ذهبت لأحد البنوك لغرض شراء سلعة من قبلهم بالتقسيط لكي أبيعها أنا نقداً وفي الحال بعد امتلاكي لها. فعند ذلك حددت لهم أني أرغب في شراء سلعة يكون سعرها إذا رغبت في بيعها بعد ذلك ما يقارب المائتي ألف ريال، وحددت لهم أن تكون أسهماً من شركة الكهرباء. قام البنك بعد ذلك بشراء أسهم من شركة الكهرباء وقدرها أربعة آلاف سهم وتملَّكَها أمامي، ثم بعد ذلك خيَّروني إن رغبتُ أن أشتريها منهم أو أن أتراجع، فقرَّرت شراءها منهم بالتقسيط وبمبلغ ثلاثمائة ألف ريال، سؤالي:هل في هذه العملية أي نوع من الربا لأن البعض قال لي بأن الأسهم تعتبر نقداً على الرغم من أن البنك يبيعني الأسهم كعينه، والأسهم هذه مثل أي سلعة أخرى يزيد وينقص سعرها، أفتونا مأجورين.

كثر في هذه الأيام من الشباب الملتزم وأنا منهم للأسف من كثرة التحدّث في المساجد في أمور الدنيا بعد الصلاة مع وجود بعض المصلين يؤدون السنن وهذا يسبب إزعاجهم، وإذا نُصح شخص من هؤلاء الشباب قالوا له إن الصحابة كانوا يمزحون ويتصارعون في المسجد أمام النبي صلى الله عليه وسلم، فهل من توجيه أو توضيح ؟

هل يلزم التكبير لسجدة التلاوة في الصلاة وخارجها، وهل يلزم السلام خارجها؟ أرجو الإفادة، وفقكم الله.

كيف نجمع بين قوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله قال للقلم أكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة" وبين أنه صلى الله عليه وسلم سمع صريف الأقلام في رحلة الإسراء والمعراج ؟

والدي كان تاجرًا كبيرًا، وبحكم الثقة كان كثيرٌ من الناس يضعون عنده الأموال كأمانة، ثم انقلب الحال وصار والدي فقير، وتوفي أحد الأشخاص الذين يطالبون والدي بالأموال وأنا متأكدٌ أن له أموال عند والدي، وطالب الورثة بالأمانة ورفض والدي وتحول الأمر إلى المحكمة، وأصر والدي على عدم وجود أي أمانة تخص المتوفى يرحمه الله لعدم وجود إثبات في وقتها، وأنا كنت صغيرًا وقتها والآن والحمد لله أنا أعمل بالمملكة ووضعي ممتاز وأرغب في دفع ما على والدي، وللأسف لا أعلم بمكان وعنوان هؤلاء الورثة فبماذا توجهونني مأجورين ؟

ما حكم مصافحة المرأة الأجنبية؟

ذكر أحد الناس أن بني شيبة سدنة الكعبة، وأنه لا يستطيع أحد أن يفتح باب الكعبة ولو كان المفتاح معه إلا إذا كان من بني شيبة، وحُكي أن فلاناً من غير بني شيبة أخذ مفتاحها وعالج فتحها فلم يتم له ذلك حتى جيء برضيع من بني شيبة ووضع يده على بابها ففتح، فهل هذا صحيح؟

لقد قدر الله علينا أذية المشعوذين وتسلط المجرمين من الشياطين ونحن الآن في بداية طريق العلاج، فنرجو توجيه وصية بالصبر لترفع الهم بها عنا.

إني ألاقي مشكله صعبة في الطهارة لقد قرأت بعض الإجابات ولكني لم أجد مرادي بعد فأنا أحياناً وليس بشكل دائم تنزل مني بعض السوائل صفراء أو بيضاء وهي حسب ما قرأت تنقض الوضوء ويجب علي أن أتوضأ عند دخول وقت الصلاة ولكني في أحيانٍ كثيرة أتوضأ قبل دخول وقت الصلاة إذا علمت بصعوبة وضوئي في المكان الذي سوف أذهب إليه فهل يعتبر وضوئي صحيحاً وماذا علي أن أفعل حيال الصلوات التي صليتها بهذه الطريقة إذا لم يكن وضوئي صحيحاً جزاكم الله خيراً؟

ما حكم من ترك طواف الحج إلى أن مضى عدة سنوات ؟

هل يلزم المرأة أن تأخذ إذنًا من زوجها أثناء صيام التطوع وما حكم هذا الصيام‏؟

ما حكم تغيير الشيب في اللحية والشارب بغير السواد، وإذا كان سنة فلماذا لا يفعله كثير من العلماء، وما هو الأفضل لشباب البوسنة طلب العلم في بلادهم أم الجهاد مع إخوانهم ؟