أراد رجل أن يقسم بين أولاده مالاً، هل يعطى للذكر مثل حظ الأنثيين، لقوله تعالى في الآية: {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ ...} [النساء:11]، أم يقسم بينهم بالتساوي لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «اعدلوا بين أبنائكم»؟

وإذا فعل الأولى في حياته ثم توفي فهل يسترد ما أخذه الذكور ويعطى للإناث؟

ما الفرق بين الحج والعمرة؟ وما هو الركن الذي لا يصح الحج إلا به؟ وما هي مبطلات الحج؟

لقد أحرمنا في اليوم الثامن من ذي الحجة من ملاوي إلى منى، وبتنا في منى وأصبح ليلة الجمعة موافقة ليوم عرفة، فخلعنا ملابسنا أي: إحرامنا، واستحممنا بالماء فقط، فهل في ذلك حرج؟

نحن من موظفي الدولة، كل سنة ننتدب من قبل الدولة إلى مكة المكرمة من أول شوال، فإذا ذهبنا إلى مكة أخذنا العمرة، ثم وزعنا رؤساؤنا في الدولة، فمنا من يذهب إلى جدة، ومنا من يذهب إلى الليث، والطائف، والمدينة، وعندما يأتي قبل اليوم الثامن بيومين أو ثلاثة نعود إلى مكة.

فهل يلزمنا الإحرام قبل الدخول إلى مكة، أم نحرم من أماكننا التي نعيش فيها؟

وفقكم الله.

رجل سأل رجلاً غنياً ميسور الحال أن يعطيه مالاً ليتبلغ به إلى الحج إلى بيت الله الحرام لأداء فريضة الحج، فأعطاه مالاً، فهل حج الرجل صحيح؟

الشباب يتكلمون كثيراً في "سيد قطب" - رحمه الله - ويقولون هو سبب مشاكل الأمة الإسلامية - ولا حول ولا قوة إلا بالله -.

هذا السائل يستفسر عن الآية الكريمة {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ} ﴿البقرة: ٤٥﴾، لماذا قدم الصبر على الصلاة مع أن الصلاة هي عماد الدين؟

الدين الذي يكون في ذمة الناس، هل فيه زكاة؟

في الأيام الأخيرة أصبحت أوسوس كثيراً في صلاتي، بحيث لا أعلم أسجدت سجدة أو سجدتين، أو زدت ركعة أو نقصت ركعة، ودائماً أبني على الأقل وأسجد سجود سهوٍ، ولا تكاد تخلو صلاة وأنا منفرد أو وأنا إمام إلا ويحدث لي ما ذكرت.

هل يجوز دفع الزكاة إلى الأقارب؟

هل ورد حديث يا شيخ على فضل صيام يوم الإثنين؟