إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

المحدة هل تُطيِّب أولادها

هل يجوز للمحادة على زوجها أن تغسل أولادها وتطيِّبهم؟ وهل تخطب للزواج وهي في العدة؟

ليس للمحادة وهي المتوفى عنها زوجها في العدة أن تمس الطيب؛ لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك، ولكن لا مانع من تقديمه لأولادها أو ضيوفها من غير أن تشاركهم في ذلك.ولا يجوز أن تخطب خطبة صريحة حتى تخرج من العدة، ولا مانع من التعريض لها من غير تصريح؛ لقوله تعالى: {وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا ... أكمل القراءة

ما هو موعد فك لبس الإحرام ؟

ما هو موعد فك لبس الإحرام ؟
التحلل من الإحرام بالحج للرجل والمرأة يكون بعد رمي جمرة العقبة وحلق الرجل رأسه أو تقصير شعره، وليس للمرأة إلا التقصير، فيحل لكل منهما بذلك كل شيء كان محرماً عليهما بالإحرام إلا الجماع، أما التحلل الأكبر فيكون بالفراغ من طواف الإفاضة والسعي إذا كان عليه سعي، فيحل لهما كل شيء كان محرماً عليهما ... أكمل القراءة

معنى{وويل للمشركين*الذين لا يؤتون ٱلزكوٰةْ}

يقول الله تعالى: {وويلٌ للمشركين * ٱلّذين لا يؤتون ٱلزّكوٰة}، فما المراد بالزكاة؟
قوله تعالى: {ٱلّذين لا يؤتون ٱلزّكوٰة وهم بٱلأخرة هم كـٰفرون}، يحتمل معنيين: - أحدهما: أن يراد بالزكاة زكاة النفس وهو تطهيرها من الشرك، لقوله تعالى: {قد أفلح من زكّـٰها * وقد خاب من دسّـٰها}، فيكون قوله: {ٱلّذين لا يؤتون ٱلزّكوٰة وهم بٱلأخرة هم كـٰفرون} تفسيراً لقوله: {للمشركين}، بمعنى الذين لا ... أكمل القراءة

رخصة الفطر في رمضان لراعي الغنم

رجل صام رمضان وأفطر نصف الشهر 15 وعذره أنه يرعى غنمًا بأجرة وقد سأل رجلاً يدعي أنه طالب علم وأفتاه قائلاً تصدق عن كل يوم بربع دينار وقد استدل المفتي بالآية الكريمة:  {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ} وأنا حاضر السؤال عن الجواب المذكور. 

ج: أولاً: لا يجوز لمن يرعى غنمًا أن يفطر إلا في حالة الاضطرار فيتناول إذا اضطر ما يدفع الاضطرار ثم يمسك بقية يومه ثم يقضي الأيام التي أفطرها.ثانيًا: ما أجاب به المسئول من أنه يتصدق عن كل يوم بربع دينار ليس بصحيح بل الواجب عليه القضاء لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ ... أكمل القراءة

حكم العمل في التأمينات للحاجة

أنا شابة أبلغ من العمر 22 سنة، ملتزمة و الحمد لله، كنت أدرس شهادة (تقني سامي) في المحاسبة والمالية، وفي نفس الوقت كنت متدربة في شركة التأمين، يعني هذا أنني أدرس الجانب النظري والتطبيقي معًا، وكانت مدة التدريب 3 سنوات، وفي السنة الأخيرة - أي الثالثة - علمت أنَّ التأمين حرامٌ ورِبا.

لقد انتهيتُ الآن من الدراسة والتربُّص، وتحصَّلت على شهادة (تقني سامي) في المحاسبة والمالية، علمًا بأنني في نفس الوقت أدرس في الجامعة؛ لأنني في السنة الأولى من التربُّص تحصَّلت على شهادة (البكالورليا)، فأتممت دراستي في الجامعة، يعني هذا: كنت أدرس شهادة (تقني سامي) ومتربصة في شركة التأمين، وأدرس في الجامعة أيضًا، لكن لم أتمِّم بعد دراستي في الجامعة.

الموضوع المطروح الآن: أنا بحاجة إلى عمل، وفرصتي في العمل في شركات التأمين كبيرة، بسبب:
- الحاجة الماسة للعمل لنقص الجانب المادي لعائلتي، علمًا بأن أبي لا ينفق علينا، وأمي هي التي تنفق علينا بعملها في محل (البيتزا)، لكنها تعبت كثيرًا، وأملها الكبير في الله ثم فيَّ.
- تربُّصي خلال 3 سنوات في شركة التأمين، وأنها شركة جدُّ محترمة من حيث الموظفين.
- موافقة مدير شركة التأمين لو قمت بطلب عمل لديهم بأن يترك لي مجال لإتمام دراستي في الجامعة، بإعطائي يومين للجامعة، وهذا أمر شبه مستحيل لو عملت في شركة أخرى، هذا يعني أن دراستي في الجامعة هي السبب الذي لا يمكنني من أجله أن أتحصَّل على عمل في شركة أخرى.
السؤال: هل يمكنني العمل في شركة التأمين هذين العامين في حين ما أتم دراستي في الجامعة، وأتحصَّل على شهادة (الليسانس)، ثم أبحث عن عمل آخر؟ وهل عليَّ إثمٌ في هذه الحالة لو عملت في شركة التأمين؟
 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، ثم أما بعد: فقد سبق بيان حكم التعامل مع شركات التأمين بنوعَيْها: التعاوني والتجاري، في فتوى لنا على الموقع بعنوان (أسهم شركات التأمين)، وحكم العمل في شركات التأمين كحكم التأمين نفسه الذي فصلنا في حكمه في هذه الفتوى، فلا ... أكمل القراءة

نظرةٌ شرعيةٌ في دعاوى التمييز ضد المرأة مصطلح “مطلقة” كمثالٍ

هل يعتبر مصطلح “مطلقة” تمييزاً بحق المرأة الفلسطينية وأنه يجب إزالته من الوثائق الرسمية، كما تدَّعي بعض الجمعيات النسوية؟ 

أولاً: شرع الإسلامُ الطلاق لحكمةٍ ولأغراضٍ اجتماعيةٍ هامةٍ وضروريةٍ للأسرة وللمجتمع، إذا حصل بين الزوجين ما يقطع وشائج العلاقة الزوجية، مع أن الإسلام قد نبَّه الرجال والنساء إلى حسن اختيار الشريك والشريكة في الزواج عند الخطبة، فقد ورد في الحديث عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه ... أكمل القراءة

شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا قد انتهتْ بموته

وصلتني رسالةٌ تحمل في طيَّاتها هذه القصَّة، لا أعلم صحتها.

يقول صاحب القصة: "كان والدي من المسلمين المحافظين على صلاته، ولكنَّه كان يفعل كثيرًا من المنكرات، وأحيانًا كان يؤخِّر بعضَ الصلوات، فمرض والدي مرضًا شديدًا، ومات بعد ذلك، وكان وقتُ موته قبل صلاة الظهر، فقمتُ بتغسيله وتكفينه، وقلتُ: أنتظر حتى يحينَ موعد صلاة الظهر ويتجمَّع المصلُّون، ثم نُصلِّي عليه صلاةَ الجنازة، وللأسف كان وجه والدي عند تغسيله أسود اللون، وبينما أنا أنتظرُ موعدَ الصلاة، أخذتني غفوةٌ ونِمتُ، ورأيتُ حلمًا غريبًا، رأيتُ في المنام: أنَّ رجلاً يرتدي ملابس بيضاء، قد جاء من بعيدٍ على فرسٍ أبيض، فنزل وجاء إلى والدي، وكشف عن وجه والدي؛ فانقلب سوادُ وجهه إلى بياضٍ ونور، وغطَّى وجهَه، وهمَّ بالذهاب، فسألته: يا هذا، مَن أنت؟ فردَّ وقال: أَلَم تعرفني؟ قلت له: لا، فقال: أنا محمد بن عبد الله، أنا رسولُ الله -عليه الصلاة والسلام- كان والدك لا يخطو خطوةً إلا ويصلِّي عليّ، فهذه شفاعتي له في الدنيا، وله شفاعةٌ يوم القيامة -إن شاء الله- فنهضتُ وأنا مندهش، ولَم أصدِّق ما أنا فيه!
فقلتُ في نفسي: أكشف وجه أبي وأرى، ولَمَّا كشفتُ وجهه، لَم أصدِّق ما رأيته، هل يعقل أن هذا هو وجه والدي؟ كيف انقلب سواده بياضًا؟ ولكني عرفت أنَّ ما رأيته لم يكن حلمًا، بل كانتْ رؤيا، وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام: "من رآني في المنام، فقد رآني؛ لأن الشيطان لا يتمثَّل بي".
فيا أحبَّتي، أكثروا من الصلاة على الحبيب محمدٍ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.
اللهم صلِّ على محمدٍ، وعلى آل محمد، عدد ما سبَّح طيرٌ وطار، وعدد ما تعاقب ليلٌ ونهار، وصلِّ عليه عدد حبَّات الرمل والتراب، وصلِّ عليه عدد ما أشرقت شمسُ النهار، وصلِّ عليه وسلم تسليمًا كثيرًا.

لكن أشكَل عليَّ فيها عبارة، وهي: "فهذه شفاعتي له في الدنيا، وله شفاعة يوم القيامة، إن شاء الله"، فهل يرد مثل ذلك؟ وهل للرسول -صلى الله عليه وسلم- شفاعةٌ بعد وفاته؟ فقد درست باب الشفاعة، فلم أتطرَّق إلى شفاعةٍ مثل هذه، بل هناك أنواع كثيرة من الشفاعة، وهي ما يقارب ثمانية أنواع، ومنها: الشفاعة العظمى، شفاعته في ناسٍ تساوت حسناتهم وسيِّئاتهم، شفاعته في عمِّه أبي طالب، شفاعته في أهل الكبائر بالخروج من النار، وغير ذلك من الأنواع، لكن عندما قرأتُ هذه الرسالة، أشكلت عليّ، لكن إذا كانت غير صحيحة، فكيف أردُّ على من أرسلها إليّ لتصحيح المعلومة؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ: فإن شفاعة النبي في الدنيا قد انتهتْ بموته صلى الله عليه وسلم وهذا ما فهمه خيرُ القرون؛ فقد روى البخاري عن أنس: أنَّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان إذا قحطوا، استسقوا بالعباس بن عبدالمطلب، فقال: "اللهم إنا ... أكمل القراءة

قراءة القرآن في المنزل بعد الفجر حتى تطلع الشمس

هل المكوث في المنزل بعد صلاة الفجر لقراءة القرآن حتى تطلع الشمس ثم يصلي الإنسان ركعتي الشروق له نفس الأجر الذي يحصل بالمكوث في المسجد. نرجو من سماحتكم الإفادة أطال الله في عمركم على طاعته؟
هذا العمل فيه خير كثير وأجر عظيم، ولكن ظاهر الأحاديث الواردة في ذلك أنه لا يحصل له نفس الأجر الذي وعد به من جلس في مصلاه في المسجد. لكن لو صلى في بيته صلاة الفجر لمرض أو خوف ثم جلس في مصلاه يذكر الله أو يقرأ القرآن حتى ترتفع الشمس ثم يصلي ركعتين فإنه يحصل له ما ورد في الأحاديث لكونه معذوراً حين ... أكمل القراءة

حكم تقبيل الأخ لأخته والعكس

هل يجوز للأخت أن تقبل أخاها إذا أتى من سفر؟
إن ذلك إذا كان من غير شهوة وليس على الفم فلا حرج فيه، فالتقبيل من أجل الرحمة كالتقبيل في الوجه أو في اليد أو في الخد إذا كان من غير شهوة ولا قصدها فلا حرج فيه، وقد قبّل أبو بكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عينيه، وقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان بن مظعون بين عينيه فمثل هذا النوع لا حرج ... أكمل القراءة

ماذا إن سرقت الأضحية أو ضاعت؟

ماذا لو اشتريت الأضحية سليمة ثم صارت معيبة عندي، أو سرقت مني أو ضاعت؟

إن كان بتفريط منك تستبدلها بأخرى سليمة، وإن كان بغير تفريط فتذبحها ولا شيء عليك. وكذلك الجواب إن سُرقت، أو ضاعت، إن كان بتفريط منك تضمنها وإلاّ فلا. أكمل القراءة

حكم النَّمص

هل النَّمص حلال أم حرام؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فيحرم على المرأة أخْذُ شيءٍ من حاجبَيْها؛ لما ثبت عن عبدالله بن مسعود - رضِي الله عنْه - في الصَّحيحَين أنَّه قال: «لعن اللهُ الواشِمات والمستوْشِمات، والمتنمِّصات، والمتفلِّجات للحُسن، المغيِّرات خلق الله ... أكمل القراءة

رأي في جواز دفع الزكاة في الدعوة إلى اللّه

حيث إن نشر الكتاب الإسلام والشريط مهم في الدعوة إلى الله في هذا الزمان: في تصحيح العقيدة وتوضيح العبادات الشرعية والحث على الآداب الإسلامية، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ فهل يجوز صرف الزكاة في نشر وطباعة الكتاب والشريط الإسلامي؟ فقد سبق أن ناقش مجلس المجمع الفقهي هذه المسألة وقد صدر عنه القرار التالي:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:

فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي بدورته الثامنة والمنعقدة بمكة المكرمة فيما بين 27/ 4/ 1405ه، 8/ 5/ 1405هـ - وبعد دراسة ما يدل عليه معنى: {وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ} في الآية الكريمة، ومناقشة وتداول الرأي فيه - ظهر أن للعلماء في المسألة قولين:
- أحدهما: قصر معنى: {وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ} في الآية الكريمة على الغزاة في سبيل الله، وهذا رأي جمهور العلماء، وأصحاب هذا القول يريدون قصر نصيب: {وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ} من الزكاة على المجاهدين الغزاة في سبيل الله تعالى.
- القول الثاني: أن سبيل الله شامل عام لكل أطراف الخير، والمرافق العامة للمسلمين؛ من بناء المساجد وصيانتها، وبناء المدارس والربط وفتح الطرق، مما ينفع الدين وينفع المسلمين، وهذا قول قلة من المتقدمين، وقد ارتضاه واختاره كثير من المتأخرين. وبعد تداول الرأي ومناقشة أدلة الفريقين قرر المجلس بالأكثرية ما يلي:

1 - نظراً إلى أن القول الثاني قد قال به طائفة من علماء المسلمين، وأن له حظاً من النظر في بعض الآيات الكريمة مثل قوله تعالى: {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنّاً وَلاَ أَذىً} [البَقرَة، من الآية: 262]، ومن الأحاديث الشريفة: مثل ما جاء في أبي داود: أن رجلاً جعل ناقة في سبيل الله، فأرادت امرأته الحج، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "اِرْكَبِيهَا فإن الحج في سبيل الله" (1).
2 - ونظراً إلى أن القصد من الجهاد بالسلاح هو إعلاء كلمة الله تعالى، ونشر دينه بإعداد الدعاة، ودعمهم ومساعدتهم على أداء مهمتهم؛ فيكون كلا الأمرين جهاداً.
لما روى الإمام أحمد والنسائي وصححه الحاكم: عن أنس رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "جَاهِدُوا المشركينَ بِأموالكم وأنفُسِكم وأَلْسِنَتِكُم" (2).
3 - ونظراً إلى أن الإسلام محارب بالغزو الفكري والعقدي من الملاحدة واليهود والنصارى وسائر أعداء الدين، وأن لهؤلاء من يدعمهم الدعم المادي والمعنوي، فإنه يتعين على المسلمين أن يقابلوهم بمثل السلاح الذي يغزون به الإسلام وبما هو أنكى منه.
4 - ونظراً إلى أن الحروب في البلاد الإسلامية أصبح لها وزارات خاصة بها، ولها بنود مالية في ميزانية كل دولة بخلاف الجهاد بالدعوة، فإنه لا يوجد له في ميزانيات غالب الدول مساعدة ولا عون.

لذلك كله فإن المجلس قرر -بالأكثرية المطلقة- دخول الدعوة إلى الله تعالى وما يعين عليها، ويدعم أعمالها في معنى: {وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ} [التّوبة: 60] في الآية الكريمة.
هذا، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم أجمعين.

أما الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ فقال: "ها هنا أمر هام يصح أن يصرف فيه من الزكاة، هو إعداد قوة مالية للدعوة إلى الله، ولكشف الشبه عن الدين؛ وهذا يدخل في الجهاد، وهذا من أعظم سبيل الله".
نرجو من فضيلتكم التفصيل في هذه المسألة المهمة.
فإني أقول إن ما ذكره هؤلاء العلماء المشهورون قول صحيح ورأي سديد، وفيه توسعة على المسلمين، وتأييد للدعاة والمرشدين، وسبب قوي لنشر الدين وقمع المشركين. ولا شك أنه سبيل الله تعالى هو الطريق الموصل إليه، وجمعه سُبُل، كما قال تعالى: {يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ} ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
24 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً