إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حكم الهدية المالية التي تتبع بطاقة بايونير ، وحكم جوائز الشركات لمن يجلب لها عملاء

ما هو حكم طلب بطاقة ماستر كارد من بايونير، مع العلم أنها عندما تصلك وتقوم بشحنها ب 100 دولار يعطونك 25 دولار هدية، هل هذه ال 25 دولار عبارة عن ربا حرام أم حلال؟

 

وما هو حكم التسجيل في المواقع الربحية التي تطلب منك دعوة أصدقائك للتسجيل فيها مجانا و تحصل على بعض الأموال أو النقاط عن كل واحد تسجل من خلالك؟ هل هذا حرام أم حلال؟

الحمد للهأولا:بطاقة بايونير كما عرفها الموقع الخاص بها كالآتي: " تستعمل بطاقة بايونير في مجال الأعمال حيث تأتي لتوفر لك حلا يمكنك من استقبال أموالك التي تجنيها على الإنترنت وشحنها على بطاقة ماستركارد بايونير مسبقة الدفع... ". وما دامت هذه البطاقات مسبقة الدفع، فإن العلاقة بين المؤسسة ... أكمل القراءة

حكم شراء سيارة بالتَّقسيط

يُوجد لديْنا في ليبيا شركات لِبيع سيَّاراتٍ بالتَّقسيط عبْرَ ضماناتٍ من المصرف لكنَّ سِعْرَ السيارة بالتَّقسيط أكثرُ من سعْرِها الأصلي. فهَلْ في ذلك حَرَجٌ؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإذا كانتِ الشَّركات المذكورة تتعامَلُ في البيع بالتَّقْسيطِ وفْقَ الضَّوابط الشرعيَّة؛ فتشتري السَّيَّارة بالفِعْل وتَحوزُها حتى تصبح في مِلكها وعلى ضمانها -بِحَيْثُ لو تلِفَتْ قبل أن يشتَرِيَها العميل فلا ... أكمل القراءة

حكم البضاعة برسم البيع وزكاتها

أخذت كمية من الشنط المدرسية من تاجرٍ برسم البيع، فما أبيعه أدفع له ثمنه، وما لم أبعه أردُّه له، فما الحكم في ذلك، وعلى من تكون زكاة هذه البضاعة؟

هذه المعاملة مشهورة بين التجار في بلادنا بأنها بضاعة برسم البيع، وقد أشار لها فقهاء الحنابلة قديماً، فقد قال الشيخ ابن قدامة المقدسي عند كلامه على الشروط في البيع: "مثل أن يشترط أن لا يبيع ولا يهب ولا يعتق ولا يطأ أو يشترط عليه أن يبيعه أو يَقِفَهُ أو متى نفق المبيعُ وإلا ردَّه" ... أكمل القراءة

شاب تائب وأخاف النفاق

انا اصلي وأقرأ القرآن واريد الثبات على دين الله وامارس العادة السرية بشكل متقاطع السؤال هو هل تقبل توبتي وترفع صلاتي ام لبعد 40 يوماً وهل اعد من المنافقين

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد تواترت أدلة الكتاب العظيم والسة المطهرة على أن الله تعالى يقبل التوبة من كل من جاء بها على وجهها، مستوفية شروطها: من الإقلاع عن الذنب، والعزم على عدم معاودته، والندم على فعله، فيغفر الله له مهما عظم ... أكمل القراءة

حكم الغناء

هل الأغاني بكلِّ أنواعِها حلالٌ أم حرام؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالأغاني منها ما هو مُحرَّم ومنها ما هو مُباح، ولِكُلِّ واحدةٍ منها ضوابطُ مَعلومة: ضوابطُ المنْع: أوَّلاً: إذا كان الغناءُ مُشتمِلاً على آلةِ عزفٍ موسيقيَّة -ويُستثنَى من ذلك الدُّف للنساء في العرس ونحوه- ... أكمل القراءة

التوبة من الخيانة والاختلاس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، انا ظلمت ناس كثر واشتغلت في عده مجالات وكنت اخون ما ااتمنني عليه صاحب العمل باخذ اموال من المحل دون علمه ولكني قررت ان اتوب إلى الله تعالى وان استقيم واريد ان ابرئ ذمتي واتطهر من ذنوبي وقد قررت طلب العفو والمسامحه من الناس على الاقل الذين اتذكرهم وتواصلت معهم والحمدلله على فضله ان جعل كل من طلبته العفو والمسامحه قد سامح لوجه الله سوا كان دين عندي او اخذته دون وجه حق الا واحد رفض وطلب معرفه كم المبلغ بالتحديد وانا لا اعلم كم بالضبط وقال لي كذاب ومراوغ وغامض

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:فالحمد لله على توفيقه لك للتوبة من تلك الكبيرة؛ فإن الله تعالى جواد كريم غفور رؤوف رحيم، لا يتعاظمه ذنب أن يغفره، وكتَبَ على نفسه الرحمة، وضمَّن الكتاب الذي كتبه أن رحمته تغلب غضبه، فهو أرحم بعباده من الوالدة بولدها، ... أكمل القراءة

حدود المحادثة بين الجنسين على الإنترنت

أريد أن أسأل عن حدود العلاقة بين الجنسين في المنتديات، أتمنى الرد سريعًا، فأنا محتارة جدًّا، وعلى إجابتكم سوف أحدد مصير ما أنا عليه.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإنَّ من مقاصد الشريعة سدَّ الذرائع التِي قد يتوصَّل بِها إلى الحرام، ولا شكَّ أنَّ حديثَ المرأة إلى الرجل عن طريقِ الإنترنت حديثٌ مَحفوفٌ بالمخاطر، لما يترتَّب على ذلك من الوقوع في الفِتَن، وقد ... أكمل القراءة

الصلاة

انا مريض بضمور العضلات ولا استطيع القيام من الفراش بدون مساعدة وقت صلاة الفجر اكون بمفردي والكل نيام ولا يستيقظون فاصلي الفجر متيمم فهل تكون الصلاة صحيحة ولا يجب ان اعيد الصلاة بوضوء

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد أباح الشَّرعُ الحنيف التيمُّم عند تعذر استِعْمال الماء للمرض أو غيره، وقد اتفق العلماء على أن الحفاظ على الوقت من أهم شروط الصلاة، وأن الإتيان بالصلاة ناقصة في الوقت أوجب منها كاملة بعد الوقت؛ قال الله ... أكمل القراءة

هل صفة النور لله تعالى مرادفة لصفة الجمال

هل صفة النور لله تعالى مرادفة لصفة الجميل؟ وما معنى أن الله بذاته نور؟ هل معنى ذلك أن الله من نور؟ نفع الله بكم الأمة.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإن النور صفة ذاتية لله عز وجل، وأنه سبحانه نور السماوات والأرض، وأن النور اسم من أسماء الله الحسنى، والاسم والصفة ثابتان بآية النور وغيرها من الأدلة من الكتاب والسنة الصحيحة، كما سيأتي في النقل عن شيخ ... أكمل القراءة

تخصيص الجمعة بالعطلة الأسبوعية

تصح العطلة في الإسلام؟ وقد قال لي أحد أصحابي استدلالا على الآية {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} وعن مفهوم الحديث (خالفوا اليهود والنصارى) : أن اليهود تكون العطلة لهم يوم السبت، والنصارى لهم يوم الأحد، أن العطلة في يوم الجمعة في الإسلام، فهل يصح ذلك؟ وإن لم يكن صحيحا فكيف أجيبه؟

الحمد لله.أولا:من المعلوم؛ أن التعطيل والاستراحة من الأعمال الدنيوية في زمننا هذا على نوعين:النوع الأول: التعطيل المراد به مصلحة دنيوية بحتة؛ لقصد تنشيط العمال وإزالة الملل عنهم، وأيضا لكي يتفرغوا لأمورهم الشخصية، كما في العطل الأسبوعية والإجازات السنوية.فالأصل في هذا النوع الإباحة؛ لأنه من العادات ... أكمل القراءة

كِرَاءِ الأَرْضِ والشَّجَر بِالسّنَةِ

هل يجوز كِرَاءِ الأرضِ والشَّجَر بالسنَةِ؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فلا حَرَجَ في كراء الأرضِ لِمنفعةٍ مُباحة بذَهَبٍ أو فِضَّة أو ما يقومُ مَقامَهُما من نُقودٍ ماليَّة أو بقدْرٍ منَ الطَّعام معلوم إلى أجل معلوم؛ ففي الحديث المتَّفق عليْهِ أنَّ حنظلة بْنَ قَيس سأل رافع بن خديج ... أكمل القراءة

صرفت ريالات دولارات ثم بعملة أخرى ومع مرور الزمن ربحت دون قصد ما الحكم؟

سافر أحد الأشخاص إلى بلد عربي وقبل المغادرة حول الريال الى دولار، ثم عند وصوله هناك حول الدولار إلى عملة البلد وعند الانتهاء من رحلته رجع الى الرياض، وكان معه بعض المال من ذلك البلد، فلما حوله إلى ريال تبين أن هناك فرق في سعر الصرف، مما وفر له زيادة في المبلغ.

فهل تلك الزيادة حلال أم حرام هذا أولا؟

وثانيا: إذا كانت حلال وتعمد الشخص في مرات قادمة استغلال مثل تلك الفرص فما هي الشروط الواجب توافرها لتتم العملية بشكل حلال وشرعي؟

مثل الذي ذكرت لا بأس به، إن كان صرفه الريال بالدولار والدولار بالعملة الأخرى قد تما بطريقة شرعية، بحيث قبض البائع والمشترى العملة يدا بيد. وهذا هو الصرف الذي تنطبق عليه الشروط الشرعية. ولكن، حين ينقلب ذلك العمل إلى تجارة فإني لا أرى جوازه، وهو ما يسمى بالمتاجرة في العملة أو المجازفة على ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
7 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً