عندنا مسجد يُبنى وبجواره نصارى، والنصارى إذا أرادوا التبرع في بناء المسجد بالمال هل على المسلمين أن يأخذوا المال منهم؟

يأتيني شك في الصلاة يوميًا، وقد يراودني أحيانًا في الوضوء أو الطهارة، ففي الصلاة قد أسجد للسهو بعد السلام، وقد لا أسجد - حسب ما أطمئن إليه - فأيهما أصح؟ وكيف أتخلص من هذه الشكوك؟

هل إذا كنت موسوسة في الصلاة وأشك دائما في عدد الركوع والسجود، ثم حدث أنني لم أشك في صلاتي ليومين تقريبا، وعندما كنت أصلي الظهر شككت هل أنا في السجود الأول أو الثاني، وكان غالب ظني أنه الأول، فقلت في نفسي أنا موسوسة وحتى إذا انقطعت عني الشكوك يومين فإنني إن استجبت لهذا الشك عادت إلي الوساوس، فأتممت صلاتي على أساس أنه السجود الثاني، وكان في نفسي شيء من كوني موسوسة، فهل يجوز أن أبني على الأكثر لأن الوسواس انقطع يومين تقريبا؟ وهل بطلت صلاتي لأنني بنيت على الأكثر، وأنا عندئذ لم أكن متأكدة من كوني موسوسة؟
 

سألتكم مرتين ويبدو أنني لم أشرح السؤال جيدا، فجاءت الإجابة بفتاوى سابقة لا علاقة لها بالسؤال: لو حصل شيء وشككت في أنه من مبطلات الصلاة أو الصيام، وقلت لنفسي سأكمل صلاتي أو صيامي ثم أسأل أهل العلم فإن كان قد بطل صيامي أو صلاتي فسأعيد فأجبتموني بأن لا ألتفت إلى الشكوك، والسؤال هو: هل تبطل الصلاة أو الصيام بهذه النية.

هل للتوبة طرق معينة لابد أن أقوم بها؟

إذا كان الشك يأتي يوما في الصلاة، ويوما في الوضوء، أو الطهارة. فهل يعتبر مستنكحا، أم يجب أن يأتي يوميا في الصلاة، أو يوميا في الوضوء؟

ما حكم من شك في سجود السهو هل سجد واحدة أم اثنتين؟ حيث إني في صلاة المغرب سجدت للسهو قبل السلام، وشككت هل سجدت سجدة واحدة للسهو أم اثنتين، ولكني سلمت من الصلاة لأني لم أدر ما أفعل؟ فهل فعلي صحيح أم علي إعادة تلك الصلاة؟ وماذا أفعل في هذه الحالة؟
 

هل يشرع سجود السهو في السنن والرواتب، وهل هناك دعاء مخصوص يقال في سجود السهو؟

ما حكم المأموم إذا صلى الإمام ثلاث ركعات بدلا من أربع؟

فيمن سلم من ركعتين في صلاة الظهر وتذكر بعد التسليم هل يستأنف الصلاة أم يبني على ما مضى؟

صليت المغرب خلف الإمام، وكنت متأخرًا عنه بركعة، ولكني سهوت وسلمت معه, ثم قمت فكبرت وصليت ركعة، وسجدت للسهو، ثم سلمت مرة ثانية، فهل تصح الصلاة؟ وهل التكبيرة تكون تكبيرة للركعة، أم تكبيرة إحرام؟

جاء في الحديث: «إنه يؤتى بثلاثة يوم القيامة فيسأل أحدهم أنك قلت جاهدت في سبيلك حتى استشهدت»، فهل يرى الكفار رب العالمين في ذلك اليوم؟