الإنسان إذا أفطر ناسيًا في رمضان هل عليه القضاء أم لا قضاء عليه؛ لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «من أفطر ناسيًا..» وكقوله صلى الله عليه وسلم: « رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه» ؟

هل للاعتكاف مدة معينة في قصر مدته وطولها، يعني أقلّه وأكثره؟
 

سمعت من أحد المشايخ أنه بالنسبة لصيام التطوع إذا نسي الصائم فأكل أو شرب فيجب عليه أن يفطر، ولا يكمل صيامه، وذلك على عكس صيام رمضان؟ أفيدونا عن هذا جزاكم الله خيراً.

ما الحكم فيمن صافح امرأة أجنبية، أو تحدث معها في نهار رمضان، وهو صائم وأيضاً هي صائمة، هل هذا يُفسد الصوم أو يجرحه؟

نرجو توجيهنا جزاكم الله خيراً، وهل من كفارة؟

هل يجوز الاستنشاق والمضمضة في نهار رمضان لمن كان صائماً؟

سافر أخ لنا من مصر إلى المغرب في يوم 30 رمضان، فوجدهم هناك في يوم 29 رمضان، ولم تثبت رؤية الهلال عندهم في ذلك اليوم، فأتموا رمضان ثلاثين يوماً فلو صامه معهم لكانت أيام صيامه 31 يوما فهل يصوم معهم أم يفطر؟ وهل إذا حدث العكس وذهب إلى بلد تفطر غدا في اليوم الثامن والعشرون بالنسبة له، هل يصوم وعندهم عيد أم ماذا يفعل؟
وجزاكم الله خيراً.
 

إذا كان الإنسان يسكن في برج خليفة في دبي والذي يصل ارتفاعه إلى 160 طابقا، فهل يفطر على أذان المغرب في المدينة أم ماذا يفعل؟

ما حكم الصلاة على الحاسد صلاة الميت؟ هل في الأثر من الصالحين من فعل ذلك؟

ما حكم الإفطار في رمضان لشخص يبلغ من العمر 15 سنة بحجة التعب الشديد وعدم القدرة على إتمام صيامه في هذا اليوم وإن كان يقضيه فهل يجوز أن يقضيه بعد مرور شهر رمضان آخر على ذلك الشهر؟ 

إني كنت عسكريًا في حرس الملك عبد العزيز رحمه الله واتجهنا من الطائف إلى الرياض مسافرين، وفي منتصف شهر رمضان المبارك عام 59هـ ونحن صائمون ونصبت لنا الخيام عند قصر المربع في السحر، وشبكت البنادق ووضعت حارسًا عليها لمدة ساعتين قبل الظهر في حماة الصيف فعطشت عطشًا نشف الريق من حلقي، في نهايته شربت وتممت الصيام وقضيت رغم أني والجميع لا نعلم هل يعد في اتجاهنا إلى السفر أو مقيمون، وسألت بعض رجال الدين عن الحكم في ذلك فقال: ما يقضي يوم من رمضان كيوم منه، أفيدونا ما الحكم في ذلك؟ 

 سمعت خطيبًا من أئمة المساجد في ثاني جمعة في رمضان المبارك أجاز الإفطار للعامل الذي أجهده العمل وليس له مورد غير عمله هذا، أن يطعم مسكينًا لكل يوم من أيام رمضان وحده ولو نقدًا خمسة عشر درهمًا هذا مما دعاني لكتابة هذه الرسالة وهل لهذا دليل صحيح من الكتاب والسنة؟