استخدام الجرائد في الأعمال كدهان السيارات وغير ذلك؟

يقول السائل:ما قولكم في الفتوى التي أباحت التعارف بين الشباب والفتيات عن طريق الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي بهدف الزواج، أفيدونا.
 

سؤال: كيف يكون التَّعامل مع المبتدع المسلم وردّ بدعته في الشرع؟

جزاكم الله خيرَ الجزاء.

أشرتم في أول الكلام -حفظكم الله- إلى أن القاضي ينبغي له أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، فهل يأثم لو ترك ذلك؟

أريد أن أتوب إلى الله من صفة الحسد، وأحاول التخلص منها قدر الاستطاعة ولكن الشيطان يزين لي ذلك في كثير من الأحيان عن طريق الغيرة؛ إذ أغار من زميلاتي أو من بقية النساء ثم أحسد، وسمعت من صديقة لي أنها تقول: اكظمي غيرتك وحسدك في قلبك ولا تتلفظي به على لسانك حتى لا يؤاخذك الله عليه.

من المعلوم أن صندوق التنمية العقارية يمنح المواطنين قروضاً طويلة الأجل؛ لبناء مساكن لهم، يتم سدادها على مدى خمسة وعشرين عاماً، فإذا توفي المقترض ولم يسدد من الأقساط المذكورة سوى قسطيين فقط، وقام ورثته من بعد وفاته بالتسديد في المواعيد المحددة، فهل تبرأ ذمة الميت حينئذ، ولا يكون هذا داخلاً فيما ورد في الحديث: «نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه»، أو أنه مرتهن بهذا الدين حتى يتم سداد جميع الأقساط؟

أرجو تفصيل كيفية أداء سجود السهو؟
 

هل هناك دليل يحرم وضع الكحل على العينين والحناء على اليدين والرجلين بالنسبة للرجل، علماً بأن وضعها ليس القصد منه التشبه بالنساء إنما هي عادة؟

قرأت هذا الدعاء: "سبحان الذي لا يضل ولا ينسى سبحان الذي لا ينام ولا يسهو"
ويقال إنه عند السجود للسهو فهل هذا صحيح ؟
ولكم الشكر.

أنا شاب أبلغ من العمر أربعة وعشرين عاماً تقريباً، أفعل العادة السرية، وأنا ليس عندي قدرة على الزواج، وكلما عزمت على التوبة عن هذه الفعلة رجعت إليها مرة ثانية، ونحن قد وقعنا فريسة لهذه الفعلة الخبيثة. من فضلكم أوضحوا لنا هذا الأمر، وهل هي محرمة أم ماذا؟ وهل الحديث الذي يقول: سبعة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم.. الخ الحديث، ومنهم: الناكح ليده، هل هذا صحيح؟ 

سؤالي أولا: عندما يتذكر المصلي وهو يقرأ السورة التي بعد الفاتحة أنه لم يقرأ الفاتحة، ثم قرأ الفاتحة، هل عليه سجود سهو؟ وإذا كان عليه سجود سهو، هل يكون واجبا بحيث تبطل الصلاة بتركه، أم يكون سجود السهو مشروعا فقط ولا يلزمه.
ثانيا: عندما  يحصل شك في قراءة الفاتحة هل قرأ الفاتحة أم لا، وهو يقرأ السورة التي بعد الفاتحة، ويعمل  بالأصل وهو عدم قراءة الفاتحة، هل عليه سجود سهو؟ وهل هو واجب مثل الشك في الأركان الفعلية أم أن الأركان القولية إذا أتى بها وهو مازال في محلها لا يلزمه سجود السهو في حالة نسيانها أو الشك.
وجزاكم الله خيرا.
 

ترك والدي رحمه الله وصية، فحواها: أن يعقد قراني لابن عمتي، ولم يسألني والدي قبل مماته عن رأيي في هذا الشخص؛ إذ أن المرض ومن ثم الوفاة حالت دون معرفته رأيي. أما الشخص المعني، فقد صارحته حين فتح معي الموضوع بأنني لا أكن له سوى مشاعر الأخوة والقربى. سماحة الشيخ: هل أكون مخالفة للشرع؟ أو هل من عقوق إذا لم أتزوج هذا الرجل، علماً بأن قلبي يميل لقريب آخر؛ يحترمني، ويكن لي كل المودة والتقدير؟