كيف أترجم الحديث في هذا العصر عندما يقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ماذا أبقيت لأهلك يا عمر يقول عمر رضي الله عنه نصف مالي وعندما يسال الرسول أبا بكر ماذا أبقيت لأهلك يقول الله ورسوله هل يستطيع إنسان أن يطبق هذا الحديث في هذا الزمان؟

ھل یجب أن أن أذكر الأمر الذي أطلب عليه المسامحة، من غیبة أو استهزاء أو شتم أو اعتداء او اعتداء بالید أو غیر ذلك؟ أم أطلب بشكل عام مثل أن أقول له: سامحني یا أخي على كل شيء لأن الأمر قد یكون معلوماً للشخص الآخر كالاعتداء بالید وقد یكون غیر معلوم كالغیبة وغير ذالك؟

انا قلت له سامحنى على اي شئ فعلته لك تعرفه او لا تعرفه ... وقال سامحتك مع العلم انه لو علما بما فعلت له لن يسامحنى

فهل قوله سامحتك الذي قاله يشمل الذي يعرفه والذي لا يعرفه يعنى انه قد سامحنى او تنازل عن حقه دنيا واخره !! وهل على ان قول له ما لا يعرفه او لا ؟؟ ....

نحن مجموعة من الحجاج لم نجد مكاناً في منى وبتنا خارج منى ما حكم ذلك، وماذا عن ليلة الثالث عشر من ذي الحجة؛ لأننا سوف نتأخر هل نرجع إلى منى بعد ما يخف الناس؟

بعد أن قدمت من مزدلفة إلى منى رميت الجمرة الكبرى وبت ثم ذهبت إلى جدة، وبعد العشاء جئت لكي أبيت في منى، فهل علي شيء؟ 

حضرت لأداء فريضة الحج والعمرة وقضيت العمرة وكنت متمتعاً وبعد ذلك لبست لباس الإحرام لفريضة الحج ووقفت بعرفة وذهبت إلى مزدلفة، وبعد ذلك حضرت إلى منى ورميت الجمرات، وبعد ذلك فديت، وبعدها خلعت إحرامي بدون طواف الإفاضة، فهل لي أي فدية بعد ذلك، أم أن ليس عليّ شيء؟

هل يسن الإكثار من شرب ماء زمزم؟ وهل يجوز نقله وبيعه؟

ما فضل ماء زمزم وهل له دعاء معين عند شربه؟ 

هل يجوز أن ينوي شارب ماء زمزم في شربه عدة نوايا؟ 

هل ورد فضل في وقت من الأوقات لزيارة المدينة النبوية؟ وهل ورد فضل لزيارتها بعد الحج؟

أيهما أفضل قراءة القرآن والذكر، أو الدعاء والاستغفار، أو الطواف حين وجودي في الحرم؟