إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد الرحمن بن ناصر البراك
إتيان المرأة في دبرها
ما حكم مجامعة الرجل لأمرأته من الخلف رغماً عنها، ولكنها تقبل حتى لا تكون عاصية له وتلعنها الملائكة على ذلك؟
وهل تطلق المرأة من زوجها إذا فعلت ذلك مطاوعة لزوجها؟
اللجنة الدائمة
هل يجب علي أن أعتمر قبل أن أحج؟
نويت الحج هذا العام إن شاء الله، سؤالي: هل يجب علي أن أعتمر قبل أن أحج؟ علمًا بأني لم أعتمر هذا العام.
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي يرفض مسامحة أمي
تزوج اخي من اخت زوجي ومن اليوم الاول لزواجه لم تكن علاقة زوجته بامي طيبه فهي مختلفة عنا شكلا وموضوعا وامي كانت تتقبلها على مضض من اجل زوجي واخي.تطورت الامور كثيرا بينهما مؤخرا لان اخي تركها في شقتها وسافر للخارج .حماتي جاءت لزيارتها وعلمت من ابن اخي الاخر ان امي تدعو على بنتها بالموت نزلت تعاتبها تطور الحديث ورفعت زوجة اخي صوتها على امي وامي شتمتها هي واخي بالاب وقالت انها لا تقصد الاباء ولكن تقصدها هي واخي وقتها.حماتي نقلت الامر لحمايا ولزوجي(نحن خارج البلاد)ثار زوجي جدا على امي خاصة ان العلاقه كانت طيبه جدا بينهما وود واحسان متبادل الا انه ثار جدا ولم يرض باقل من ان يذهب ابي وامي لوالده للاعتذار بالفعل ذهب ابي لحمايا وهو من محافظة بعيده جدا وسفر وذهبت امي معه على مضض ولم تلفظ ببنت شفه طوال الساعه والنصف .ابو زوجي قابلهم مقابله طيبه وابي قبل راسه ولكن هذا لا يكفي زوجي ويتهم امي بالكبر ويقول ان قلبه اغلق من بيتنا كله .كلامه يؤذيني فهو احيانا يخطئ بامي .لا استطيع ان اعيش بشكل طبيعي اتجنب سيرة اهلي معه تماما حتى لا ارى امتعاضه.الا يكفي ذهابهم الى ابيه للاعتذار ؟ يلمح معي في كلامه انه سيعاقبهم على خطئهم .البس كلنا خطأؤون؟ كان من المفترض نزولنا الى مصر اخر الشهر القادم هل من حقه حرماني من اهلي وهل يحرمهم من اولادي .انا في غربه ولا ازورهم الا في نهاية العام .ماذا اقول له كي اعيد له عقله والله امي لم تكن تقصد اباه بالمره وانما هي ذلة لسان لان اخته اخرجتها عن شعورها وابي يشهد له الجميع بالدين والخلق.رباني ابي على التسامح والتغافل موقف زوجي صدمني بشده واخاف ان يؤذي اهلي نفسيا لانهم متعلقون بي وباولادي جدا.اسفه للاطاله
خالد عبد المنعم الرفاعي
قضاء الصلوات
فهد القحطاني
الألعاب
فهد القحطاني
رمضان
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يقع الوعيد بالطلاق؟
كنت فى اول جوازى وجوزى فى مرة كان عاوز ياخد اجازة من غير ما يستأذن فى الشغل فقولتله لا وقدر اترفدت قالى ساعتها هبقى اطلقك وهو ميقصدش طلاق قالها بهزار وكده فانا اضايقت فقالى مكنش قصدى وبعدين احنا لسه فى اول جوازنا طب قولى بعد سنة سنتين او حد يطلق حد فى اول الجواز طب قولى بعد سنة سنتين يعنى قال كده او كده مش متذكرة اووى ونيته يعنى لما تحصل مشاكل يعنى احنا ساعتها سألنا شيخ وقال ان ده يعتبر وعد وهو لما عرف ان مينفعش الهزار فى الحاجات دى مبقاش يهزر بس انا افتكرت كلمته بتاعت قولى بعد سنة او سنتين وبوسوس مع ان اللى سألناه قال مفيهاش حاجة ودايما اسئل زوجى هل تقصد ان تعلق الطلاق على السنوات يقول لى لا وسئلته مرة اخرى هل تقصد عندما يحدث مشاكل قال اه ورجعت اصاب بالواسوس ان يكون سقصد ان يعلق الطلاق على المشاكل وسئلته قال لا لم يقصد ذلك هو فقط يقصد أن يطمئنى ان الطلاق ليس سهلا وايضا الطلاق يحدث بسبب المشاكل وهذا المعروف ولكنه لا يقصد تعليق الطلاق ابدا ؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
التضايق من إنجاب البنات دون البنين
بعض الناس قد رزقه الله من الذرية البنات دون البنين، فتجده كلما بُشِّر بالأنثى ضاق صدره وتكدر وبدأت المشاكل بينه وبين زوجته، وأحيانًا يوعدها بالطلاق إن أنجبت أنثى، فما توجيهكم لمن يفعل هذه الفعلة؟
الفطر على الجماع
هل صحيح أن عمر رضي الله عنه كان يفطر على الجماع، كما ذكر في بعض الكتب، وهل يجوز ذلك شرعاً؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
الاستهزاء بالنبي صلى الله عليه وسلم
ما الواجب على الفرد المسلم عمله حيال من يستهزئ من الكفار بالرسول -عليه الصلاة والسلام-؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم اليقين بالإجابة في الدعاء
الذي يَزيد في طاعاته ويَنقص في معاصيه، ويدعو الله باستِمْرار أن يُميتَه على ملَّة الإسلام وليس الكفر، لو أصبح لديه يقين لا يقبل الشَّكَّ وبشكْلٍ دائم بإذن الله أنَّ الله سيستجيب دعوتَه، هل يكون كافرًا لاعتقاده هذا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
تكرار الاستخارة، وحكم الزواج بالشاب الذي جرت معه علاقة محرمة
من 4 سنوات وقعْتُ في حبِّ شابٍّ من أُسْرة مُحترمة، وهُو شابٌّ مُحترم جدًّا، وفي أوْقات كثيرةٍ أعانَنِي على الخَيْر والذِّكْر والصَّلاح.
ولكن لا أُنْكِر أنَّنا وقعْنا في بعْض المعاصي، ونَحن الآنَ في حالةِ ندَم وحَسْرة وعُسْر شديد، وخوفٍ من الله - عزَّ وجلَّ - ونُريد أن نبْدأ صفحةً جديدة، وقرَّر الرَّجُل أن يَستخير في أمر الزَّواج منِّي؛ اتباعًا لسنَّة الرَّسول - عليْه الصَّلاة والسَّلام.
والآن الموضوع يَعْتمد على أهلِه، وأنا أخاف خوفًا شديدًا من عدَم قبول والدتِه أو أهلِه للموضوع؛ إذ إنَّهم حدَّدوا له خياراتٍ سابقًا، ولا أستطيعُ أن أطْلُبَ من إنسانٍ أن يَخسر أهْله من أجْل الزَّواج مني.
فما الحل يا شيخ؟ وهل النَّدم والحُزْن والألم والضيقة التي نُحسُّ بها هي عِقاب من الله، أو تكْفيرٌ للذُّنوب التي سبقت؟
وهل معاصينا سببٌ في أنَّ موضوع الزَّواج بيْننا لا يتم؟ رغم أنَّنا نوَيْنا توبةً نصوحًا لوَجْهِ الله - عزَّ وجلَّ - راجينَ منْه البركة والغُفْران.
هل هناك ضررٌ في الإصْرار على أمر بعد الاستِخارة؛ أي: بما معناه لو لَم نوفَّق بقبولٍ من أهلِه، فهل نُعيد السؤال؟ أم نترُك الموضوع؟ وكيف نفرِّق بين جواب الاستِخارة والعوائق العادية؟
في حال تيسَّرت الأمور، فالجوابُ واضح؛ ولكنْ في حال العسْرة، كيف يعلَم المرء النُّقطة التي يترك بها الموضوع أم يثابر عليْه؟
وأنا أعلم أنَّ العبدَ لا ييْأس من رحْمة الله، ولا يقْنَط من الدُّعاء، ففي حال لَم تتيسَّر الأُمور هل يَجوز المُتابعة بالدُّعاء، بأن يَجمعنا الله بالخَير بعد ذلك؟ أم يَجب الرِّضا بالحال التي تسير به الأمور بعد التَّوكُّل بالاستِخارة؟
كما حصل مع النبي موسى - كليمِ الله عزَّ وجلَّ - بالمرأة العاقر، عندما لم تيْأَس من الدَّعوة بأن تُرْزَق بمولود؛ أي: إن الإنسان لا ييأس من الدُّعاء؟
وهل هناك أي تقْصير في بر الوالدَين لو أنَّه أعاد التَّكرار لأهلِه بأَمْرِ الزَّواج منِّي بعد التَّفاهُم والرَّفض؟
وهناك أمرٌ آخر، والدي -هداه الله- على نَوعٍ من أنْواع المعصية، ولا يَسْكُن معنا بنفس البيت، فهل هذا سبب أن يرفُض أهله ارتباطَه بي؟ علمًا بأنِّي من عائلة مُحترمة، ووالِدتي وعمَّاتي وأعمامي وأخْوالي على قدْرٍ كبير من الدِّين والأخلاق.
متمنِّيةً منك الدُّعاء بالبركة والثَّبات على الطَّاعة، واليُسْر والبركة بأمرنا كله.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |