إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
ماحكم دخول العريس وأهله إلى صالة النساء فى الأعراس؟
في بعض حفلات الزواج، يدخل العريس وأهله وأقاربه إلى صالة النساء، بحجة زفافه، والعروس تكون موجودة، ويقوم البعض بالتصوير، والعائلة يوجد بها نساء، أفيدونا، جزاكم الله خيرًا، يقصد ما حكم الرجال الداخلين على النساء في هذه الحالة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل عقوق الوالدين مبرر لعقوق الأبناء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا متزوجة والاخت الكبيرة لابي وامي ويصغرني اختين ايضا متزوجين ولكن دايما في خلاف بينا وبين امي وابي ونزعل منهم لعدم اهتمامهم بينا وبنحس دايما ان مفيش حنان منهم علينا مع اننا بنزعل عليهم اوي لما يكون بيهم تعب اوي حد يزعلهم اخواتي البنات بيزعلوا وبيقولوا اننا حاسين ان ملناش حد في الدنيا وخصوصا ان لنا اخ أكبر مننا ومش بيسال علينا خالص ولا عم ولا خال حتي ودايما ناسين ان لهم اولاد وخصوصا اني انتقلت للسكن بعيد عنهم واخواتي معهم في نفس البلد وبرده مش بيسالوا عليهم اختي الاصغر مريضه بالقلب والاخري عندها السكري وانا دايما صحتي تعبانه واجري لي كذا عمليه وهما عارفين ظروفنا ومع ذلك اخاف الله فيهم ومش بحب ازعلهم لكن هما مقصرين معانا جدا لدرجة لما بجتمع مع اخواتي نفضل نبكي كثيرا لاننا نري حولنا من هم مثلنا لكن اهاليهم مش مقصرين معاهم ومعاملهتم مع اولادهم غيرنا واخواتي دايما بيزعلوا ومش عايزين يروحوا لهم أو يقبلوا منهم حاجه افيدوني جزاكم الله خيرا اتصرف معاهم الزاي
خالد عبد المنعم الرفاعي
من غلبته الوساوس حتى ترك الصلاة
بسم الله الرحمن الرحيم
يا شيخ، أنا من عائلةٍ عانتْ ما عانت من التفكُّك الأسري بِشكلٍ لا يَحتمِلُه العقل، ولا تستوْعِبُه الجبال لثقَلِه، المهمُّ أني في البيت بعد قرابة التَّاسعة عشر من عمري اتَّجهت إلى الصَّلاة - والحمد لله - فالتزمتُ التزام المساجِد الرَّائعة حتَّى إني في خلال أشهر قليلة أصبحت أدعو أصدقائي إلى الخير والصَّلاة.
لكن ظروف بيتِنا التَّعيسة حالت دون إكْمال مسيرتِي، وبدأتُ بالتَّقاعُس عن المسجِد، وأنا بين رجوع إلى المسجِد وإخفاق، وصعود إيماني وانتكاسة، واستمرار وانقطاع، وهكذا.
حتَّى استفحلتِ المسألة وأصبحتُ بسبب ظرفي القاسي تاركًا للصَّلاة، وقمتُ بتأخيرها وقضائها فيما بعد؛ لكنِ استمرَّت الظُّروف المؤلمة حتَّى تركت الصَّلاة نهائيًّا، ثمَّ رجعتُ بانطلاق شديد فرجعْتُ أصلِّي، فدخلتُ الكليَّة، ومع رغْم الاختلاط الموجود في كليَّات العِراق بقيت محافظًا على ديني، واستمْتَعتُ بإيماني حتَّى تلاشتِ القوَّة الإيمانيَّة، وعُدت تاركًا للصَّلاة وجاهِزًا للمنكرات، ومن صعود إيماني والتزام إسلامي إلى هبوط ساقط وقبيح، وهكذا.
الأدْهى والأمرُّ هو أنِّي بعد فترات عند سماع القرآن أتلفَّظ في قلبي بكلِمات قبيحة جدًّا جدًّا جدًّا، حتَّى تطوَّرت المسألة وقُمْتُ أستضْعِف الآيات القُرآنيَّة وأُكَذِّبها وأكفر في قلبي فقط؛ لكن مع عدم رضاي عن هذِه القضيَّة الَّتي يندى لها الجبين، وعند قراءة القرآن أو سماعه أتكلَّم عن الله بأمور حسَّاسة.
وأصبح الشَّك بذات الله مُسَيْطرًا عليَّ حتَّى كرِهْتُ سماع القُران، ومع كل هذا ازدادت هُمومي وكثُرت دُيوني، وازددتُ بعدًا عن الله، حتَّى نفسي نسيتها، وكثرت مصائبي ومتاعبي، حتىَّ اكتشفتُ من خِلال قراءتي للقُرآن أني (أُفتن في كلِّ عامٍ مرَّة أو مرَّتين) وللأسف الشَّديد جدًّا جدًّا جدًّا جدًّا.
إن آيات المُنافِقِين تنطبِق عليَّ في كثيرٍ من الأحْوال، لكنِّي لم أستسلِم؛ بل دائمًا أدْعو الله - عزَّ وجلَّ - أن يهديَني لصِراطِه المستقيم.
فكنتُ أسعى جاهدًا في الدُّعاء، حتَّى إنِّي أظلُّ للصَّباح الباكر أدعو الله وأناجيه أن يُخَلِّصني من الشَّكِّ في جلالِه العظيم، وأن يهديني للصَّلاة؛ لكن لا أعلم هل الله - سبحانه - لا يُريد أن يهْديني، لا أعرف.
مع العلم أنا أحب أن أعمل الخير للآخَرين دائمًا، ويرتاح بالي حين أخدم كلَّ واحد يأْتي يريد المساعدة، وتذرف دموعي على أي حالة إنسانيَّة، وقلبي من النَّوع الذي يرْضى ويُسامح، حتَّى مع أعدائي وأنا أفتخِر أنِّي طيِّب القلْب؛ لكن هذا لا ينفع بدون رِضا الله - عزَّ وجلَّ.
وأنا الآن أعمل على سماع القرآن لينظُر الله لي بعيْنِ الرَّحمة، ويلتفِت بِرحْمته الواسِعة لكي أعالج عقيدتي الفاسدة للأسف، بكلامِه العظيم العظيم العظيم.
أريد تغْيير حياتي من الِجْذر أرْجوكم ساعدوني.
أريد أن أؤمن بالله على مراد الله، وعلمه، وحكمته، وليْس على هواي وعِلْمي المَحْدود والفاسد.
هل هُناك توْبة من خلال الاعتِقاد الفاسِد الَّذي رافَقني سنينَ طويلة؟
وما هو الحلُّ الشَّافي لِهذه الحالة؟
وهل أستطيع أن أصلِّي وأستمر وأستمر وأستمر؟
أريد بحقٍّ أن يلتفِت لي الله - عزَّ وجلَّ - وأن يُسامِحَني، وأريد أن أمارِس حياةً جديدةً قريبةً من الله، وبعيدة عن الكُفْر.
أريد ردًّا مُقنعًا وعلميًّا حتَّى وإن كان جارحًا، أنقذوني، أنقذوني.
أنقذوني، أنقذوني، أنقذوني قبل أن يُوافيَنِي أجلي وأنا على هذِه الحال.
والسَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه.
الشبكة الإسلامية
لكثرة وسواسي صرت أصلي أمام أمي، فهل فعلي يعد من الرياء؟
أعاني من وسواس في صلاتي بشكل عام، فأعيد وأكرر الفاتحة للشك في مخارج الحروف، أو الشك في نسيان آية، والأمر أصبح ثقيلًا جدًّا عليّ، فأصبحت أصلي جماعة مع أمي، وأقرأ معها، وإن حدث وصلت قبلي، فأصلي أمامها؛ لأني أجهر؛ حتى أتأكد من قراءتي، فهي تسمع ما أقوله؛ حتى لا أقوم بالتكرار، وعندما أصلي أمامها أشعر بالراحة، فأقرأ بشكل أفضل؛ وذلك لأني لو أخطأت - فرضًا - فستخبرني، ولكني الآن بدأت أشعر أني مرائية، فأنا أتعب وأبذل جهدًا كبيرًا في الفاتحة، فأصلي دون أن أقرأ سورة أخرى؛ كونها سنة، ولكني مع أمي - لأني أقرأ الفاتحة أسرع- أقرأ السورة القصيرة بعد الفاتحة، فهل فعلي رياء؟ وهل كثير الشك يشك مرة واحدة على الأقل في كل يوم؟ لأني إن صليت وحدي أشك أحيانًا في السجود أهو الأول، أم الثاني.
وليد بن راشد السعيدان
حكم الإخبار عن ماعمله من معاصي بعد التوبة؟
حكم الإخبار عن ماعمله من معاصي بعد التوبة؟
الشبكة الإسلامية
علاج الشك في الطهارة والصلاة
عندي ثلاثة أسئلة أرجو الإجابة عليها جميعها: السؤال الأول: مرة احتلمت وخرج مني مذي (يغلب على ظني أنه مذي) ومع ذلك اغتسلت احتياطا، وأبدلت ملابسي، ولكن هل يجب علي تطهير الفراش؟ مع أني لم أجد أي أثر للنجاسة عليه، ولقد قرأت في موقعكم: أن اليقين لا يزول بالشك، وأنا أشك إذا كان عليه نجاسة. السؤال الثاني: أنا عندي وسواس في الطهارة؛ فمرة كنت أستنجي من البول، فأقوم بصب الماء على فتحة الذكر، ثم أقوم بصب الماء على يدي، وأفرك به ذكري، ثم أعود وأصب الماء على فتحة الذكر، وعندما صببت الماء على فتحة الذكر في المرة الثانية تساقط الماء على الخصيتين، ولكني قلت: إن هذا الماء طاهر. فلم أغسل الخصيتين، وصليت، فهل صلاتي صحيحة؟ السؤال الأخير: أنا أيضا أوسوس في الصلاة، وعندي كثرة في الشكوك، فمثلا: عندما أسجد أشك هل ركعت أم لا؟ وأشك هل قرأت الفاتحة بالشكل الصحيح أم لا؟ لدرجة أني أجعل أحدا يراقبني. ولكني في مرات أغلب الوسواس ولا أقطع الصلاة، ومرات يغلبني. فأرجو منكم أن تنصحوني.
الشبكة الإسلامية
حكم من صلى العشاء ثم تذكر أنه لم يسلم من المغرب
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد: السلام عليكم ورحمة الله و بركاته، إذا دخلت صلاة العشاء بنية المغرب - لعذر شرعي - ثم قمت لصلاة العشاء دون أن أسلم من المغرب، وبعد تسليمي من العشاء تذكرت أني لم أسلم من المغرب، فما يجب علي؟ هل أعيد المغرب والعشاء؟ أم أسجد للسهو وأعيد العشاء - عند من يشترط الترتيب - أم أسجد فقط؟ وإذا ذكرت أني لم أسلم من المغرب أثناء صلاة العشاء هل أخِر لسجود السهو أم أعيد الركعة الثالثة من المغرب وأسجد للسهو؟ مع ذكر اسم المجيب وبارك الله فيكم، والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
عبد العزيز بن باز
أهل الكتاب
من هم أهل الكتاب؟
مشهور حسن سلمان
أردتُ الذهاب للمسجد ومنعتي أمي من الخروج
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
ماواجبنا نحو نصرة دين الله؟
ما واجبنا نحو نصرة دين الله في ظل السلبية من الجميع الكبير والصغير لنصرة الدين؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف أواظب على للصلاة وانا لدى دروس
انا فى المرحلة الثانوية العامة والدروس كثيرة وبعضها يكون فى وقت الصلاة ووقت ما ارجع اشعر بكسل حتى أوخر الصلاة إلى قبل النوم فكيف اصحح هذا لانه سبب غير مباشر فى مشكلة كبيرة لدى
عبد العزيز بن باز
هل يشعر الميت بمن يزور قبره؟
هل الميت يشعر بالذين يزورونه في المقبرة؟ وهل الواجب الوقوف أمام القبر أم يكفي دخول المقبرة فقط؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |