انا اسفة ولكنى أنا اخاف الكفر وكثيرة التفكير فى هذا الموضوع خصوصا بعد قراءة عن من لك يكفر الكافر لا استطيع التوقف عن تكفير الناس طالما رأيت منه قولا أو فعلا أعلم أن الشيوعين كفار بلا شك ولكن الشيخ الألبانى بلا شك كلنا نعرفه من أهل الصلاح له فتوى غريبة بأنهم قسمهم لقسمان اي قال منهم من يقول إنه شيوعى وهو جاهل ويصلى وكيف يكون شيوعى ويصلى ومثل هذا فاسق ومثل ذلك وهذا بلا شك خطأ محض وانا لما قرأت من يشك فى كفر من لم يكفر الشيوعين خفت كثيرا فقلت لا اتسرع قبل أنا أسال الشيخ ارجو الرد سأجن

لو أن رجل كبير حنث يميناً وليس معه من المال ما يستطيع به الإطعام ولا الكسوة ولا رقبة ومرضه يمنعه من الصيام، فما الحل في ذلك؟

هل العلماء الذين قالوا بعدم كفر من ترك أعمال الجوارح، مع تلفظه بالشهادتين، ووجود أصل الإيـمان القلبي هل هم من المرجئة؟

السلام عليكم يا شيخ انا اعرف انه من الواجب تكفير اليهود والنصارى والمجوس والبوذيين وكل من دان بملة غير ملة الاسلام، اما اذا كان الشخص مسلم ووقع في شبهة فهنا يجب النظر في امره لأن تكفير المسلم امر عظيم ويجب ان يكون من يكفره قادرا على ذلك بأن يكون راسخاً في العلم، اما سؤالي فمتى يجب تكفير المعين مثلا الشخص المسلم المعين الذي ينكر وجود الله قاصدا ويعلم ماذا يقول فهل يكون من الواجب تكفيره او ينكر وجود الاخرة او مثل ذلك .

صديقتي تسكن مع فتاة لا تصلي وتستمع دائما إلى الموسيقى مما يزعجها بما أنه حرام فهي تسأل هل من الأولي لها أن تظل معها فتدعوها للصلاة وترك هذه التصرفات أم من الواجب عليها ترك المنزل والبحث عن منزل آخر؟

اشتركنا ستة افراد فى بقرة وكان الاشتراك كالاتى فردين لهم النصف واربعة افراد لهم النصف 1له الربع 1-له الربع 4-لهم النصف اى كل فردين الربع ....فقيل لى انه لا يجوز هذا الاشتراك والتقسيم فما العمل وقد تم توزيع اللحوم

هل يعد أهل جدة من أهل الحرم؟
 

إني شاب تبت إلى الله من مهلة قصيرة، فأرجو من الله أن يتقبلها، وسؤالي هو: من استمنى في رمضان عامدا ولا يستطيع الصيام فما هو الحكم المتعلق به؟ أفيدونا بالتفصيل أفادكم الله، لأنه أمر وإن تقادمت عليه السنون لا يزال يؤرقني.
 

لي جدة تبلغ من العمر خمسين عاما سمعت قبل فترة بسيطة في المذياع أن الرجل إذا لم يكن يصلي فإن زوجته تحرم عليه, فأصابها القلق لأن جدي (زوجها البالغ من العمر ستين عاما) في بداية زواجهما لم يكن يصلي بالرغم من أنه كان كريم الأخلاق, سخيا يفرج كرب المهموم بقدر استطاعته، وبعد سنين عاد إلى ربه وأصبح يصلي ويحافظ على الصلاة هل على جدتي أي ذنب أو عليها كفارة لأنها عاشت معه عندما كان لا يصلي مع العلم بأنها لم تعرف حكم ذلك إلا في هذه الأيام قبل فترة بسيطة.
أفيدونا جزاكم الله خيرا