أود أن أعرف ما هي أخلاقنا الحربية التي علمنا إياها الرسول صلى الله عليه وسلم.

هل ثبت حديث في التحلل الأول غير حديث عائشة رضي الله عنها الذي رواه أحمد وأبو داود بسند ضعيف، كما قال ابن حجر في (بلوغ المرام) وإن كان لم يوجد غير هذا الحديث فكيف يبني العلماء حكم التحلل الأول على حديث ضعيف؟

سؤالي: عن العبد المملوك، هل يحق له أن يصلي بالأحرار ويتقدمهم؟
ثانيا: ما حقوق العبد المملوك ما له وما عليه، يعني حقوقه وحقوق مالكه؟
 

هل يجوز للمحادة على زوجها أن تغسل أولادها وتطيِّبهم؟ وهل تخطب للزواج وهي في العدة؟

هل هناك جهاد يسمى بجهاد القلم، يأخذ عليه صاحبه إن أعمل النية أجر المجاهد في سبيل الله تعالى، وكيف السبيل إليه؟!!
أفيدوني بارك الله فيكم.

حججت العام الماضي حجة الإسلام، ولكن فرطت في بعض الواجبات كعدم المبيت بمنى نهائيا وعدم الذهاب للمزدلفة، وذلك لأن زوجي كان يعمل ليلاً في خدمة الحجيج فهو طبيب، ولم يسمح لي بالذهاب بمفردي أو مع جماعة.
والسؤال هو: أولا :هل يلزمني شيء بخصوص حجي العام الماضي؟
ثانياً - إذا تيسر لي إتمام مناسك الحج هذا العام كالمبيت بمنى ومزدلفة فهل أحج عن نفسي مرة ثانية لإتمام الحج كما ينبغي وتعويض ما فاتني العام الماضي أم أحج عن جدي الذي توفي ولم يؤد فريضة الحج فأنا في حيرة من أمري؟
وجزاكم الله خير الجزاء.
 

ما حكم من نسي التسمية عند ذبح الهدي ولم يذكرها إلا بعد الذبح بيسير؟

هل يَسلَم كل من دخل المدينة من فتنة الدجال ولو كان ضعيف الإيمان؟

من اعتمر عن والده المتوفى، ثم رجع إلى وطنه الأصلي وأراد أن يعتمر من جديد لوالده، مع العلم أن الزمن بينهما أسبوع فقط فهل يصح هذا الفعل؟
 

هل يجوز القول بـ (يا رسول الله) أثناء التسليم على النبي صلى الله عليه وسلم عند قبره عندما نزوره في الحج أو في أي وقت آخر؟ وهل ثبت ذلك بحديث صحيح أو حسن؟ وكذلك هل يجوز استقبال قبر النبي صلى الله عليه وسلم والدعاء برفع اليدين؟
 

من أفطر في نهار رمضان بعد أن احتلم أثناء النوم في نهار رمضان أخذا بالحديث: من أصبح جنبا أصبح مفطرا.  فأفطر جهلا بمعنى الحديث. ماذا يجب عليه في هذه الحالة؟
 

كنت أمارس العادة السرية لمدة 11 سنة، ثم بفضل الله تركتها نهائيا بعد مرات كثيرة من محاولة التوبة الفاشلة. كنت أفطر في رمضان بعض الأيام بسبب أني أقوم بها بالنهار، أو أني أحتلم وأنا نائم، فأصبح عطشان وجوعان فأفطر. هل علي كفارة أم لا؟ وما هي؟ وأنا الآن أجتهد أن أصوم الاثنين والخميس. فهل أجعل نيتي كفارة عن تلك الأيام؟