضَّغط عليَّ لتَرْكِ المؤسَّسة والانتِقال إلى مؤسسة أخرى.
ونظرًا لكثْرَةِ الضغوطات منهم وخوفي منِ انتقامِهم قُلْتُ في نفسي: ربَّما أخطأتُ لمَّا أبلغتُ عنهُم، وكان عليَّ تركُهم على ما هم عليه؛ لأنَّ درْءَ المفسدةِ مُقدَّم على جَلْبِ المصلحة، فهُمْ أهْلُ سطوةٍ وأنا أَعْزل. فما توجيهُكم؟