إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
حامد بن عبد الله العلي
مصابة بالوسواس في الطهارة
الإيمان هو أصل السعادة وهو قول القلب وعمله
حامد بن عبد الله العلي
حديث " يا عبادي إن كنتم تعتقدون أني لا أراكم ..."
محمد بن صالح العثيمين
ما حكم قص شعر الطفلة كقصة الطفل أو كالقصة الفرنسية ؟
عبد العزيز بن باز
ما حكم زواج المسلم من أهل السنة والجماعة من الشيعة ؟
اللجنة الدائمة
الإنسان إذا أفطر ناسياً في رمضان هل عليه القضاء أم لا قضاء عليه؛ لقول الرسول صلى ...
محمد بن صالح العثيمين
العدل بين الأولاد الذكور والإناث
بالنسبة للعدل في العطايا بين الذكور والإناث، وكذلك الابن الذكر الذي يعمل مع والده في المحل أو المتجر، كيف تكون معاملته؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حلف على المصحف بالإكراه
شابٌّ في الثلاثين مِن عُمره، أحبَّ امرأةً مُنفصلة، تكبره بأربع سنوات، وهي تحبه، ويرغبان في الزواج على سُنَّة الله ورسوله، والمشكلةُ أنَّ والدة هذا الشاب ترفُض - وبشِدَّة - هذا الارْتباط، وقد طلبتْ مِن ابنها قطْع علاقته مع هذه المرأة، فلم يستجبْ لطَلَبِها، فأَجْبَرَتْه أنْ يحلفَ على المصحف الشريف بأنه سوف يقطعُ علاقته بها، وفعلاً وَضَع يدَه على المُصحَف، وحلف مُكْرهًا وعلى مضض، وهو الآن في حالةٍ يُرثَى لها.
والسؤال: هل هذا الحلف صحيح؟ وهل وقَع فِعْلاً؟ وما حُكمه؟ وما حكم القسَم على المُصْحَف بالإكراه في مثْل هذه الحال؟ وإذا كان صحيحًا فما حُكم الرُّجوع فيه؟
أرجوكم أفيدوني.
كيفية التعامل مع المصلين الذين يتضايقون من تسوية الصفوف
سؤالي عن الخلل الذي يحدث في صلاة الجماعة؛ فأغلب الناس تصلي وتترك فجوة بينها وبين الذي بجانبها، وبالخصوص منهم الكبار، وعندما تتحدث إلى واحد منهم لا يأبه أن يلصق كعب رجله بالآخر، بل وينظر إليك بطريقة لا تعجبه! وهل عندما يتم تسوية الصف تتم من اليسار إلى اليمين أم من اليمين إلى اليسار؟ بعد الذي حدث لم أعد أتكلم إلى أحد لتسوية الصف؛ لأن صدري ضاق من كثرة الكلام.
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
حكم دعاء الوالد على ولده من غير مسوغ
والدي يدعو عليَّ وأنا غير غلطان عليه فهل يستجيب الله له؟
الشبكة الإسلامية
وقت بداية ونهاية صلاة الجمعة
هل تصح صلاة الجمعة بعد أذان العصر من يوم الجمعة ؟
عبد العزيز بن باز
كفارة الفطر العمد في رمضان
منذ أربع سنين ذهبت إلى العراق في الإجازة الصيفية، وأن المسلم قد يذنب أحيانًا وصمت خمسة أيام من رمضان فقط، وأفطرت الخمسة والعشرين يومًا الباقية عامدًا متعمدًا، أرجو من فضيلتكم جوابًا على كفارة هذه الأيام، وهل التوبة الصادقة تمحو ذلك الجرم الكبير، وهل الحج يجدي في تلك المصيبة الكبرى، وكم من الأيام أصومها حتى تكفر ذنوبي تلك؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |