أبي يضيع الجمعات (صلاة الجمعة) مراراً وتكراراً من دون عذر شرعي، نصحناه من غير ما مرة لكنه لا يتقبل ذلك، أسئلتي هي كالتالي: ما حكم ترك الجمعات عمداً (الدليل إن ورد)، كيف يجب أن يكون تعاملنا معه من حيث الأكل والكلام والمجالسة، وفي الختام بماذا تنصحوننا؟ وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
 

ما حكم من غادر منى متعجلاًً في ثاني أيام التشريق وبسبب الزحام غربت عليه الشمس قبل أن يغادر منى؟
وإذا لزمه دم لتركه المبيت في منى لليوم الثالث (إذا كان ذلك واجبا)، فهل يجب ذبح هدي القضاء في مكة خلال الأشهر الحرم أم في مكة وفي أي وقت خلال السنة؟
علما بأن هذا قد حدث قبل خمسة أعوام.
أفيدونا وجزاكم الله خيرا.
 

سؤالي عن كيفية صلاة الظهر يوم الجمعة وعدد ركعاتها ووقت صلاتها وهل بعد الأذان الأول أم لا؟
 

معنا رجل مريض لا يستطيع طواف الوداع فهل عليه شيء إذا تركه؟ 

أنا أجيد القراءة والكتابة مستواي الدراسي الباكلوريا آداب عصرية ، أدرس الآن الدين واللغة العربية في أحد المساجد بالكراسي العلمية، من مواليد 1972 أي ما يقرب من ثلاثين سنة، متزوج، نص السؤال: طلب مني سكان الحي الذي أسكنه بأن أكون خطيبا لصلاة الجمعة مع أني أحفظ القليل من كتاب الله عز وجل، وبعض الأحاديث النبوية الشريفة، فهل تصح إمامتي بهم كوني كما ذكرت لكم أني لا أحفظ من القرآن إلا القليل منه، وجزاكم الله عنا خير الجزاء، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
 

أنا قمت بحج لوالدي وقد وقفت بعرفة بعد العصر إلى المغرب، ثم اتجهت إلى مزدلفة وأمسيت ثم ذهبت إلى منى بعد صلاة الفجر ورميت ونحرت وحلقت ولبست المخيط، وقفت بعرفة وأنا لابس مخيطاً ولكن لما تبين لي أنه لا يجوز علماً أنني مجبور بالبقاء في المخيط وهذا من مسئول عندي منع السماح لي فالعصر لبست الإحرام؟

في حالة منع التجول من قبل الاحتلال في يوم الجمعة، هل تجوز إقامة صلاة الجمعة في الحي؟
 

أنا أريد أن أذهب اليوم الثاني من أيام العيد، فهل يجوز لي أن أوكل عن رمي غد وأسافر اليوم؟

لقد انتقلت إلى بلد جديد منذ زمن قصير، أولا لقد لاحظت أن خطبة الجمعة تنتهي في أحد المساجد وتبدأ بآخر ففي أيهما أصلي وماذا أفعل إذا كنت قد بدأت الصلاة والمسجد الآخر قد أذن خلال الصلاة مع العلم أن الخطبة وأذان الجمعة قد رفعا في مسجد آخر؟

هل يجوز شراء شيء من مكة بعد طواف الوداع مثل شراء الهدايا للأهل؟ 

عندي سؤال: وجدت قوما لم يصلوا صلاة الجمعة لأنهم قالوا إن الناس لم يتجاوزوا أربعين شخصا اتباعا للإمام الشافعي، ويقولون أيضا ولو تجاوزوا الأربعين شخصا لم يصلوا أيضا لأن في تلك القرية غالب الناس لم يدرسوا ويقولون إذا يصلون معهم صلاة الجمعة لا تصح صلاة الجمعة، فكيف يكون ذلك يا إخوتي، من فضلكم أريد الجواب منكم؟
شكراً جزيلا لكم. 
 

إذا نَوى الحج من المدينة مثلًا ثم تعدى الميقات إلى الطائف بسبب عمله، فهل يُحْرِمُ من قرن المنازل أو يعود إلى ميقات أهل المدينة؟