إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

افضل طريقة لدراسة العلم الشرعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد بدأت بفضل الله في دراسة العلم الشرعي واخاف كثيرا من نسيانه فما هي افضل طريقه للتعلم ١- سماع الدرس مع تدوينه ورقيا ؟ ٢- سماع الدرس مع شراء كتاب يتناول نفس الموضوع ليكون سماع وقراءة ٣- سماع الدرس مع تدوينه عبر الهاتف كي احوله فيما بعد pdf وأرسله لزملائي للاستفادة ام انه لافرق أساسا

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فمما لا شك فيه أن البداية في طلب العلم تكون بإخلاص النية لله سبحانه، فتقصد لالطلب طاعة الله تعالى، ونفع نفسك، ورفع الجهل عنها، ثم نشر العلم ونفع الناس وخدمة المسلمين.أما أفضل طريقة في طلب العلم ... أكمل القراءة

تاكسي الإحلال والتَّجديد

أنا شابّ أبلغ 30 من العمر - والحمد لله -، وقد أقبلتُ على عمل مشروع، وقد قمت بالفعل بِشِراء تاكسي قديم لتدخيله في الإحْلال والتَّجديد، مع العلم أنَّ الإحلال والتَّجديد يتمُّ عن طريق البَنك.

وقد قمتُ بسؤال بعْض الإخوة فقالوا لي: إنَّه يوجَد فيه شبهة ربا، والبَعض الآخر قال لي: إنه مادام هناك سلعة وسيطة بينك وبين البنك، فلا حرَج عليْك.

وأنا الآن لا أعلم: هل هو حلال أو حرام؟ مع أهمية هذا الموضوع بالنِّسْبة لبقيَّة حياتي؛ لأنه سوْف يُبْنى عليه أشياء كثيرة، فإن كان حرامًا، كانت حياتي كلها حرامًا في حرام، وأنا لا أريد ذلك.

أفيدوني أفيدوني، وجزاكم الله عنَّا خيرَ الجزاء.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالأصْل أنَّ التَّعامُل مع البنوك الربويَّة لا يجوز، حتَّى وإن كانت المعاملة غيرَ ربويَّة؛ لما فيه من إعانتِهم على الربا، وتقْويتهم عليه، وإقْرارهم عليه، والرِّضا به؛ وقد قال الله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبرِّ ... أكمل القراءة

الصلاة داخل المقبرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندنا مقبرة محاطة بالسياج فيها مكان مخصص لصلاة الجنازة من جهة القبلة يعني ليس بينه وبين القبلة قبور ، القبور تبقى خلف المصلين وأحياناً يأتي المصلون قبل صلاة العصر مثلاً لدفن الميت ويصلون صلاة العصر جماعة في انتظار وصول الجنازة فما حكم صلاة العصر جماعة في هذه الحالة وبارك الله في جهودكم مسبقاً وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد نهي الشارع الحكيم عن الصلاة في المقبرة؛ لما فيه من مظِنة الشرك، ومشابهة المشركين.ففي الصحيح عن أبي مرثد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تجلسوا على القبور، ولا تصلَّوا إليها"، وعن أبي سعيد الخدري ... أكمل القراءة

القسم بعدَم العمرة

السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،

أرجو إفادتي في السؤال التَّالي: امرأةٌ ذهبتْ لأداء مناسِك العُمرة مع زوجِها، وقد اختلفت معه في مكَّة المكرَّمة، وأقسمت يمينًا بعدَم العودة لأداء مناسك العُمرة معه مرَّة أُخرى، فما الواجب عليْها القيام به؟

علمًا أنَّها لَم تعُد للعمرة حتَّى الآن، ولكن توجد نية للسَّفر مع زوجِها مرَّة أُخرى للعمرة في وقت لاحق، وجزاكم الله كلَّ خير.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالواجبُ على هذه المرْأة إذا أرادتِ السَّفر مع زوجِها: أن تكفِّر كفَّارة يَمين عند الحنث في ذلك اليمين؛ لقولِه - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «مَن حلَف على يَمينٍ فرأى غيرَها خيرًا منْها، فليأْتِ الَّذي هو خير، ... أكمل القراءة

كيفية الدخول في الإسلام

السلام عليكم، هل يكفي الكافر قول لا إله إلا الله ليصبح مسلما؟ أو قول أسلمت لله؟ مع ذكر الأدلة وفقكم الله

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فمن المعلوم بالضرورة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل من كل من جاء يريد الدخول في الإسلام الشهادتين؛ فالشهادتان هما مفتاح الدخول في الإسلام، والأحاديث في هذا متواترة كأعظم تواتر تراه، واتفق ... أكمل القراءة

البقاء مع رجُل يخون زوجتَه ويحلف بالطلاق كثيرًا

السَّلام عليْكم ورحمة الله وبركاته،

هل يجوز البقاء مع رجُل يخون زوجتَه ويَحلف بالطَّلاق كثيرًا؟
هذا السؤال من طرف صديقةٍ لي تُريد النَّجاة من الحرام، أرجو منكم - مشايخَنا الأفاضل - الرَّدَّ عليه في أقْرب وقت ممكن، جزاكم الله عنَّا خير الجزاء.

قال تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [النساء: 19].

شيخَنا الفاضل، عندي مشكلة كبيرة مع زوجي ولا أعلم الحكم الشَّرعي فيها، وهل أنا على صواب؟

شيخَنا الفاضل، إنِّي متزوِّجة منذ أربعَ عشرة سنة، لي أربعة أولاد منه، قصَّتي بدأتْ يوم اكتشفتُ خيانتَه لي مع نساءٍ أُخْريات في الحرام، لمَّا صارحتُه بِهذا الأمر الذي اكتشفتُه فيه أهاننِي وضربنِي، وحرمنِي صلة الرَّحِم.

يَحلف بالحرام وبالثَّلاثة عليَّ ويُخْرجني من البيت في كلِّ مرَّة، ثمَّ يَرجِع من الحلف كأنَّه لم يحلف أبدًا.

طلبتُ منْه الزَّواج بِمن يحب حتَّى يكون عمله في الحلال، ويبعد عن الحرام، يرفض بشدَّة ويطلب منِّي الصَّمت؛ لأنِّي لا شيءَ في حياتِه، أذلَّني ومسح كرامتِي في التُّراب بِحُكم أنَّه زوجي وأنَّ الشَّرع معه، يفعل ما يريد ثُمَّ يشبعني ضربًا، ولا يهتمُّ بِمعالجتي أو أي شيء يخصُّني.

صبرتُ من أجل أولادي، واليوم أخرجنِي من البيت مضروبةً ومريضة - بعد الولادة بشهرين - وحلف عليَّ بالثلاث وبالحرام وأنَّه لا يُريدني أبدًا، تركت الأولاد معه، وذهبت إلى بيت أهلي مع أخي بعدما اتَّصلتُ به ليأخذني، ومع العلم أنَّ هذه ثالث مرَّة يطلِّقني فيها ويُخرجني من البيت، كما يعلم هو هذا جيِّدًا.

والمصيبة أنَّه حافظ كتاب الله، ويعلم كثيرا من أمورَ الدين، يعود لي بعد أسبوعين يطلب منِّي العودة من أجل الأولاد فقط، والكُلُّ يطلُب منِّي العوْدة إلى هذا الرَّجُل؛ لكن لا أُريد الحرام ولا العودة إليْه؛ لأنَّه لا يستحيي من الله ولن يَستقيم، وما زال يقول: إنَّ كلِمة الحرام لا تُعَدُّ طلقة، ويُريد إعادتي بكتْب كتابي أمام الناس، وبِحضور جَماعة بعد ما فضحتُه أمام العامَّة، يُريد إعادتي ليتستَّر على فضيحته كأن لَم يحدُث، ويتَّهمَني بأنِّي أفشيتُ سرَّه وهو مِن أسرار الزَّوجين.

وأنا أعلم عِلْم اليقين وبالدَّليل القاطع خيانتَه لي، كما أعلم وهو يعلَم جيِّدًا حديث ابن مسعود - رضي الله عنْه - قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: «لا يَحلُّ دمُ امرئٍ مسلم يشْهد أن لا إله إلاَّ الله وأنِّي رسولُ الله إلاَّ بإحدى ثلاث: الثيِّب الزَّاني، والنَّفس بالنَّفس، والتَّارك لِدينه المفارق للجماعة»؛ رواه البُخاري ومسلم.

الثيِّب الزَّاني: هو الَّذي تزوَّج ثمَّ زنى بعد أن منَّ الله عليه بالزَّواج، فهذا يحلُّ دمُه؛ لأنَّ حدَّه أن يُرْجَم بالحِجارة حتَّى يموت.

لا حول ولا قوَّة إلاَّ بالله.

السؤال: هل يَجوز التستُّر على الزَّوج الزَّاني من أجل الأولاد؟

هل اللَّفظ بكلمة الحرام كلَّ مرَّة لا تعدُّ طلقة؟

هل الحلِف بالثَّلاث لا يعد طلاقًا؟

هل يَجوز العوْدة إلىهذا الرَّجُل بكتْب الكتاب وانتهى؟

شيخَنا الفاضل، المجتمع يضغط عليَّ اليوم بالعودة من أجل الأولاد، ولا ندخُل في المحاكم، ويقولون: حلاله له وحرامه له، رجائي فيكم كبير شيخَنا الفاضل، أرشدني إلى الصَّواب.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا شكَّ أنَّ وقوع الرَّجُل في الزِّنا، أو ما دونَه من أي علاقة مشبوهة - هو خيانة لحقِّ الله تعالى، ونقض لميثاقِه سبحانه، وتعدٍّ لحدوده، وقد سبق أنَّ بيَّنَّا حكم الزَّاني في فتاوى على موقعنا يرجى الرجوع إليها.أمَّا ... أكمل القراءة

تنوع الصوم في شعبان بحسب حال المكلفين

فهمت من الفتاوى عدم جواز صيام شعبان بقبل رمضان يوم أو يومين. لكني أرى في الشروحات تعميم ذلك على النصف الثاني كله من شعبان، فلم ذلك؟

أصوم أحيانًا أسبوعًا قبل رمضان حتى أعتاد الصيام لأن الأيام الأولى تكون صعبة من كل سنة، فإن عوّدت نفسي يومين متتابعين أو ثلاثة، دخلت رمضان وأنا أشعر بيسر أكبر. أما عادتي، فأنا قد أصوم الاثنين والخميس في أوقات متفرقة في العام، وأصوم الست من الشوال أو عشر ذي الحجة بقدر استطاعتي، فمتى يعتبر صيامي عادة؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالذي يظهر أن هذه المسألة أعني تنوع السنن الصحيحة الواردة في صوم شهر شعبان تنبي على قاعدة كبيرة، وكلية من كليات الشريعة المطهرة، وهي تنوع فضائل الأعمال، فليس بين تلك الأحاديث تعارضٌ، وإنما ثمّ تنوع ... أكمل القراءة

لا خير في البقاء مع زوج لا يصلي

أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة تقدم شاب لخطبتي وعندما سألت أمه هل يصلي أجابت نعم فبعد عقد القران بمدة 7 أشهر اكتشفت عدة أشياء جعلتني أنفر منه وبدأت فكرة الانفصال على بالي وهي أن لا يصلي بل يقطع كثيرا في الصلاة ، أنا أعمل وأهلي في حاجة للنقود فأشترط عليه أن أعطيهم مبلغا من المال لكنه رفض لأنه يظن أنه مبلغ كبير ويريدني أن أنفق معه على البيت و حتى إيجار البيت، وأنا قد لا أوفق بين العمل و منزلي فيمكن بعد فترة أن أتركه لكنه بطلبه هذا لا يجعلني أقدر عن التخلي عن العمل  فأخشى على نفسي أن لا أحتمل هذه الحياة فأرجوكم دلوني ماذا أفعل جزاكم خيرا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فسؤالك قد اشتمل على أمرين: الأمر الأول: ترك زوجك للصلاة والتهاون بها، وهذا الأمر عظيم، فعليك بنصحه وتذكيره بالله واليوم الآخر، ونهيه عن هذا المنكر، ويمكن أن تهدي له بعض الأشرطة التي تتحدث عن أهمية الصلاة والتحذير من التهاون في تركها، ... أكمل القراءة

شهادة طلاق مخالفة للواقع

تزوجت ثيبا، وقبل الزفاف بأيام وقعت عليها وجامعتها جماع الأزواج، وبينما نحن نتجهز للزفاف أراد والدها كتابة قائمة تحتوي على كمية كبية من الذهب، ولم أشأ أن أدخل في مشاكل واتفقت مع زوجتي على الطلاق بالمعروف ولكنها طلبت ألا أخبر أحدا بدخولي بها خوفا من أهلها وبالفعل طلبت من المأذون كتابة الطلاق قبل الدخول فكتبه بائنا بينونة صغرى خلافا للواقع، ولكني أوقعت الطلاق حينها رجعيا في نيتي ثم طلبت مني زوجتي بعدها بأيام أن أردها، فرددتها وراجعتها . فما حكم الرجعة ؟ وهل يجوز لأهلها أن يطالبوها بالزواج ؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت، أنك جامعت زوجتك ثم طلقتها بعد ذلك، فإن لك الحقُّ أن تُراجِعها ما لم تنقضِ عِدَّتُها، والعدَّة ثلاث حِيَض لذوات الحيْض، أو وضْع الحمْل لِلحامل، أو ثلاثة أشهر لِلَّتي لا تَحيض؛ سواء ... أكمل القراءة

نسيان قراءة الفاتحة

صليت سنة الفجر الركعة الثانية ولا أدري هل قرأت سورة الفاتحة أم لا، فما حكم صلاتي؟

 

قراءة الفاتحة ركن من أركان الصلاة، فإذا لم يقرأ الفاتحة في كل ركعة من ركعات الصلاة فإنها تبطل الركعة التي تركت منها الفاتحة، وهنا تردد، يقول ما أدري هل قرأت الفاتحة أم لا، العلماء يقولون من شك في ترك ركنٍ فكتركه، إذا شك هل قرأ أو ما قرأ وهو في أثناء صلاته لم يفرغ منها فإن هذا عليه أن يأتي بركعة ... أكمل القراءة

حكم الاستخفاف بالتوراة أو الانجيل

 

السلام عليكم التوراة والانجيل الأصليان هما كتب معظمة في الاسلام وقرأ شخص مرة في أحد فتاوي الموقع أحد المواقع أنه لا يجوز لمسلم أن يضع يده عند الحلف على التوراة أو الإنجيل لأن النسخ المتداولة منهما الآن محرفة ، وليست الأصل المنزل على موسى وعيسى عليهما السلام ، ولأن الشريعة التي بعث الله - تعالى - بها نبيه محمداً ، - صلى الله عليه وسلم - ، قد نسخت ما قبلها من الشرائع.

فقلت لأن شريعة الاسلام ناسخة لما قبلها ولكن التوراة والانجيل الأصليان مقدسان فهل يكفر من قال أنهما غير مقدسين بناءا علي ما قرأ أم يعذر بشبهة وما حال صومه

أن الحكم بالتحريف يلزمنا بالتكذيب الكامل لكل ما ورد فيهما؟ وجزاكم الله خيرًا؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن المنع من الاستخفاف بالتوراة والإنجيل وغيرها من كتب الله المنزلة، المراد به ما أنزله الله تعالى، لا ما في أيدي أهل الكتاب بأعيانها؛ لأن كثيرًا مما في تلك الكتب باطل قطعًا، مع الجزم بأن بعض ما فيها صحيح المعنى، ... أكمل القراءة

يذهب إلى أماكن الفواحش فيترك الصلاة

أنا شاب في الثلاثين من العمر فهل أصلي رغم أني أذهب إلي بيوت الدعارة مرة كل شهر أو شهرين لقد حاولت الانقطاع عن ذلك، لكني لم أستطع تركت الصلاة رغما عني لأني أرى أني أنافق الله أصلي وأرتكب كبيرة من الكبائر، فهل إذا صليت صلاتي صحيحة أم لا، وهل أصلي رغم أني أفعل هذا أم لا؟ بارك الله فيكم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الزنا من أكبر الكبائر وأعظم الفواحش، نهى الله سبحانه وتعالى عن قربانها فكيف بممارستها، ثم إن فعل المعصية ليس عذراً لترك الصلاة، ولا يمنع من صحتها إذا توفرت فيها شروط الصحة، بل إن ترك الصلاة أعظم من ذلك كله فهي الركن الثاني من ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
12 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً