إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
صلاة المنفرد خلف الصـف
لحقت الركوع مع الإمام، وركعت منفردًا خلف الصفوف؛ لأني لم أجد مدخلاً في الصف، فما حكم صلاتي؟
الوقت الذي يدعو فيه الصائم إذا أفطر
أرجو سرعة الإجابة، لأننا الآن في منتصف رمضان، معلوم أن للصائم دعوة لا ترد فما وقتها، وإن كانت عند فطره، فكيف يدعوها، خصوصاً أننا نفطر في المسجد على تمرات، ثم تقام الصلاة وبعدها نكمل الإفطار، فمتى ندعو الدعوة التي لا ترد في هذه الحالة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
قراءة القرآن الكريم في وقت الطمث
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يعد تصرفي لباس شهره ؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
حكم صيام النصف من شعبان وما هو الصيام المشروع
ما حكم صيام النصف من شعبان؟ وهل ورد فيه فضل؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
في صيام يوم عاشوراء أو يوم عرفة إذا وافق يوم السبت
كيف نصوم إذا صادف يوم عاشوراء أو عرفة يوم السبت؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
حكم صوم ما بين العيدين
هل يجوز الصوم ما بين العيدين؟
الشبكة الإسلامية
تسمع المنبه.. ولا تستطيع القيام للصلاة
أنا أصلي صلاة الفجر عند الشروق أي عند تقريبا الساعة 6 صباحا، فهل تصح صلاتي؟ و هل علي القضاء؟
حيث إني أضبط المنبه على الساعة 4 ونصف وأحس به لكن لا أستطيع القيام، فهل هذا يعتبر نفاقا؟ أو هل يدل هذا على كثرة الذنوب مثلا.
وهل يوجد دعاء يعينني على القيام لصلاة الفجر في وقتها؟
مسائل مهمة لمن أراد أن يصوم صيام النبي داود
أفكر في البدء بصيام داود عليه السلام. والاستفسار الأول: هل الصحيح إذا قابلني في يوم إفطاري من صيام داود أي يوم من سنن صيام الرسول عليه الصلاة والسلام كإثنين، وخميس، أو أيام قمرية، أو شهور حرم كرجب أن أصومه، ولا أفطره، وهذا إذا استطعت، فهو أفضل وأحسن؟ هل هذا الكلام صحيح؟
الاستفسار الثاني: أيام العيدين السبعة، لا أصوم فيها مطلقا، أم بعد اليوم الأول من أي العيدين لي أن أكمل وأصوم؟ هل توجد أيام نهي عن الصيام فيها، فإذا قابلت يوم صيامي لا أصومها؟
الاستفسار الثالث: أفكر في صيام نبي الله داود لأسباب؛ تأديباً لنفسي الأمارة بالسوء، فهذا أول الأهداف، وكعبادة، آخذاً بالحديث الوارد فيها، ولتعلم الصبر، وتوطين النفس أن تتعود عليه، وللإحساس بالنعم التي رزقنيها الله، ولتحمل الجوع، فهي أمور آمل أن تساعد في ترقيق قلبي، وزيادة حجم استعظام الله في قلبي، ونفسي. وللتوضيح: هذه النيات أخي هل واجب لتحققها أن أنويها (قبل كل ليلة سأصومها)؟ أي شرط لتحققها بإذن الله أن أستجمعها قبل كل يوم من صيام داود، أم يكفي في أول مرة، والمرات التالية أنوي أني أصوم، سأصوم غداً صيام داود، بالنيات التي استجمعتها ونويتها أول يوم؟ هل تصح هكذا؟
مسائل في فساد صوم التطوع
نويت صيام الست من شوال، وقد صمت ثلاثة أيام متتاليات، ونويت الصيام لليوم الرابع، ولكن شربت ماء بعد الفجر لعدم إدراكي للوقت حيث لم أنتبه للساعة، وأنا الآن صائم هل أتم الصيام أو هل الصيام صحيح أم أفطر وأصوم في يوم آخر؟
فتوى اللجنة الدائمة فيما إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه .. أما بعد: فقد كثر السؤال عما إذا وقع يوم عيد في يوم جمعة فاجتمع العيدان: عيد الفطر أو الأضحى مع عيد الجمعة التي هي عيد الأسبوع، هل تجب صلاة الجمعة على من حضر صلاة العيد أم يجتزئ بصلاة العيد ويصلى بدل الجمعة ظهراً؟ وهل يؤذن لصلاة الظهر في المساجد أم لا؟ إلى آخر ما حصل عنه السؤال، فرأت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء إصدار الفتوى الآتية.
الشبكة الإسلامية
حكم من يصلي أحياناً ويترك أحياناً أخرى
أود التكرم بالإجابة على سؤالي التالي: أنا امرأة متزوجة من ثلاث سنوات ولدي طفلة، مبتعثة في أمريكا، تزوجت وحرصت أن يكون ذا خلق ودين، وتنازلت عن المستوى التعليمي والمادي. لكن بعدة عدة أشهر من الزواج، اكتشفت بأن زوجي متهاون كثيرا في أمر الصلاة، رغم أنه محترم في التعامل معي وخلوق، فلربما ترك الصلاة عدة أيام أو أسابيع، وقد يجلس عدة أيام على جنابة لا يغتسل منها، رغم مظهره الخارجي الذي يدل على الصلاح والالتزام.
حاولت نصحه كثيرا، كان يستجيب لي في البداية، ولكن بعد فترة قال لي بأنني عندما أذكره بالصلاة فإنه يصلي فقط لأجلي لا لأجل الله، وأن هذا لا يجوز، لذا طلب مني أن لا أنصحه، وتارة يقول بأنني أنا السبب في تركه للصلاة، وأن أسلوبي في النصح غير مناسب معه، ومرات يقول بأنه يصلي لكنني لا أراه، رغم أنه يكون جالسا معي ويؤذن للصلاة ويخرج وقتها ويؤذن للأخرى وهو في مجلسه لم يغادره، وفي مواقف يقول لي بأنه يتمنى أن يواظب على الصلاة لكن هناك ما يمنعه. علما بأنه تأتيه أيام يواظب على جميع الفروض في المسجد ثم ما يلبث حتى ينتكس.
لم يكن وقتها يملك وظيفة وكانت نفسيته متعبة جدا ، فقلت ربما بعد أن نسافر ويبدأ يكمل دراسته ويتعرف على الصحبة الطيبة يلتزم بالصلاة.
وفعلا بعد سفرنا أصبح أكثر مواظبة، لم يكن يصلي جميع الفروض، ولكن كان يذهب للمسجد من فترة لأخرى، وبعد شهرين حدث بينه وبين إمام المسجد خلاف، ومن بعدها رجع لترك الصلاة وربما أكثر تهاونا.
أنا لم أره يصلي ربما من أكثر من شهرين باستثناء الجمعة ولست متأكدة تماما من أنه يصليها أيضا.
سؤال ... هل يجوز بقائي معه وهو لا يصلي أو متهاون بالصلاة؟
علما بأنه ربما من المستحيل رجوعي لأهلي حيث إنه بيني وبين والدي الكثير من المشاكل، كما أنني لن أستطيع أن أربي بنتي تربية صحية في بيت والدي حيث به الكثير من المشاكل والتعقيدات.
فما أفعل في حالتي بين والد صعب العيش معه وتربية ابنتي في بيته، ومع زوج لا يصلي.
كما أود أن أعلم متى نطلق على الشخص بأنه "تارك للصلاة" ؟ عندما يتركها مثلا يوما أو أسبوعا أم ماذا ؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |