هل الذهاب إلى مزدلفة ورمي الجمرة الكبرى، والذهاب إلى المنحر والتحليق والطواف والسعي؛ كل هذا من السنة أم لا؟ 

اشتريت دابة من تاجر، وبها عيب لم يخبرني به التاجر، فهل يجوز لي أن أبيعها دون أن أذكر عيبها؟

إذا كان الحاج متعجلا ووصل متأخرا بعد المغرب إلى الجمرات ورمى علما بأن التأخر ناتج عن زحمة المرور وسوف يسافر فى اليوم التالى فهل عليه شىء؟
 

إذا حججت عن غيره فهل أنوي عنه عند كل نسك أم يكفي أن ألبي عنه عند الإحرام فقط؟

جاءني شاب وسأل عن شراء التاكسي الأبيض عن طريق البنك، فقلت له: هذا فيه ربا، قال لي: إن هناك ميزة في التقسيط أنه لو سُرقت السيارة تعوضني الحكومة بغيرها، قلت له: هذا ربا، فاستجاب واشترى نقداً استجابة لله ورسوله، وبعد يومين أو ثلاثة خرج السائق بالسيارة فأوقفه بلطجية وحرامية فسرقوا السيارة وضربوا السائق، فاسترجع لله.

فما لبث أن الحكومة حلت له ولأمثاله بأنه يدفع 5000 جنيهاً كأنه خَرّد السيارة، ثم يتعاقد مع البنك ليقسط المبلغ كما لو أنه فرد جديد في المشروع، فماذا يفعل؟

قبل طواف الإفاضة ذهبت إلى جدة ورجعت ثم قمت بطواف الإفاضة فأخبرني بعض الأشخاص أن ذهابي إلى جدة قبل انتهاء الحج قد يبطل حجي، فما الحكم؟ 

سأسافر الي السعودية كمدرس، ما حكم المال الذي أربحه من العمل بالدروس الخصوصية ولو لطلاب من مدارس أخرى، أو أي عمل آخر بعد انتهاء الدوام بالمدرسة إذا كانت المدرسة أو نظام الدولة تشترط في العقد ألا أعمل؟ وهم يعلمون أن غالبية الناس تعمل، ولكن أظن أن ذلك لإلزامه بتجنب المشاكل مع الطلاب أو الآخرين.

 أنا حاج ولم أحصل محلاً في منى وصليت ثلاثة أوقات فيه وبت خارجه، هل في ذلك علي شيء أم لا؟ وهل يجوز الطواف والسعي قبل رمي العقبة الأولى؟

أنا مهندسة كمبيوتر، أعمل لحساب شركة أمريكية في مشروع هذه تفاصيله: أقوم بعمل تخصيص لمواصفات برنامج بحيث يتغير تبعاً للعمل المراد تقسيمه بين الموظفين.

وهنا يأتي سؤالي تحديداً: أنا لم ولن أقوم بكتابة أي برنامج يقوم بتخصيص أي شيء له علاقة ببنوك أو معاملات ربوية. لكن برنامجي سوف يجلب بعض الملفات من السيرفر لعرضها، وهذه الملفات يمكن أن تحتوي على معاملات ربوية، وكذلك سأتيح للمستخدمين رفع ملفات قد تحتوي على معاملات ربوية، ولا يمكنني بأي حال من الأحوال التأكد من محتوى هذه الملفات أو معرفة ما إذا كانت تحتوي هذه المعلومات أم لا.

كما ذكرت نحن نقوم بعمل إعدادات للبرنامج ليستخدم من أشخاص مختلفين. أول ما بدأنا به حالياً هو المراجعين الماليين، ولكن البرنامج مفترض أن يكون متاحاً لجميع الأعمال بعد ذلك.

ما يقلقني حقاً هو أني أعرف أن بعض الملفات قد تحتوي على معاملات ربوية، ولست أدري هل يجوز لي أن أقوم بعمل هذا الجزء أم لا؟

أتيت يوم العيد لأرمي جمرة العقبة، فلما أردت الرمي سقط مني الحصى فالتقطت جمرات بعيدة عن المرمى والذي يغلب على ظني أنه ليس مما رمي به وبالتأكيد ليس من الحصى الذي رُمي هذا العام؟

هناك بعض الإخوان يقولون بوجوب دعوة الكفار، على كل مسلم مستطيع وأنه يجوز للمسلم أن يقيم بين الكفار ويتشبه بهم في سبيل دعوتهم إلى الإسلام، وأن هذه الدعوة لا تحتاج إلى علم ولا فقه، استناداً على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بلغوا عني ولو آية» ما صحة قولهم هذا، وهل هناك فقه خاص لمثل هذه الدعوة، وهل هذه الدعوة فرض عين أم فرض كفاية؟