إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
مقدار سترة المصلي والمسافة بينه وبينها
نرجو منكم -حفظكم الله- بيان المسافة التي تكون بين المصلي وسترته، ومقدار ارتفاع السترة؛ لأنني أرى بعض الإخوة يكتفي بوضع ما تيسر أمامه، كأن يعرض حامل المصاحف، أو يوقف المناديل طولاً، وما هو حكم السترة؟
حسام الدين عفانه
حكم الاتفاق بين طبيبٍ وصاحب مختبرٍ لتحويل المرضى إليه مقابل نسبة من الأجرة
أنا صاحب معمل تحاليل طبية، يقع معملي أمام عيادة أحد الأطباء المشهورين ببلدنا. كان في بادئ الأمر لا يرسل إلى معملي أي تحليل، بل كان يوجه إلى المعامل التي اتفق معها مسبقاً على نسبة؛ فاتفقت معه أن يوجه إلى معملي كما يوجه إلى المعامل الأخرى مقابل نسبة؛ حفاظاً على سمعة معملي؛ لئلا يُفهم من توجيهه إلى المعامل الأخرى البعيدة عنه دون معملي القريب سوء نتائج المعمل، أو ضعف المعمل بصفة عامة. وكما هو معلوم أن (المعمل سمعة)، وأن المريض يرى بعين طبيبه. فما حكم الشرع في هذه المعاملة مع العلم أن الاتفاق لم يشترط عدد تحاليل معين، ولا اشترطت عليه ألا يرسل إلى المعامل الأخرى، ولا اشترطت عليه أن يطلب من المرضى تحاليل أكثر مما يحتاجون؛ لترتفع القيمة. فالاتفاق فقط أن يرسل إليَّ كما يرسل إلى غيري، ودافعي المحافظة على سمعة المعمل كما ذكرت. ويشهد الله أن التحاليل التي نقوم بها في معملنا تمتاز نتائجها بالدقة، وأسعارها هي نفس أسعار المعامل الأخرى، بل أقل؛ لأنني أخفض للمرضى. فالنسبة التي أعطيها له من ربحي الخاص. والمريض لا يقع عليه من ناحيتي ضرر. فأنا لا أفعل كما تفعل بعض المعامل، وأضاعف ثمن التحليل؛ لأستخرج له نسبته بعيداً عن ربحي. فما الحكم مع الوضع في الاعتبار أنني في حال إيقاف التعامل معه أكون قد وضعت نفسي في مأزق كبير. فأنا أخشى أن يشيع بين مرضاه كلاماً يسئ إليَّ وإلى معملي. هذا إلى جانب أن عدداً ممن يترددون عليه يأتون إليَّ من تلقاء أنفسهم دون توجيه منه بحكم قرب المكان حيناً، وبحكم المعرفة السابقة أحياناً فإذا هو أساء إليَّ، أو إلى المعمل تكون خسارتي مضاعفة، فما حكم هذه المعاملة؟
ترتيب أحداث يوم القيامة
هل يمكن ترتيب أهوال القيامة كيف ستكون: البعث، ثم انتظار 50 ألف سنة، الورود على الحوض، الحشر، العرض، الحساب، دخول الكفار في النار، مرور المسلمين والمنافقين على الصراط، قصاص العباد من العباد، جنة. والذي يقع في النار عند المرور على الصراط قد يكون منافق يخلد في جهنم للأبد، أو مسلم عاصي يعذب على قدر ذنوبه. هل صحيح هذا الترتيب؟ وسمعت من شيخ أن عند الموت يقعد شيطانان يتمثلان على هيئة أبيه وأمه، فيأمرانه باتباع اليهودية والنصرانية، هل صح هذا الحديث؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
التصدق من الكسب الخبيث
المال الخبيث ككسب الحجام هل يصح أن يُتصدق منه؟
وإن صح التصدق منه فكيف نجمع بين هذه الصحة وبين الحديث الذي في (صحيح مسلم) «
»؟خالد عبد المنعم الرفاعي
التعامل مع من يسب الإسلام
كيف أتعامل مع من يسب الإسلام لأني مرة من المرات أمرني الأستاذ أن أعطي رجلاً يسب الإسلام المذكرة فأعطيته، هل هذا العمل يعتبر فيه نوع من الحرمة أو الخروج من الإسلام؟
أيهما أصح (تفسير ابن كثير) أو (تفسير الطبري)؟
أيهما أصح (تفسير ابن كثير) أو (تفسير الطبري)؟
عبد العزيز بن باز
زوجة الأب لا تكون محرماً لزوج البنت من غيرها
أبي تزوج من امرأة ثانية وله منها ولد، فهل يجوز أن تكون محرماً لزوجي وتكشف أمامه، مع العلم أن أبي يكون خال زوجي وتكون هي زوجة خاله؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
علْم تفسير الأحلام
ماهو علْم تفسير الأحلام؟ وما هي أصحُّ الكتُب التي يرجع إليْها الإنسان في هذا المجال؟ ومَن هُم المتخصِّصون في ذلك؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الصلاة بوضوء باطل جهلًا
من مات ووضوءه خطأ فى أحد الأركان، وظل يصلى بخشوع حتى نهاية عمره، هل يعتبر كافرًا ولا يدخل الجنة؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
مقدار النصاب بالدينار
الجرام من الذهب كما قرره صاحب الكتاب (4.24) يضرب المقدار، وهو 20 مثقال، فيساوى (84.80) يعنى قريب من (85) جرام، وقد سألت عن سعر الذهب يوم الأربعاء الماضي (25/8) فقالوا: أنه (32.5) فيكون مقدار النصاب يساوي (2756) ريال سعودي، وعليه فمن كان عنده (297) ورقي سعودي فتجب عليه الزكاة.
يعني يكون نصاب الفضة يقرب من العشر من نصاب الذهب، العشر تقريباً النصاب من الذهب (2756) والنصاب من الفضة (297) فالمرأة على القول بزكاة الحلي إذا كان عندها ما قيمته (2756) ريال سعودي تزكي، وإذا كان عندها ما قيمته ما يقل عن (300) ريال فإنها تزكي إذا كان من الفضة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم من يعاني من استمرار خروج الريح والبول
أنا في 35 من العمر، وأعاني من مرض القولون وانتفاخ البطن. في بعض الأحيان (باستمرار) أتوضأ أربعَ مرَّات لإقامة الصَّلاة؛ وذلك بِسبَبِ خُروج الرِّيح المُتواصِل، وفي أغلب الأوقات يَخرج منّي بعض القَطَرات من البول وكأنَّه لا ينقطع حتَّى يزول تمامًا ثُم أقوم لأتوضَّأ وأصلّي والشيء الَّذي يَجعَلُني أغيّر التبَّان لعدّة مرَّات. فهلْ يَجوزُ لي التَّيمُّم؟ أم أطّهر حتَّى تول المنقضات؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
تزجيج الحاجبين
هل صحيح أنّ هناك فرقًا بين نمص الحاجبين للمرأة و تزجيجهما – أي: تهذيبهما من الطّرفين -؟
و هل صحيح أنّ الرّسول - صلّى الله عليه وسلّم - لعن النامصات والمتنمّصات، ولم يلعن الزجّاجات؟
أثابكم الله عنّا خير إثابة.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |