واحد يا شيخنا لا يستطيع يرمي بيمينه؟

في قريتنا تعوَّد الناس في صلاة القيام في رمضان على قراءة سورة الإخلاص 3 مرات بالتناوب مع سبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم مرة جماعياً وذلك بين كل ركعتين بصوت مرتفع جداً مما يذهب السكينة والوقار فهل في هذا القول شيء من السنة المطهرة؟

حججت أنا وزوجتي ثم جاء عارض لزوجتي وهو مرض شديد فأصبحت تقوم للصلاة بعجز وهي تقاوم فهل يجوز أن توكلني أن أرمي عنها في اليوم الثاني عشر، وهل يجوز أن آخذها من الآن؛ لأنها لا تطيق الحر إلى الحجرة بمكة حيث أنها مكيفة، أم لا بد من الانتظار إلى أن أرمي لها بحيث أني لو أوصلتها إلى الحجرة سأعود لأرمي بعد الزوال. 

أرجو تفضلكم بالإفادة عن كيفية توزيع هذه التركة: توفي رجل عن: زوجة وأخ شقيق وأخت شقيقة وأختين لأم، وجزاكم الله خيراً.

لقد حججنا وبرفقتنا نساء ولسن ضعافاً جداً ولكنهن لا يستطعن مزاحمة الرجال وقبل جمرة العقبة ليلاً وهن معنا، فهل يلزمنا نحن الرجال الأقوياء أن نرمي عنهن الجمرات نهاراً ونذهب بهن ليلاً، أم يجزينا أن نرمي معهن ليلاً، أم الأفضل التوكل عنهن في الرمي؟

هلكت امرأة عن زوج وبنتين وأم وأخوين؟

رجل حج في العام الماضي ولم يطف طواف الوداع فما حكمه؟ 

سرحت غنمي ورجعت معها عنز، ولها سنة، وقد أخبرت عنها ولم يأت صاحبها، فما الحكم؟[1]

الإحرام بالمحاذاة لمن لا يمر بالميقات وهل المحاذاة هي الخط الوهمي الواصل بين ميقاتين (كما هو موضح بالرسم المرفق بين الجحفة ويلملم) والمحاذاة هذه يتعذر تحقيقها بالدقة المطلوبة، فكيف السبيل إلى ذلك؟ ويرى العلماء للحيطة أن يُحْرِمَ الحاجُّ من مسافة مرحلتين (80كم)، وأيضًا هذا يتعذر تحديده، وليس أمامنا إلا الاجتهاد قياسًا على تحديد القبلة. كان هذا قديمًا لعدم توفر الوسائل والطرق، أما الآن وقد تيسرت كل السبل، والطرق تَمُرُّ بكل المواقيت التي جُهِّزَتْ أحسن تجهيز، مع توفر كل ما يحتاجه الحاج.

ولكن الأمر حكم شرعي، فما هو الحكم في المحاذاة مع تَعَذُّرِها ومسافة المرحلتين أيضًا، مع تَعَذُّرِ تحقيقها، ولا سبيل إلى ذلك إلا بمرشدٍ مواطنٍ، أو الاجتهاد! والاجتهاد ليس متاحًا للجميع؟

رجل تشارك مع آخر في دكان لآلات التصوير وقد تاب فكيف ينهي شراكته فيه بحيث لا يخسر ؟ وما حكم ما يأتيه من كسب هذا الدكان؟

حكم حمل الطفل الذي عمره سنتان ونصف على الكتفين أثناء مناسك الحج خوفا عليه من الضياع أو الهلاك، وإذا نتج عن حمل الطفل على الكتف أن سقط شعر من رأس المحرم بدون قصد فهل عليه شيء؟
 

قرأت في صحيفة عكاظ، في العدد 6101، السبت 29 ربيع الثاني 1403هـ. في خبر مفاده: أن هناك مطرباً سعودياً اعتزل الغناء، وفي إحدى الرحلات الجوية بين القاهرة وباريس التقى هذا المطرب بأحد رجال الدين وتجاذب معه أطراف الحديث حول الغناء ومشروعيته، ولم ينزل المطرب من الطائرة إلا وقد أقنعه رجل الدين بمشروعية الغناء بالأدلة والبراهين وعاد وقام بعدة أغان تعتبر باكورة إنتاجه. هل الغناء مشروع في الإسلام وبالأدلة والبراهين أيضاً خصوصاً هذا النوع الخليع في الوقت الحاضر والمصحوب بالموسيقى؟