رجل رمى جمرة العقبة وتحلل وذهب لطواف الإفاضة وتأخر في الرجوع إلى منى فأتى في الساعة الثانية والنصف ليلاً، فماذا عليه وهل يعتبر ذلك ناقصاً لمبيته؟

إذا كان الوالد يتأخر في الذهاب للجمعة وهو يحتاجني فهل أبقى معه أم اذهب ؟

 أنا حاج ولم أحصل محلاً في منى وصليت ثلاثة أوقات فيه وبت خارجه، هل في ذلك علي شيء أم لا؟ وهل يجوز الطواف والسعي قبل رمي العقبة الأولى؟

أنا أريد أن أذهب اليوم الثاني من أيام العيد، فهل يجوز لي أن أوكل عن رمي غد وأسافر اليوم؟

هل يمكن للإنسان الذي يأتي إلى المسجد مبكراً أن يحجز في الصف الأول ثم ينشغل مثلا بتنظيف المسجد أو تعبئة مياه الشرب أو نحوها وهو ما زال في ساحة المسجد أو داخل البيت فقد احتج علينا بعض الشباب وأحدهم أحضر لنا رسالة للشيخ يحيى بن علي الحجوري، ولكن لم نفهمها تماما. نرجو منكم التفصيل؟ 

يوجد في كتاب اللغة العربية للصف التاسع عندنا أن النبي صلى الله عليه وسلم سمح لوفد نصارى نجران بالصلاة (صلاة النصارى) في المسجد النبوي، فهل هذا الكلام صحيح؟ وهل يمكن العمل به في أيامنا؟

هل تضاعف السيئات في المدينة المنورة أو في المسجد النبوي؟

أنا مضطر إلى السفر اليوم، فهل يجوز لي أن أرمي الجمرات بعد طلوع الشمس ولا أنتظر حتى زوالها؟ 

غالباً ما يخاطرني شك في الوضوء فلا أدري أمسحت رأسي أم لا، وكذلك الأمر في الصلاة أشك في آخر السجدة أسجدت أم لا، فما الحكم؟